سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية مكتوبـة بمداد الياسمين
الشاعر عنان الدحابيـب،
قصيدةٌ رغمَ الألم الساكن فيها، الغائر بأعماقها إلاّ أنها راقتْ لي كثيراً وكثيراً..مرهفة وصادقة ورقيقة .
ماكان منك أخي ليسَ سذاجةً ولاغباءً، إنما هو كما وردَ بقاموسِ الروح : وفـاء - صدق - وعطاء . فلا تلُم نفسكَ ولا المشاعرَ الصافية التي نبضت بقلبكَ يوماً، لأنّ الخاسرَ هو مَن خان لامن تعرض للخيانة .
دم شامخاً كما أنت
أسعدك ربي أيها الكريم
سننتظرك دوماً على ضفاف الحرف
تقبل خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والندى