تجمدت حبات العرق

التقينا سمعت همس حرفك

قلت شيئا بيننا

سينمو

وينطلق..!


أرى بصماته على كل

السطورفى زحام المعانى،

ذقت قسوة

القلق..


سؤال يحيرنى لعل إجابته

تشفينى ، أنا وسؤالى

كان مصيرنا

الغرق..!


تولد الكلمات فى رحم فيك..

ترشدنى فأضل فى

متاهات الطرق..


تلهث حروفى عدوا لتصل

إلى خط النهاية ،

لا أدرى من فينا

سبق..!


يكل حرفى من العناد،

ينزف من قسوتك

فتتجمد حبات

العرق


تضحك ، تسخر ، تلبى

تأمر، أنا أمامك

أهذي وأحترق


أحاول استنشق هواك ،

لاأجد سوى دخان

هجرك باجتياحه

اختنق


هاهو قرصانك بسيف

إهمالك يمزق أوصالى

يرقص ليخترق


حبل صد مشاعرك على

عنق زهرتى

كم ضغط وكم

شنق..!


سرقت منى كأس نومى

اغتلت أحلامي

بقطرات سم

للأرق


بات عشقى كلمات لامعنى

لها بقايا أحبار

على ورق

لحوراء واسماء اخواتي

هذه من أولى كتاباتي

لاعليكن من طريقة كتابتها وتنسيقها

بل يكفي مافيها من حروف

دمتم بخير

جميلة هذه الخاطرة لترينا الوجه الآخر من القاصة الكبيرة صابرين الصباغ

ما أجمل ما تنسجيه دائما من حروف ذات معنى

أختى صابرين .... كل ما تخطيه من كلمات

نرتقى معها لأسمى المعانى والمشاعر

تمطرين علينا أعذب الأمانى ونحلق معك لسماء الخيال

المبدع الحالم

دمت بود وحب

جميلة هذه الخاطرة لترينا الوجه الآخر من القاصة الكبيرة صابرين الصباغ

اشراقة

صباح لصابرين وجه واحد

ولقلمها ألف وجه

شكرا لمرورك

ما أجمل ما تنسجيه دائما من حروف ذات معنى

أختى صابرين .... كل ما تخطيه من كلمات

نرتقى معها لأسمى المعانى والمشاعر

تمطرين علينا أعذب الأمانى ونحلق معك لسماء الخيال

المبدع الحالم

دمت بود وحب

الرقيقة منى

لمرورك هطول عذب

وزخات رقيقة

وقطرات من حب

دمت بهية

ينطلق ثم يحترق ثم يأكل أكتافنا القلق ...

ليتك قتلتيه ... ذاك الذي ينتظروه ليقتلوه ... في مفترق ... الطرق

ليتك
ليتك
ليتك

اذا اشتبكت دموع في خدود ... تبين كن بكى ممن تباكى

والعاشق مضرجا" بدموعه
كالقتيل مضرجا" بدمائه

وهل كنت ِ حينها طفلة

ام وترا ً اضاع يد فنان

ام لا زلت طفلة وترية تبحث عن فنان

صابرين

رأيت وترك الرنان فعلمت من اراد العزف عليه

ستقطع اصابعه

لا عجب من انها اول كتاباتك

فاول كتابة لنا لا تكون مفرحة صدقيني

تكون حياتنا كلها

وحبنا كله

وحززنا كله

وكل الذي سياتي لنا


في هذه القصيدة

صابرين اشكرك

الكاتبة/ صابرين الصباغ....................


إشراقة رائعة
هذا حديث الليل للقمر...
حين ينيخ نياط حزنه فوق القلوب المكلومة ..
يطفئ قناديلنا الحزينة ويمحو كل آثار الغد
يقال أن الليل للسهر والعشق والحزن ...
لكن عتمته قد تغلب ضوء شموع نوقدها من أجل أن يهتدي قلبنا إلى الطريق

سافرت مع حروفكَ رحلة
وكم هى المسافة التى نقطعها لكي نشير الى ذكرى تستحق
أو حنين يحتضر ؟!!
رحلتك جميلة جداً وهادئة كيف ولا فإنها الكتابة الاولى فكيف الكتابة الثانية والأولى هكذا
وأنا استمتعت فيها إبحاراً واستيطاناً .


حمزة الهندي

الكاتبة/ صابرين الصباغ....................


إشراقة رائعة
هذا حديث الليل للقمر...
حين ينيخ نياط حزنه فوق القلوب المكلومة ..
يطفئ قناديلنا الحزينة ويمحو كل آثار الغد
يقال أن الليل للسهر والعشق والحزن ...
لكن عتمته قد تغلب ضوء شموع نوقدها من أجل أن يهتدي قلبنا إلى الطريق

سافرت مع حروفكَ رحلة
وكم هى المسافة التى نقطعها لكي نشير الى ذكرى تستحق
أو حنين يحتضر ؟!!
رحلتك جميلة جداً وهادئة كيف ولا فإنها الكتابة الاولى فكيف الكتابة الثانية والأولى هكذا
وأنا استمتعت فيها إبحاراً واستيطاناً .


حمزة الهندي