سفرالحب و الثورة...

نزار الثائر ... اقف لحرفه الشامخ ... وقوف المفتخر

ونزار العاشق ... أمقته
حد الضجر هو وكل تقاطيع نساءه البائسات وماحملت اجسادهن من زيف لباطن مشاعرهن الماكرة

فرجل أحب في السنة خمسين أمرأة ... أجدى أن يغادرعشقنا للمرأة .. فما هو بعاشق

النهد ... لن يقينا .. ونحن نتوسل طلوع الصبح

وصبحنا وان طال انتظاره ... فالمرأة معنا في الانتظار لها نصيب
ولكن ليس على طريقة نزار ... اللامنتمي

أشكر لك أخي الرائع ... سفر الثورة الوارد في مدادك وأقف له أجلالا" ولكل من حمل هم الوطن وهم المرأة ... دونما تشويش

ومحبتي لك أيها العزيز .. أحمد العطار

العزيز خليل
تحية صادقة لروحك الثورية
واني و ان كنت اتحفظ على ماذكرته من شأن نزار و الحب
و في انه احب خمسين امرأة في عام و احد...
الا اني دون شك أحترم و جهة نظرك و أتفهمها

شكرا لتحليقك هاهنا
وكل الود

تحياتي وتقديري أخي الفاضل / أحمد العطار
هذا ما توسمته في شخصك الكريم ، من عظيم الروح والتقبل للرد دون أن تحمله مالا يطيق .
ولكن تعقيبي كان لشخصكم لم توسمته فيكم ، فمنكم وبكم ستسمو الرابطة ، ويقتدي بكم أشبال كتابها ، فلو وجدوا التصريح بمعالم المرأة ، لكانت الرابطة مرتع لتجسيد مالا نقبل وصفه.
ومن منطلق حرصنا وإيماننا لقيم تعارف أهلها ، وأجتمع من أجلها النخبة على ضفافها ، لذا ننشد فيك تأكيد مبادئ بيتك وعشيرتك .
فأهلا بك أخي كاتب وناثر تعلو بقيم تؤكدها لكل آت فينتهج نهجها .

تحياتي وتقديري لسمو الفكر والروح منكم أخي الكريم .

العزيزة أختي عبلة محمد زقزوق
أتمنى ان اكون عند حسن ظنكم بي

فبكم تسمو الواحة و تعانق الشموخ
تحية الندى
كوني بخير

انهضت وأحييت ما مات


وعزف الرعب المشوق لكي نخاف


تكتب بما في خاطرك وتسطر وجدانك


ولا يسعني ان انحني لحرفك الصادق


الذي لم يعرف التحايل على الكلمات ولا القوافي

استمر يا صديقي ساتابعك

العزيز قيصر الغرام
سرتني كلماتك في حقي
و راقني تذوقكم لنصي المتواضع
سأتابعك ... يا خل

لك محبتي و عظيم امتنان
لا حرمناك
صديقك أحمد