رشا

رشا
اكرميني بِسُقْيََةٍ

هاجس الوصل يا( رشا) داخل القلب عشعشا أنتِ في الروح نغمة تتغنى كما تشا وعلى مقلة الهوى كنتِ حلماً مُنَقَّشا حبكِ العذب كم جرى في جَناني.. وكم مشى ليتني يا حبيبتي كنتُ للودِّ مَعْرَشا هاكِ باقي عُفُافتي حسبكِ الصب إنْ رأى وجهكِ الغض أجهشا وهنيئاً تألقاً.. شأنه الكلّ أدهشا في مسافات مهجتي فابسطيني مرافئاً وافرشيني حشائشا ويك اني تثج بي رغبة داخل الحشا صرت – للبعد – مُحْرَضَاً جاهم الوجه موحشا كلما زاد بي الهوى هِئْتُ شيئاً لأنهشا إنما سِفْرُ حبنا بيننا العشق طالما كان بالطُّهْرِ جائشا كيف أُدْنيك من هوىً يُذْهِبُ العقلَ طائشا ..! أكرميني بسُقْيَةِ وسلام على النوى وعلى الوصل يارشا

إنما سِفْرُ حبنالم يكن قط فاحشا
بيننا العشق طالماكان بالطُّهْرِ جائشا
كيف أُدْنيك من هوىًيُذْهِبُ العقلَ طائشا ..!
عفة و جمال و روعة أدبية..

بارك الله فيك و في براعة قلمك..

وإياك أخي الحبيب
أنت رائع فعلاً

غدرالزّمان وقد أطال عتابي=والحزن والحرمان يطرق بابي

" الأدب مأساة أو لا يكون"
استمتع بالحياة في ظل الحزن والشعر
أيها الاديب الجميل

قصيدة رشيقة ومعبرة جدا ، وكم هو جميل هذا الروي نادر الطرق.

أسعدك الله برشا وأسعد الشعر بك.

لعلني توقفت عند بعض ملحوظات وأهمها بالقطع عيب القافية "سناد التأسيس".

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

نعم دكتور سمير العمري
اعتذرت مرارا لسناد التأسيس في هذا النص
كون القافية صعبة الترويض كما تعلم
لكن النص خلق هكذا -ولو لمرة-متمردا وصعب المراس هو أيضاً
أشكر لك مرورك الكريم د. سمير العمري
ودي وإكباري

هنيئا لرشا ماقيل فيها


وهنيئا لناوجودك معنا لتتحف اسماعنا بهذه العذوبه والرقه

تقبل مروري ايها الشاعر الرقيق

أهلا بك يا زينب
ما أروع أن يبتهج بالنص
مثلك

امتناني الغامر يا زينب

شكرا للأخت زينب فاضل

وهنيئا لنا بك


شكرا لهذا المرور المدهش
الجميل

محمد الحكيمى ما قراته سيفونية حب
تدوزن على اوتار والحنين
رائعة وجميلة اخى
لا فض فوك