المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاسن بيومي
المبدع الأستاذ علاء عيسى الله الله على كلماتك عادت بي إلى الأصالة ودفء الحس الوطني لأنها تجسد الريف المصري الأصيل بنقائه وصفائه وروعته هذه القصيدة تذكر بالطفولة وجمال الريف والعمل والجد والرضا والطيبة ومهما كتبت وعلقت لن أصف ما أيقظته هذه القصيدة من ذكريات بخاطري عندما كان الفلاح يستيقظ فجرا مع صوت العصافير ويكد ويعمل ويجد ويجتهد حتى المساء ويدور حوار ودي بينه وبين أرضه وزرعه لا أعرف ربما ان تعليقي غير مرتب الكلمات ولكنها المشاعر والتأثر بجمال المعنى وروعة الإبداع التي عهدناها في قصائدك تقبل تحياة تلميذة في وسط العمالقة وعلى فكرة عندي قصيدة اسمها ( لما كنت سغيرة ) هنشرها قريبا وياريت بقى تقرأها حضرتك وتقول رأيك لأنها بها نفس الحس بالذكريات