الشاعر المتألق / علاء عيسى ..
عذرا لقصيدتك ، كيف أني مررت عليها أكثر من مرة ، ولم أسجل مروري ..
طبعا لا داعي أن أقول أنها رائعة .. فهذا شيء مفروغ منه ..
أسجل هنا اعتذاري ومروري المتأخر ..
بكرمك اقبل اعذري ..
مرحبا بك بعد طول غياب ..
نورت ..
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الشاعر المتألق / علاء عيسى ..
عذرا لقصيدتك ، كيف أني مررت عليها أكثر من مرة ، ولم أسجل مروري ..
طبعا لا داعي أن أقول أنها رائعة .. فهذا شيء مفروغ منه ..
أسجل هنا اعتذاري ومروري المتأخر ..
بكرمك اقبل اعذري ..
مرحبا بك بعد طول غياب ..
نورت ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
من أجمل ما قرأت
وأقول
ليست البنت التي سرحت بخيالها
بل أنا الذي سرحت بخيالي أبحث عنها
.
علاء عيسى
دمت بودٍ وألق
...
كل حقيقة بدأت بخيال
والخيال بحر واسع لا نهاية لأعماقه
والقلب النونو
بيكبر ويجيب نونو
....
فلسفة أحييك عليها
ومازال هناك الكثير مما يرتبط بلغة العيون
...
تحياتي إليك بألوان العيون
قرأت القصيدة ولم أحس أبدا بأننى أقرأ قصيدة
بل أحسست بأننى أشاهد فيلم سينمائى رومانسى تراجيدى فى منتهى الروعة
سيناريو جميل جدا لكاتب ولا اجمل من ذلك
قهنيئا لنا موهبة سينمائية جديدة تسمى المبدع علاء عيسى
وتضاف الى صف مواهبك الرائعة
دام الله عليك ابداعك
أولا صباح الفل ثانيا ما هذا الإبداع عموما هو ليس بغريب على رمز من رموز كتابة العامية المصرية الجميلة الله ينور عليك يا استاذ علاء وعلى البنت الحلوة
البنت الحلوة عنيها
لجل الناس
بتخاصم روحها
وتقطَّع شرايين أفكارها
وبتنزف
أحاسيس ع الأرض
والناس .
نفس الناس
بتبص عليها وتصَّعب
ولا حدش منهم فكَّر
يمسك منديلة بطرف ايديه
ويمسح دمعتها
ولا كلِّف نفسه وقال معلهش
ولا حتى استفسر ع اللى بيحصل .
فابترجع وتطبطب على روحها
وتصالح روحها .
فتعاود تانى عيونها السرحانة
تركز فى خيالها .