أحدث المشاركات
صفحة 5 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 71

الموضوع: أ مازلت تريد الهرب..؟

  1. #41
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طه محمد طه عاصم مشاهدة المشاركة
    إلى الرائع /جوتيار
    كما عرفناك مبدع متألق
    لا تعليق
    سوى أنى أحترم
    حرفك وفكرك
    دمت مبدعا متألقا
    مع خالص محبتى

    العزيز طه.......

    شكرا لك ايها العزيز على طيب كلماتك
    وروعة حضورك

    محبتي لك
    جوتيار

  2. #42
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2006
    العمر : 39
    المشاركات : 1,747
    المواضيع : 28
    الردود : 1747
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    أمازلت تريد الهرب؟؟؟؟؟
    نعم مازلت اريده ألا ترين أنني أحترفه وأجيده أكثر من أي شيء آخر؟؟
    ألا ترين أيتها المثقلة بوجعي أنني أتقنه كما لو أنه خلق لي أنا وحدي ؟؟
    أمارس طقوسه بمتعة قلّ نظيرها،وأقدّس شرائعه كما أقدس حزني الممزوج بدمي المنصهر فيّ أنا كلّي
    أتلو آياته على مسامع الكون ولا آبه بأحد سواي لأنني قادر على العيش وحيدا
    لست أحتاج أحدا ولست أبوح لأحد مهما توغل فيّ
    لست أبادر بكلمة أبقى صامتا صامتا صامتا
    وأدير ظهري وأمضي بثبات وعزم لا انظر خلفي فلست ممن يحبون الالتفات إلى الماضي بنوعيه البعيد والقريب
    أرى تلك المفجوعة بي تترقب كلمة تقفز خفية من شفاهي الجافة
    تنتظر بلهفة خيال ابتسامتي
    تتوق لأن تحضنني بعد غياب
    لكنني أختفي فجأة أراوغ شوقي إليها وأنتصر على حب ربما لامس مني الحنايا
    وأمضي وهي تنتظر طويلا طويلا وتبكيني بصمت مخضب بيأس مرير قاتل
    أعلم أنها ربما ليست بخير أراوغ قلقي عليها أحاول أن لا أسأل عنها رغم أن قلبي يكاد ينفطر وعقلي تجتاحه آلاف الأفكار السوداء
    أطلب من أحدهم ان يسأل عنها ويخبرني
    لماذا كل هذه المتاهة برأيك يا عزيزتي
    تجيبه هي بثقة "لأنك مازلت تريد الهرب"


