حقائب النور

عبد الأله:

هي الانثى التي بعثرت تراجم قاموسك...

تحاول لملمة اشلاء الروح فيها فتكتبها وتغني لها مواويل الوجع...

عنفوان وكبرياء تغادر مدينتك... وتبقى انثاك حائرة لولوج مراكب الاحلام...

عودك وصوت نايك الحزين يطرب لها حراس مدينتك فارأف بحال صغيرتك

ودعها تنام بغصين شجرة العشق وابواب روحك المسافرة بعيداااا ...

ما كان للبوح أن يتشاهق لو لم نخلق الأنثى الأسطورة مجازاً
فالمشاعر تؤجِّجُها الخيالات السابحة في سديم الخرافة !
التحليق أسلم الحرف لهذا التصور الذي ربما شطح . .
قليلا . . وربما أفاض عنه !


همس الغروب . .
سُررت كثيراً بقراءتك للنص

احترامي

نثر جميل وقلم مبد\ع
أشكرك

نثر جميل باسلوب ممتع وصور رائعة
أنت كتب ماهر أخي

شكرا لك

بوركت

نثر فيه من الشعور جمال ومن اللغة حلاوة تعبير ومن الصورة جدة ملفتة

دمت بخير

تحاياي

بوح يسافر في مسام الرّوح كما نسمة بحر رطبة تهب ما تمرّ به رطوبتها

راقت لي صحبة حرفك البهيّ مبدعنا

مودّتي

نص نثري جميل ومعبر فلا فض فوك أيها الأديب.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

دمت بخير وعافية!

تقديري

وانساب الحس شلالا من النور على صفحات الروح
وفاض الحرف عطرا عبق بين السطور
تراقصت كلماتك ألقاً
بوح شفيف
دمت بكل الخير
تقديري

يا للجمال!
واحة تسر الناظرين,
نثر رائع معنى ومبنى, زاخر بالصور المحلقة
دمت سبّاقا لكل جميل أديبنا الأنصاري
كل عام وأنت بخير
محبتي

للأديب الأديب حروف تقول لك آمرة : قف
وحين تقف تسعد بالجمال وتمتن لروعة الأدب

أسجل إعابي

لغة شاعريّة وصور حلّقت في سماء الجمال
غزلت من جميل الحرف وشاحا ألقا
بوركت
تقديري وتحيّتي