ما أقسى الرجوع إليه..

/عبلة

اسعدالله ايامك كما اسعدتني بحضورك ايتها الغالية

/خليل
اشكر لك هذا التفاعل الطيب ..تمزق القلب ليس بالضرورة أمراً سيئاَ إذا ما تخيلناه يتحول إلى جيش من القلوب الصغيرة وكل واحد منها يحمل ذات القدر من الأحاسيس .. حتما ستأسرنا روعة المنظر.
/ منى

سعيدة بك وبمرورك،تعقيبك الجميل تفوح منه رائحة الصدق فلك مني الف شكر

/ قيصر الغرام

أين تكمن القوة في هذه المسالة لا أحد يعرف ..هل في البقاء ؟ ربما ..هل في الرحيل ؟أيضا ربما ..إلى هذه اللحظة لم يستطع أحدهما أن يثبت جدارته أسعدني مرورك العاطر

/ سحر الليالي

الرحيل دائما أجباري هو شيء لا نختاره ولا نقرره ..لكننا أحيانا نخدع أنفسنا ونحاول أيهامها أننا اخترناه لكي نقنع انفسنا بأننا المسيطرون على الموقف..تحية طيبة

/ الصباح

التفسير البسيط لما حصل لك هو أن مايخرج من القلب يصل مباشرة للقلب فينفض الوجدان..دمت بخير يا صباح الخير

/ نورا

سعدت بمرورك الكريم..وشكرا لتعليقك الرقيق ولتمنياتك الطيبة

/ حمزة

وانا ايضا أحترم شخصك وأفتخر بوجودك هنا ، فأهلا ومرحبا بك وعليك وعلى الفراشة من الله السلام

/ علي الثويني

أهلا بك وبإطلالتك الأولى على كلماتي و شكرا لوقتك الذي قضيته في قراءة حروفي المتواضعه وشكرا أيضا لتعليقك السخي الذي ترك في نفسي أطيب الأثر

ايها الكرام اشكركم كثيرا على الوقت الذي بذلتموه للقراءة والتعقيب على هذه الخواطر المتواضعه واصدقكم القول بأنني لم أكن أراها أكثر من مجرد خاطرة عادية باهتة الجمال، فإذا بردودك وتعليقاتكم تحيلها إلى جمال متجسد في شكل خاطرة لقد اضفت مشاعر الصادقين منكم والصادقات جمالا طبيعيا يكمن في صدق المشاعر بدون أي رتوش أي مساحيق مجاملاتية

ليال
رائع هذا الانثيال الشعري...
و جميل بوحك...
سلمت و سلم قلمك
مودتي وتقديري

بوح شجي رقيق، لم يخلو من عمق فلسفي
أجدتِ تصوير حال المحبين عند الرحيل مبدعتنا العزيزة
نعم ما أقسى الرجوع إليهم، وما أقسى ضعفنا وهزيمتنا في احتياجنا للقرب منهم

رائع ما نثرتِ هنا يا ليال
دمتِ مبدعة جميلة الحرف

تحياتي وتقديري
إسلام شمس الدين

والينا العزيز/
شكر كبير لمرور أسعدني ولكلماتك الرقيقة المشجعة في أول أطلالة لك على مشاركاتي ، دمت سالما

أسلام شمس الدين/
توقيعك بالمرور من هنا مصدر فخر وإعتزاز أنت ممن نحرص على القراءة لهم فألف شكر.

الرحيل أوالرجوع .. احلاهما مر ..

شكرا ليال .. كتاباتك قريبة من القلب ..

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة ضمّختُـها بعبير الياسمين

ليـال،

تعلميـن ؟؟ دائماً يكونُ الهروبُ ممّن نحبّ هروباً إليـه، ويكون الرحيلُ عنه رحيلاً إليـه.. إنه ناموسُ القلبِ وشِرعَتُـه، قانونه الأزلي الذي لايذوي أبداً وإنْ ذوت السنون .
حتّى وإن سجّلتِ اسمكِ بقائمةِ المغادرين ألفَ رحيـل، فلنْ تظفري إلاّ بالرحيـل إليـه، برحيـلٍ يعيدكِ دوماً إلى مرافئـه، إلى محطّة قلبـه وشواطئ عينيـه .. هو القدرُ يكتبُ ذلك يا ليـال، فالرحيـلُ ماعاد يعني بقاموسِ القلبِ غيرَ الإياب والإياب والإياب وحسبُ !

صدقتِ هنا أيضاً :

".. لا توجد قوة في الدنيا يمكنها أن تقتلع حقائب امرأة مثقلة بالحنين"


-------------------
اسمحي لي بالإشارة إلى ماسقط بسبب الكتابة على لوحة المفاتيح :
أنتزاع =انتزاع
الإنتظار = الانتظار
الإلتصاق = الالتصاق
الموانيء= الموانئ

ليـال، نصكِ هذا مضّمخ بنكهة مختلفـة، بنكهـةٍ عطّّرتْ مساماتِ القلب حتّى ارتوتْ ..بنكهـةٍ خفقَتْ لها روحي وأنا أرتشفُها ارتشافاً ..


أثبّـت حرفكِ الرقيـق المنهملَ حبّاً ووفاءً ..

أسعدكما ربّي وحفظكما دوماً ..
تقبّلي عميقَ تقديري ومحبّتي
وألف باقـة من الورد والندى

الرائعة ليال :
كثيرا ما يكون الرحيل رحيل الروح لا رحيل الجسد ،وكثيرا ما ترحل أجسادنا وتبقى أرواحنا مصلوبة عند عتبات من نحب ....تنتظر الإذن بالرحيل ؟!
دمت بكل الروعة

الرقيقة بسمة/
أنـتِ القريبة من القلب ..فلتكوني دائما قريبة ..فأني والله لاحبك في الله.
الغالية أسماء/
يصعب علي أن أختصر شكراً يعبر عن مدى أمتناني لحضورك الرقيق ..لا حرمنا الله من اهتمامك. اشكرك كثيرا على التثبيت لكني ارجو بأن لا تأخذ في التثبيت وقتا أكثر مما تستحق هذا إذا اعتبرنا انها تستحق التثبيت أصلاً ..ثبتني الله وإياك على طاعته
الفاضلة / واحة أمان
سعيدة جدا بإشراقك ومرورك الكريم ولا يسعني إلا أن أوافقك الراي...حياك الله وأهلا ومرحبا بك دائما

اهربي

اعبري حاجز الصمت
والخوف

مزقى اشرعة الزيف

كوني أقسى من نصل السيف

و اغضبي

قد هرم الذي كان بيننا
ورحل

ولن يعود يوما

ذاك الصبي

..............

ليال

ماذا يفعل العاشق حينما
لا يملك حق البقاء

ولا الرحيل ؟

الأخت الكريمة.. ليال

لا يا سيدتي..لا توجد قوة على الأرض بقادرة على انتزاع امرأة من حنينها. ولا توجد لغة أرقّ وأعذب من لغتك هذه التي تتسرب عبر مسامّ الروح والجسد معاً بدفئها الآسر وسحْرها الأخاذ، فتلامسُ منا منابت الحسّ، وتُشيعُ فينا ذلك الخدر اللذيذ والمُتعة الخالصة والنشوة المُسكرة، وتُسلمنا للحُلم.

سلِمتِ وسلمت أناملك التي عزفت لنا هذه المقطوعة الرائعة التي هي مزج بديع من الشعر والنثر معاً، بصورها وأخيلتها وموسيقاها وإيقاعاتها ورموزها ودلالاتها ووهجها المُشعّ.

ودُمْتِ بألف خير وعافية.

إبراهيم سعد الدين