بُـكـاءُ مِـحْراب
مِحرابُ صلا حٍ يُبكينا والقد سُ هُنالكَ تـد عــونا تستنهضُ عُمرًا وصلا حًا وتـئنُ مِنَ الظـلمِ أنـيـــنا والأقصى في القيدِ أسـيرٌ تـبـكي عــيناهُ بـــــواد ينا حَطِمْ أغــلا لكَ يا أقصى فد مُ الشــهداءِ يُــنا د يـنا واصدَ حْ بأذانِكَ لا تحزنْ فاللهُ بــحَــقٍ يحمــيـــــنا نهرُ الثُـوارِ أتى عـَرِمًـــا لِـيَـدُ كَ بُــغـاةً وحُــصُـونـا يقتلِعُ الظلمَ بســـاحــاتي يــزرعُ فجــرًا وريـاحينا لن تخضعَ أبدًا يــاوطـني وسـلا حُ الحـقِ بأيد ينــا