بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أخي عدنان اختياراتك جميلة
ما رأيك أن أقول :
ترى هل سأنجح في آخذ تلك القطعة من الجبنة؟؟؟؟؟
d:
مخيلتي لا تتوقف عن تخيل رجل الفيل وهي تدوس الفأر
قبل أن يصل إلى حلمه الجميل "قطعة الجبن البائسة"
ترى هل يصل ...؟؟
عدنان الواحة اختيارك هذا يستفز المشاعر
*
*
*
تحية واحــة
نـورا
شكرا لكن أخواتي الكريمات
بانتظاركن دوما
انا احك رجلي .... كلام الفيل
الفأر .... يادوب نمر قبل مايخلص هالفيل
- الفيل : ياي فأر انا ايف اعمل ايه ارجوكم خلصوني
- الفأر : ناس تخاف ماتختشيش
حلو الفكرة عدنان
فيل رحيم .. والفيلة مشهورة بالرحمة والترابط الاجتماعي .. ومساعدة الضعيف .
لقد رفع رجله او منع نزولها ليسمح للفار ان يعبر الى وليمته ..
تحيات ضخمة .
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
شكرا لكل من مر هنا
أحبتي الكرام أعجبتني تعليقاتكم الظريفة
دمتم بخير
تخيلت الفأر يقول :
لأسرع وأنقذ الجبنة من تحت قدم الفيل قبل أن " ييسحقها "!!!
وسمعت من يقول :
" من ينبه الفيل كي لا ينقلب " !!!
تحياتي
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية عبِقة
أخي عدنان،
أظن الفأر يهمس شاكراً الفيل على مساعدته له، وقد رفع قدمه عنه محبةً ورحمة..
أو لعلّه منزعجٌ لأن الفأر أزعج هدوءَه، فأراد أن يصبّ هامَ غضبه عليه ويسحقه..
أرى أنني لم أزد شيئا من عندي، فما قلتُه قد ذكره الأحبة قبلي
لكن رجاءً أهدِ الفيل باقةَ ورد وعرفان إن كانَ محبّاً للفأر المسكين، وإلاّ فأخبِره بأنني سأقف له بالمرصاد، حتى أساعد الفأرَ على الوصول إلى قطعة الجبن.. ، ولن أتوانى..
تقبل خالص تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والمطر
أخي عدنان :
اختيا رموفق
وتألق ممتاز
نشكر لك ذلك
دمت أيها الحبيب متميزاً
أبو عبدالله .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