رسول الرعية

جوتيار وكأنك دخلت في المحضور مرة اخرى ولهذا اجد شحة الردود هنا لكن معك انا الالهة باتت تحاصرنا حتى في قوتنا اليومي ونحن ليس لنا الا ان نصفق للمزيد بوركت ودام مدك الرائع الثائر
تحياتي وتقديري
منهل العراقي

العراقي الجميل..

سلمت يدك..
تصل الى الجوهر دائما..

محبتي لك
جوتيار

تقديرى لك أخى جو لفلسفتك المبدعة دائما

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ولينصرنا الله عباده وجنوده فى الأرض وليغلبن بإذن الله تعالى

دمت بعزة وفخر دائمين

تقديرى لحرفك ولكلماتك الأدبية السمو والرقى والفهم العالى

تحيتى وتقديرى

ودعائى لك ولكل الأمة بالعز والشرف والنصر من الله

منى..العزيزة

حضورك دائما انتظره..
لاني بهي كبهاء حرفك..
وبهاء روحك..

تقديري ومحبتي
جوتيار

أ ليس تدبير الشؤون من ضمن وجودها..؟
أ ليس ضمان حقوق الرعية
من أولويات أعمالها...؟
أنني أرى يا كبير الآلهة
أن هذه الآلهة..سقيمة..
لم تعد تفي بمتطلبات مقامكم..
فأبحث عن من يخلفهم


بالفعل لا بد من من يخلفهم
انت دوماً رائع أخى جو
دمت مبدعاً

ايقاع الصمت...

شكرا لروعة حضورك الدائم..
نعم.. لابد..لابد...
تقديري واحترامي
جوتيار

ما رأيت جزارهم تحول إلى نعجة
بل رأيت نعاجنا تتحول الى جزارين
لتدخل منطقة المحضور وتطلق السهام على من خلفها يسيرون !!
وكل هذا من أجل جلسة سمر آلهية ..
يرتعون بها من خمر الدماء النقية
أو يأكلون مما لا تأكل الرعية ..
وبذا يكونون مجرد نعاج متسلحة بسكين الجزار الغبية ..

أحتراماتي لك على موضوع ذي شجون
وله في النفس أنين .

ميـــــــــــنا

مينا...

معك انا...فيما ذهبتِ..
لكن مينا...
في واقعنا...
الان حيث نحن..
اصبح الجزار نعجة مسلوبة الارادة...
وها هو يشاهد النعاج التي اخذت مكانه..
وهي تحد من سكاكينها...
وها هي تحاول اذلاله..
انها امور تحدث في شرقنا..
فلا تستغربي يا مينا..

تقديري واحترامي..
جو...

مرحبا ..

من اجتماع الآلهة .. إلى " حضيرة البقر " لأحمد مطر .. إلى " مؤتمر الدجاج " لمظفر النواب إلى .. إلى .. إلى .....
وسلسلة .. لا تبدو لها نهاية .. آلهة ترث الأخرى .. والألم يبقى .. والدمع يبقى .. ولا زال الصغير .. يولد في أرض القهر .. بلسان معقود .. تكفنت عيناه بأوشحة الآلهة السوداء .. وغَلَّت يديه بعنايتها القسرية .. حتى تضمن أن لا يخدشها .. إن حاول بفكره أن يعلب ..

لكن .. سحر الأمل في عينيه .. يكفل قدرتها للبصر .. رغم ظلام الأوشحة .. وحليب عروبة أمه .. يكفل عقدة منطقه ..
ليبق الألم .. إن كان محاطا بالأمل .. وليبق الدمع .. إن كان سيغسل غبار التاريخ .. عن حدة بصر ذلك الصغير .. ليشق بها عصبة عينيه .. ويعانق نور الأمل ..

جوتيار ..
لقد فتحت قولب صدئة في قلوبنا .. تحوي مشاعل نور أبدية .. ورثناها منذ الأزل .. منذ ساعات الألم الأولى وبدورنا ندفعها إرثا جديدا لأطفالنا وأحفادنا .. وتستمر سلسلة الإرث الطويلة .. حتى يبصر الصغير.. ويفتح القوالب .. ويحرق بمشاعلها مقر اجتماع الآلهة .. وحضيرة البقر .. وو .. و ..

لك شكري ..

فرع النخيل..

ابقى اقول لاسمك وقع خاص في نفسي...
وها انت تجعل لحرفك وقع يضاف الى الاول..
مرورك جميل...وفهمك رائع...وصدى انينك وصل مني العمق..

انها الالهة ذاتها...تتكرر..
لان هناك بشرا يتكرر..
بشر..لايتمرد..
بشر..لايعرف الا الذل لنفسه؟.

تقديري واحترامي
جوتيار

الأخ الأديب المبدع جوتيار

يا أيها الفلاح الجبلي الذي ينبض من عمق مأساة

أحاطت بكل البصائر والعقول , حتى ألجمت العقول قبل الأفواه

وأعمت البصائر قبل العيون ...

رغم الظلام والشعور بالإحباط , لكن يبقى هناك أمل ...

واسمح لي هنا بوجهة نظر :

وأود أولا أن أشير بأنني لن اتحدث عن بعض هنات كتابية فالنص الرائع أكبر من أن نشغله ببعض هنات .

وثانيا أود أن أوضح بعض المقاصد والمرامي , فالآلهة عندما ذكرها التاريخ واعتقد بها الإنسان قبل أن يعم الإيمان بالله الواحد القهار , فهناك من اعتقد أن الآلهة قوى خارقة تسير البشر والكون وهي آلهة كثير ة اعتقد بها الأوربيون وكذلك الشعوب التي كانت في عراق الرافدين , والعرب اعتقدوا أن آلهتهم هي تلك الأحجار الصامتة التي لا تنطق تقربها لله تعالى ... وكان كل ذلك قبل أن تنتشر الديانات المعروفةى وآخرها دين خاتم الأنبياء والرسل محمد صلى الله عليه وسلم.