    جووووووووووو
    ما أروعه من نص
    يبهرني حرفك دوما
    حبي لك وتقديري

  3. #43
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة

    أمازلت تريد الهرب

    أهكذا .. دائماً يعاودك الصداع فيفقدك توازنك وتنهار معه؟ أما زالت تلك الألام تطاردك ..؟ وتقض مضجعك أما زال ذلك الأنين .. أنين الوحدة يرافقك؟ مع أن هناك من ترافقك وتراقبك بكل حواسها.
    أما زلت تستيقظ من نومك وتبحث عن حبة أسبرين وقدح ماء لتريح بها نفسك من حرية باتت تؤرقك أو كابوس يطاردك؟
    أما زلت مقيداً بالرتابة ذاتها ، لم تهرب منك الحياة ولم تهرب أنت منها..؟ لِمَ كل هذا الخوف من الحياة .؟ لِمَ تفر منها .؟ ومني أنا بالذات ، لِمَ لا تأتي وتتبادل معي أطراف الحديث ؟ لِمَ تخشاني وتخشى أن تهرب منك وحدتك معي.. ألهذا الحد أدمنت الحزن وهمسات الأفكارالبليدة ؟
    دائماً تخشى النظر إلى عيني .. دائماً تفر منها .. دائماً تخشى أن تقترب نفسك من نفسي وتحاول خلق حواجز بيني وبينك ، وتحاول دائماً أن تبقي المسافة بعيدة بيني وبينك .. فأنا لا أكاد أقترب منك حتى تثور وتهرب كأن وحشاً قد هجم عليك .. ولا أكاد ألمس أطراف أصابعك حتى أراك قد عقدت جلسة تأمل مع ذاتك لتبحث عن الخطأ والصواب في ذلك ولتكون النتيجة أن الشيطان أقترب معي..!
    أنا التي تريد استئصال عروق الموت والخوف من أعماقك بأنوثتها فلماذا تخشاني ؟ وتخشى أن تحن عليّ وأن تشتاق إلي ، وأن تناجيني .. وتبحث عني.. وأن تنظر إلي وأن تلقاني .. لماذا تصر أن همستي دمار؟ وأبتسامتي فخ وأن تعلقك بي مرض وموت وأن رغبتك في العيش بين أحضاني ومعي إدمان مرّ..؟
    وترى في أبتسامتي نهايتك وفي جمالي عذابك وفي صوتي المحب سياطاً تذيق روحك وتصليها جحيماً لم تلتمس الطريق إليه من قبل .
    عيناك تسترقان النظر إلي .. ترتدان تتوسلان بي لأبقى بجوارك لكنك تأبى أن تعترف لنفسك بأنك بحاجة إلي .. فتهت بين جمرتين جمرة رسمتها صورة لي كبيرة تدفعك إلي وكبرياء غريبة تمنعك عني .. لماذا لا تأتي وتشاركني الحياة ؟ لماذا تصرعلى أن تعذب روحاً أنا توأمها ..؟ لماذا تحاول دائماً أن تجعل العذاب هو الصورة المشرقة لحياتنا ..؟ لماذا تقسو عليّ وترسم لعاطفتي سحراً أسوداً ..؟ وترى في جمالي ورقتي وأخلاصي وأنوثتي حبالاً تقيد حريتك..؟
    قلت لي في لقاءنا الأخير .. لا أقول لقاءً بل كان صدفة عابرة رأيتك فيها.. أن لحواء ملمس أفعى وأن التفاحة بيدي تنتظر أن تدخل نار دنياك القلقة، ولم أهتم بما قلت ولم ابالي بما نطقت ومضيت وتركتني وحيدةً وهكذا أنت دائماً .. تهرب مني .. وتخشى النظر إلى عيني .!
    قل لي بحق الرب .. ألا يمكن أن نغير نهاية تلك الدراما القديمة ..؟ ألا يمكن أن نغير نهاية قصة قديمة تتكرر..؟ تأتي حواء لتقلب حياة آدم وتدخله الدنيا .. ويجربان حياة فيها قسوة وحنان مرارة وألم .. فيها مغامرة فرضت عليهما وعلينا .
    أتفر هكذا وتهرب دائماً من قدرك..؟ ولكن كيف .. والقدر لا يمكن الفرار منه ..؟ قد كتب علينا المغامرة وخوض غمارها .. وتأكد بأن رجولتك ستتعبك إن لم تقترب من دنياي .. لأنك ستكون أقرب إلى التيه من الحياة .. فأنا قد صرت أقرب إلى الموت منك إلى المنبع.
    فكفاك هرباً .. الهرب مني لن يجدي والحجج التي تبحث عنها لتقنعني بها لن تجدي أيضاً .. ما دمت تهرب مني وما تلبث ان تأتي .. قلت لك منذ البداية لا تخشى .. لا تخشى شيئاً .. يا طفلي الوحيد .. وها أنا أناديك يا طفلي الحزين تعال ولنغير النهاية فحسب ولنعلنها هكذا كما أعلنها أنا .. وأقول هي أدخلته الدنيا وأنا سأدخلك جنتي الأبدية.
    25-10-1996

    الفذ جوتيار تمر

    تعانق فكري متواضع على هامش نص "أما زلت تريد الهروب"


    نص تأرجح بين الخاطرة وبين قصة من " تيار الشعور", وإن كان يميل كثيرا للجانب الأخير. يجدر بنا الانتباه إلى خاصية التيار المتدفق للشعور والوعي داخل السرديات في النص, والذي كان الخلط بينها وبين مصطلح " المونولوج الداخلي " كبيرا فيها انطلاقا من أن الذي يربط بين صياغتهما ونسقهما الخاص خيط رفيع للغاية . وإن كان ثمة اهتمام لا بأس به ظهر في ولوج الكاتب لجوانيات بطلته، وقد كان هذا التناول يتم من خلال الإتكاء على الناحية النفسية عند البطلة وتعانق هذا الإحساس في إبداع مع جوانيات البطل الغائب الذي قام الراوي بالتلميح له خلال بطلته خلال مواقفها الخاصة داخل النص .


    اعتمد الكاتب نوع من السرد الروائي, يركز فيه الكاتب أساسا على ارتياد مستويات ما قبل الكلام من الوعي بهدف الكشف عن الكيان النفسي للشخصية الروائية من خلال مجموعة من التداعيات المركبة للخواطر عند هذه الشخصية. ولعل أشد ما يتميز به أسلوب السرد هنا في النص هو مضمونه، وهو الذي يميزه عن غيره من الأعمال السردية التقليدية وليس ألوان التكنيك فيه .


    فالكاتب هنا لجأ إلى استخدام تكنيك المونولوج الداخلي أو مناجاة النفس مدمجا ذلك مع زمن آخر لعاطفة أخرى- وهي عاطفة البطل الغائب الحبيب- , ولج إليها الكاتب مستخدما السرد ألوصفي على لسان البطلة ، حيث كان الحب هو محور الإرتكاز لكلا العاطفتين.


