خذي قلبك تحت رجليك واسحقيه ان لم يتخلص من هذا الماكر الناكرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
خذي قلبك تحت رجليك واسحقيه ان لم يتخلص من هذا الماكر الناكرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الأخ الصباح ..
تحية مكللة بزهور الفل .
تسعدني متابعتك .. وتسعدني ردودك ..
سحقته حين رفضت الرضوخ بخنوع .
دمت بخير وحفظ الله .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
هذا مايستحقه عندما يفغل بنا هذاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
اتهموني بالقسوة .. جحدو تمردي .. أمرو بجلدي ..
لأنني .. خرجت من دائرة الألم أعلن ثورتي .. أعلن عصياني .. على من ظلمني .
هذيان خارج دائرة الألم
جمعتُ أشلاء أحلامِكِ المبعثرة على هامش ليلي ، وقصاصات ورق .. نثرتَ كلمات الشوق فيها ورودا ، وبقايا صوتِك العالق في أذني .. مع صورة بهتت ملامحها في الذاكرة .
كفنتُها بورقة بيضاء ، لم يسقط عليها مداد الألم .. ولا بللتها دموع الحزن ، كحلم لم يراودك بعد .
أحفرُ في القلب لحداً .. أجمع أحاسسي البليدة ، نتلو تراتيل عشق خابية ، نواريك .. ونمضي ، دون بكاء .
على حائط الذكريات .. وقفت جموع تبكي ، ما كان قد فات من حكايا العشق القديمة ، التي أبلتها رياح النسيان ، ولم يبقى منها .. إلا كلمات .
كان يوما هنا .. عاشقا .. يحمل البريد منه رسائل شوق ، يحمل مواويلا تشدو بلواعج الفؤاد ، وزهورا .. ارتوت من دمعِ صب .. اكتوى بنار الجوى والصد ، قضى نحبه يطارد حلم .. في عتمة الليل يلاحق .. شعاعات أمل .
وكان لانشقاق الفجر نورا .. وللشمس في نهارات الوضوح نارا .. أحرقت أحلام الوهم .
من ذكريات أمسي .. بقية .
كان قلبا ذات يوم .. يسكن الجسد ، ينبض بالحب .. ينثر الندى على صفحات الشوق ، يزرع البراري سوسنات ، ينير شموعه في الدرب .. ليهتدي في ظلمة الشوق المحب ..
هبت رياح الغدر ذات ليلة ، أطفأت له ألف شمعه .. أحرقت سوسناته .. وأشتعل الشوق نارا أحرقته .
تحولت الأحلام خرابات سكنتها أشباح الألم ، فهجرها .. ليس معه غير دواة وقلم ، راحلا خارج دائرة الأم ، يسيح في صحاري الجدب .. هائما .. جسدا من غير قلب .
نقطة ضوء أنارت قلبي الذي ارهقته رحلات العشق ، بين رياض الشوق التي زهت بالأمل .
نقطة ضوء خارج دائرة الألم .. كالخدر تسرى في الجسد ، في لحظة ارتياح .. ما بين المعركة والمعركة ، لأجل البقاء والنقاء .
ما بين خارج دائرة الألم وداخلها .. نسيج رقيق ..
لا يلبث أن يتمزق .. بانهمار دمعة حزن .
ثم نهيل التراب على القبر وندعوا له بالتثبيت
هل لهذه الدرجة وصل الحال ؟
أخي الصباح ..
نعم .. سنواري الحزن .. وبحفرة عميقة ، لن نتركه ينهش منا لحظة الصفو والسعادة ، لن نتركه يأخذ ما تبقى من أمل ، هو الصراع في سبيل البقاء ..
حذار أخي من السقوط في هاويته .. لأنها سحيقة .. فإن وصلت شفا الجرف .. تراجع حتى لا ينهار بك ، لنكن أقوى من الألم .
تحياتي لك أيها الخ الكريم .
دمت بخير ورعاك الله
ان كنا نملك الخيار فهذا امر حسنالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
لكن هل يملك اكثر من يسقطون من الهاوية ذلك ؟
اظن لنوقف الانجراف لابد من كثير من الخسائر
اكثرنا يقدم وبشجاعة نادرة لينتحر روحيا وينتظر الموت كالاشجار الواقفة
مهما كان سنه صغيرا ويستطيع العطاء
اختنا دخون : فكري مليا
كم فرصة في الحياة يستطيع فيها الانسان بلوغ المجد واي مجد يمكنه ان يستوعب طموحنا
مجرد رؤية لها ماعليها
كوني بخير
أخي الصباح ..
لو آمنت بنفسك .. فلديك الكثير .. وتستطيع بلوغ المجد .. وأمجاد ..
وإن آمنت بغير .. فستوصله إلى المجد .. وتبقى بظله .. ولعله يطردك من ظله ..
بإمكانك أن تتوقف .. ولن يكون وقوفك سدى .. لكن !! لا تستسلم للإنكسار ..
ليكن ذو الهمة مثالك .. وليس من جرفه يأسه إلى الهاوية .
دمت بخير ..
كلمات جميلة وقوية ومناسبةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
لكني قد اختلف معك ان اذنت لي في قضية الايمان بالذات
فايماننا بذواتنا لايحده حد ولا يمكن ايقافه لكن قد تكون هذه الثقة مصدر بلاء
ليس من التعالي البغيض من الذوات ولا الغرور لكن في رؤية الناس لمن يؤمنون بانفسهم فالتهم جاهزة والتحطيم والمحاربة جاهزة كمدافع الرشاش وكقذائف الهاون
مشكلتنا في مجتمعاتنا ليس في الاجنبي الذي يحاربنا بل في ذواتنا التي تحارب نفسها بتحطيم ابنائها وسحقهم وقتلهم وتشريدهم
- اليس كلامي صحيحا ؟!
أخي الصباح ..
إيمانك بذاتك .. يفرض عليك الذود عنه .. حتى من نفسك .. إن وسوستك إليك لتزعزعه ، لتتمكن من التصدي للهجمات الخارجية ..
لا تستسلم .. ولا تركن للضعف .. ليكن التحدي معركتك .. وستنتصر ..
إن لم تنجح فلن يعني هذا فشلك ..
الفشل أن تستسلم .. حينها .. لن ترحمك السهام ولا الرشاشات ولا القذائف .
ليكن الإيمان الترسانة التي تحتمي بها .. وأطلق نيرانك على كل من يحاول زعزعتك .
دم أخي بخير ..
حماك الله وكلأك برعايته .