لذا لم يكن أبدا تعريف الآلهة بأنها رمز للطاغوت ولم يذكر التاريخ ذلك , وكان الإعتقاد السائد بها غير ذلك .

أما الطاغوت فيمكن ان يكون مجلسا منعقدا من جمع من الشياطين والأبالسة ,
ولو كان الحديث عنهم بدلا من الآلهة لربما وصلت الفكرة بشكل أسلس وأسلم.

فالبيت الأسود الذي يجتمع به الطواغيت والزبانية , والمنطقة ( الحقيرة ) التي يتحصن بها ( كلاب بوش وصهيون وذيول الصفويين ) لا يستحقون إلا وصف شياطين وأبالسة مصيرهم جهنم وبئس المصير.

لن يتغير المعنى كثيرا بهذا الوصف وربما هو أقرب وأقرب للواقع.

دمت قلما نابضا بالحق

والموت والنار لكل الطواغيت وزبانية جهنم,

تقبل خالص تحياتي وتقديري

الاخ عادل العاني..اظنني اختلف معك كثيرا هنا فيما ذهبت اليه من الالهة لت يقصد بهم الطواغيت ..فماذا تقول في فرعون أ لم يكون طاغوتا..ونصب نفسه اله لمصر وقال انا احي واميت وهذه الانهار تجري تحت قدمي..فانا اظن بان الكلمة هادفة وهي واضحة لنا على الاقل نعرف مقصده بها اي انه يقصد بها كل الذين يريدون ان ينصبوا انفسهم الهة في الوجود.
تحياتي وتقديري
منهل العراقي

الأخ الأديب المبدع جوتيار

يا أيها الفلاح الجبلي الذي ينبض من عمق مأساة

أحاطت بكل البصائر والعقول , حتى ألجمت العقول قبل الأفواه

وأعمت البصائر قبل العيون ...

رغم الظلام والشعور بالإحباط , لكن يبقى هناك أمل ...

واسمح لي هنا بوجهة نظر :

وأود أولا أن أشير بأنني لن اتحدث عن بعض هنات كتابية فالنص الرائع أكبر من أن نشغله ببعض هنات .

وثانيا أود أن أوضح بعض المقاصد والمرامي , فالآلهة عندما ذكرها التاريخ واعتقد بها الإنسان قبل أن يعم الإيمان بالله الواحد القهار , فهناك من اعتقد أن الآلهة قوى خارقة تسير البشر والكون وهي آلهة كثير ة اعتقد بها الأوربيون وكذلك الشعوب التي كانت في عراق الرافدين , والعرب اعتقدوا أن آلهتهم هي تلك الأحجار الصامتة التي لا تنطق تقربها لله تعالى ... وكان كل ذلك قبل أن تنتشر الديانات المعروفةى وآخرها دين خاتم الأنبياء والرسل محمد صلى الله عليه وسلم.

لذا لم يكن أبدا تعريف الآلهة بأنها رمز للطاغوت ولم يذكر التاريخ ذلك , وكان الإعتقاد السائد بها غير ذلك .

أما الطاغوت فيمكن ان يكون مجلسا منعقدا من جمع من الشياطين والأبالسة ,
ولو كان الحديث عنهم بدلا من الآلهة لربما وصلت الفكرة بشكل أسلس وأسلم.

فالبيت الأسود الذي يجتمع به الطواغيت والزبانية , والمنطقة ( الحقيرة ) التي يتحصن بها ( كلاب بوش وصهيون وذيول الصفويين ) لا يستحقون إلا وصف شياطين وأبالسة مصيرهم جهنم وبئس المصير.

لن يتغير المعنى كثيرا بهذا الوصف وربما هو أقرب وأقرب للواقع.

دمت قلما نابضا بالحق

والموت والنار لكل الطواغيت وزبانية جهنم,

تقبل خالص تحياتي وتقديري

الاستاذ العاني..
افرحني مرورك الكريم على صفحتي هذه..
وملاحظاتك القيمة تكون لي الدرب..
ولي عودة...

تقديري واحترامي
جوتيار

الاخ عادل العاني..اظنني اختلف معك كثيرا هنا فيما ذهبت اليه من الالهة لت يقصد بهم الطواغيت ..فماذا تقول في فرعون أ لم يكون طاغوتا..ونصب نفسه اله لمصر وقال انا احي واميت وهذه الانهار تجري تحت قدمي..فانا اظن بان الكلمة هادفة وهي واضحة لنا على الاقل نعرف مقصده بها اي انه يقصد بها كل الذين يريدون ان ينصبوا انفسهم الهة في الوجود.
تحياتي وتقديري
منهل العراقي

العراقي الجميل..

شكرا لانك تعيش النص بواقعه المؤلم ..
وانك قد ادركت المغزى من الالهة..
ولاتنسى بان الاستاذ العاني..
قد ذكر لنا سيرتها التاريخية..

تقديري واحترامي
جوتيار

الرائع/ جوتيارتمر................

(( إذا صُلِحَ الرْاعِى صُلِحَتْ الرَعِيَّةْ ))
ولسان حالكم يقول إذا صلحت الرعية صلح الراعى..!
كيف تصلح الرعية دون راعى أصلا ولأن أصلحت الرعية فعلاً فلا داعى من راعى

هذا إعتقادي.

جو كن كما أنت فحرفكُ الثائر أفتخر به

احترامي لشخصك الرائع

حمزة الهندي