    تقنية النص هنا تقوم على التضمين والتناص في مقابلة تعمل على كشف منتهى العشق والخوف والإحباط التى تعيشه الشخصية المحورية، في مثل هذه التجربة الجوتيارية تلجأ الشخصية الثانية – الحبيب المناجى- تلجأ إلى التقوقع داخل ذاتها وتقديم وعيها، في حين تلجأ الشخصية الأولى –الحبيبة- تلجأ إلى ما يمور داخلها من صراعات وأفكار بالنداء المتوالي. ويختلط المونولوج الداخلي المباشر بالمونولج الغير مباشر مع الميل إلى كثير إلى المونولوج الداخلي غير المباشر حيث يتحقق فيه المزيد من أدوات الربط، وكذلك الوحدة الشكلية والترابط بين الأفكار وتقل البعثرة، يتضح ذلك من المونولوج الذى فاض به وعى الكاتب فتدفق على لسان البطلة ومنه الى السطور.


    شذى الوردة يمر سريعا هنا

    د. نجلاء طمان
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  4. #44
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 50
    المشاركات : 1,177
    المواضيع : 55
    الردود : 1177
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    كاما قرأتُ لكَ وجدتُ إنسانا يعرف كيف يكتب ...

    جو هل تغيرت النهاية ؟!

    أنا الآخر أريد الهرب ، ولكن إلى أين أهرب ؟!

  5. #45

  6. #46
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : فوق الأرض..وتحت السماء..وحيث اللحاف..النجوم!
    العمر : 32
    المشاركات : 2,044
    المواضيع : 86
    الردود : 2044
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    إحساسك موجود،،فيه معان كثيرة
    وهو القدر،،لا مفر من القدر
    تقبل مروري

  7. #47
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سمحان مشاهدة المشاركة
    أمازلت تريد الهرب؟؟؟؟؟
    نعم مازلت اريده ألا ترين أنني أحترفه وأجيده أكثر من أي شيء آخر؟؟
    ألا ترين أيتها المثقلة بوجعي أنني أتقنه كما لو أنه خلق لي أنا وحدي ؟؟
    أمارس طقوسه بمتعة قلّ نظيرها،وأقدّس شرائعه كما أقدس حزني الممزوج بدمي المنصهر فيّ أنا كلّي
    أتلو آياته على مسامع الكون ولا آبه بأحد سواي لأنني قادر على العيش وحيدا
    لست أحتاج أحدا ولست أبوح لأحد مهما توغل فيّ
    لست أبادر بكلمة أبقى صامتا صامتا صامتا
    وأدير ظهري وأمضي بثبات وعزم لا انظر خلفي فلست ممن يحبون الالتفات إلى الماضي بنوعيه البعيد والقريب
    أرى تلك المفجوعة بي تترقب كلمة تقفز خفية من شفاهي الجافة
    تنتظر بلهفة خيال ابتسامتي
    تتوق لأن تحضنني بعد غياب
    لكنني أختفي فجأة أراوغ شوقي إليها وأنتصر على حب ربما لامس مني الحنايا
    وأمضي وهي تنتظر طويلا طويلا وتبكيني بصمت مخضب بيأس مرير قاتل
    أعلم أنها ربما ليست بخير أراوغ قلقي عليها أحاول أن لا أسأل عنها رغم أن قلبي يكاد ينفطر وعقلي تجتاحه آلاف الأفكار السوداء
    أطلب من أحدهم ان يسأل عنها ويخبرني
    لماذا كل هذه المتاهة برأيك يا عزيزتي
    تجيبه هي بثقة "لأنك مازلت تريد الهرب"
    جووووووووووو
    ما أروعه من نص
    يبهرني حرفك دوما
    حبي لك وتقديري

    النقية نور...............

    عندما اقرأ لك اي رد على نص من نصوصي اشعر/ بأنك تكتبين نصا على نصي/ وهذا ما يجعلني دائما اقول / بانك بصدقك تخترقين تلك المشاعر المنسكبة هنا وهناك/ كم رائعة انت / وكم شفافة روحك/

