فارس قديم هارب من صفحات الملاحم ..
يعجن الحرف بقوالب الابداع ..
من شرفة الإبداع اللامحدود يأتينا بشذور اللغة يطل كمحارب قديم حمل التاريخ على أكتافه ..
يعاقب الغربة بإحراق البحر موجاً حتى يقذف حرفه درراً على شواطئ الإبداع ...
سنجلس في المقدمة لنستمع إليه .. وبين مروج حضوره سنتوضأ لصدق حرفه
الأديب عبد السلام المودني سنطفئ صبر السطر لغيابك عن واحتنا سيدي
ومؤكد بأن السطر لن يهرم بحضورك مرحباً بك في واحة الإبداع وعلى جداول النقاء سنلتقي بحرفك هنا ...