مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
د.مصطفى
قصيدة غاضبة متمردة جديدة في اسلوبها عميقة في معانيها
نعم :
"لن نقبل العزاء قبل أن نزيح عن طريقنا الأذى… ،
وقبل أن نعيدَ للزهورِ في ربوعنا الشذا… ،
وقبل أن نعيدَ للضِّياء روعة الضياء! "
دام لك نبض النقاء والصفاء
مبدعنا القدير / د. مصطفى عراقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فوجئت بدرتكم الراقية هذه اليوم فقط
وهذا تقصير مني بلا شك..
رائعة تلك الفكرة الفريدة في الرفض
فهل نفيق من غفوتنا ؟!
أم
" نظل جولة في لعبة الأمم.."
القصيدة موجعة للغاية
وحين يكون الابداع موجعاً هكذا
فإن أثره لا يزول أبداً ؛فما يكتب بمداد الصدق
لا يمحى أبداً.
لاأجد ختاماً أجدر مما أبدعت هناهل تقبل العزاءَ وردةٌ غريقةٌ تحوطها الدماء ؟
هل تقبل العزاء هذه الدماء ؟!
تقبل تقديري واحترامي.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أستاذنا القدير د.مصطفى عراقي
تحية معطرة لهذه الروح السامية ولكبرياء الأبطال وشموخ الأحرار
لافُض فوك يا عزيزي
أمـةُ العـربِ أُمّتـي ..وانتمائـي يتعـدّى قيودهـا و الـحـدودا اقتسمنا مـواردَ الديـنِ هَديـاً واشتركنا الأصولَ فخراً جـدودا ليس عيداً إن كنتُ فيـهِ قريـراً وأرى إن نظرتُ شيخـاً شريـدا ليس عيداً إن نلتُ فيـهِ سـروراً وأرى في البـلادِ قلبـاً كميـدا لستُ أرضاكَ أيها العيـدُ عيـداً إن بكينا في كـلِ يـومٍ فقيـدا لستُ أرضاكَ مثلما جئتَ ..كـلاّ لستُ أرضى وإن وُهبتُ الخلودا
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الغالي مصطفى عراقي: سلام الله عليك
ما استطيع قوله وفقك الله ودمت متالقا دائما
احمد سليمان الخليف
د. مصطفى عراقي
أخذني حرفك الأصيل
إلى رباط العزة والصمود
( غزة هاشم )
وعسى أن يعجل الله بالفرج
دائم الألق
لا يمكن للزهرة الغارقة بالدماء أن تقبل العزاء
ولا لأمهات يحتسبن أبناءهن شهداء .
فالشهيد حي يرزق في السماء
دكتور مصطفى
بارك الله فيك وبمشاعرك الوطنية الصادقة
مودتي