    دمت بخير
    حبي لك
    وكل عام وانت بالف خير
    جوتيار

  8. #48
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة
    الفذ جوتيار تمر
    تعانق فكري متواضع على هامش نص "أما زلت تريد الهروب"
    نص تأرجح بين الخاطرة وبين قصة من " تيار الشعور", وإن كان يميل كثيرا للجانب الأخير. يجدر بنا الانتباه إلى خاصية التيار المتدفق للشعور والوعي داخل السرديات في النص, والذي كان الخلط بينها وبين مصطلح " المونولوج الداخلي " كبيرا فيها انطلاقا من أن الذي يربط بين صياغتهما ونسقهما الخاص خيط رفيع للغاية . وإن كان ثمة اهتمام لا بأس به ظهر في ولوج الكاتب لجوانيات بطلته، وقد كان هذا التناول يتم من خلال الإتكاء على الناحية النفسية عند البطلة وتعانق هذا الإحساس في إبداع مع جوانيات البطل الغائب الذي قام الراوي بالتلميح له خلال بطلته خلال مواقفها الخاصة داخل النص .
    اعتمد الكاتب نوع من السرد الروائي, يركز فيه الكاتب أساسا على ارتياد مستويات ما قبل الكلام من الوعي بهدف الكشف عن الكيان النفسي للشخصية الروائية من خلال مجموعة من التداعيات المركبة للخواطر عند هذه الشخصية. ولعل أشد ما يتميز به أسلوب السرد هنا في النص هو مضمونه، وهو الذي يميزه عن غيره من الأعمال السردية التقليدية وليس ألوان التكنيك فيه .
    فالكاتب هنا لجأ إلى استخدام تكنيك المونولوج الداخلي أو مناجاة النفس مدمجا ذلك مع زمن آخر لعاطفة أخرى- وهي عاطفة البطل الغائب الحبيب- , ولج إليها الكاتب مستخدما السرد ألوصفي على لسان البطلة ، حيث كان الحب هو محور الإرتكاز لكلا العاطفتين.
    تقنية النص هنا تقوم على التضمين والتناص في مقابلة تعمل على كشف منتهى العشق والخوف والإحباط التى تعيشه الشخصية المحورية، في مثل هذه التجربة الجوتيارية تلجأ الشخصية الثانية – الحبيب المناجى- تلجأ إلى التقوقع داخل ذاتها وتقديم وعيها، في حين تلجأ الشخصية الأولى –الحبيبة- تلجأ إلى ما يمور داخلها من صراعات وأفكار بالنداء المتوالي. ويختلط المونولوج الداخلي المباشر بالمونولج الغير مباشر مع الميل إلى كثير إلى المونولوج الداخلي غير المباشر حيث يتحقق فيه المزيد من أدوات الربط، وكذلك الوحدة الشكلية والترابط بين الأفكار وتقل البعثرة، يتضح ذلك من المونولوج الذى فاض به وعى الكاتب فتدفق على لسان البطلة ومنه الى السطور.
    شذى الوردة يمر سريعا هنا
    د. نجلاء طمان


    دكتورة.........

    شكرا على هذه القرأة التي تنم عن روح شاعرة/ تحلل الامور برؤية تبرز عليها السمة العاطفية/ فتأتي تحليلاتها/ عميقة/ مخترقة للشعور الجواني لدى المتلقي/اتمنى لك المزيد من الابداع/ فانت تستحقين ذلك/ وشكرا مرة اخرى لهذا الجهد الذي لاينسى ابدا.
    تحليل اعجبني من حيث الرؤية/ والدلالة/ وتوظيف الحس العاطفي/ لدى المتلقي والكاتب من جهة / ولدى الكاتب/ والناقدة من جهة اخرى/ وفق معايير تبدو وكانها اصبحت ثابتة في جميل تحليللاتك........

    دمت بخير
    محبتي لك
    جوتيار
    كل عام وانت بالف خير

  9. #49
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الرشيدي مشاهدة المشاركة
    كاما قرأتُ لكَ وجدتُ إنسانا يعرف كيف يكتب ...
    جو هل تغيرت النهاية ؟!
    أنا الآخر أريد الهرب ، ولكن إلى أين أهرب ؟!

    الرشيدي........
    النهايات وان تغيرت / فهي دائما نهاية لنهاية اخرى تتنظر دورها...............

    دمت بخير
    محبتي لك
    وكل عام وانت بخير
    جوتيار

  10. #50
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحى بوترعة مشاهدة المشاركة
    العزيزة نجلاء
    لقد استمتعت بهذ ه القراءة الرائعة لنص المبدع جوتيار
    انّه نص يستحق التعمق أكثر........
    محبتي لكما

    ضحى...........
    شكرا لك مرورك / ومتابعتك الدائمة..............

    محبتي لك
    وكل عام وانت بخير
    جوتيار

صفحة 5 من 8 الأولىالأولى 12345678 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ما أسهل على النساء الهرب
    بواسطة محمدحمدالله ابوزيد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 27-02-2014, 01:40 PM
  2. يا أمة الهرب عفواً العرب
    بواسطة مرمر القاسم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 04-01-2011, 10:02 PM
  3. مازلتُ أحملُ
    بواسطة سها جلال جودت في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 06-08-2006, 08:42 AM
  4. ... مازلت .. غافية هناك ...
    بواسطة دموووع في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 20-12-2005, 01:31 AM
  5. الهرب
    بواسطة حوراء آل بورنو في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 16-09-2005, 12:29 AM