المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
سحر الليالي..
الحضور في حرم الجمال جمال..
فشكر لهذا الحضور الجميل..
تقديري واحترامي
جوتيار
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي
سحر الليالي..
الحضور في حرم الجمال جمال..
فشكر لهذا الحضور الجميل..
تقديري واحترامي
جوتيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الديدامونى
الديداموني...
كافكا..واليوت...وشو...
انما صور من ذواتنا المضطهدة..التي تعاني حتى من الحرف..
تقديري واحترامي
لمرورك
جوتيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الصبار
ندى..
مرورك يعني لي الكثير..
انه نص اخر من النصوص التي تحكي قصة الذات التي تعاني الالم..
انها تحكي قصتنا نحن البشر..
تحكي العراق..
تقديري ومحبتي لك
جوتيار
جوتيار الرائع :
لم أجد كلمات تليق بهذه الروعة .......:NJ:
سلمت ويسلم القلم أخي المبدع
جوتيار قصة حيكت بماء الحزن باسلوب وذائقة جميلة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
واحة أمان..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحة أمان
حضورك يكفي...
تقديري ومحبتي
جوتيار
الصباح..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح
شكرا لمرورك الرائع..
الحزن بات الروح التي تسيرنا الى النهاية..
تقديري واحترامي
جوتيار
أخي الحبيب جوتيار تمر
هكذا عودنا الشعب العراقي البطل أن ينهض من عمق الأحزان و أن يلتقي أبناؤه رغم المفرقات الكثيرة و رغم قوى الظلام التي تريد به شرا ماحقا .
الفجر قريب
دمت في خير و عطاء
أخي الحبيب جوتيار تمر
هكذا عودنا الشعب العراقي البطل أن ينهض من عمق الأحزان و أن يلتقي أبناؤه رغم المفرقات الكثيرة و رغم قوى الظلام التي تريد به شرا ماحقا .
الفجر قريب
دمت في خير و عطاء
جو...
اجدني متاخرة جدا هذه المرة..والحزن بدأ يضفي على تاخري متعة اخرى..لانني عندما انتهيت من قصتك وجدت الحزن عالم يمكن اذا يخلق منه ذات يوم الامل بالحياة..
جو...انه الواقع المر الذي نعانية طوال حقبات من الزمن..وبالرغم من كلمات الامل التي تكتب هنا وهناك الا ان الامر مستمر ولم يتغير شيء.. سوى المزيد من القتل والذبح ..والافتخار بالقتل والذبح..
جو..انك دائما تغرقني في ملذات الالم والحزن..
فهل ادمنا نحن مثلك على الحزن...؟
حبي الذي لن يتوقف
مريم