احتراق

صرخت في وجه البحر :إلى متى سنظل نحترق في صمت؟! أطفأ غضبي ببعض رذاذه وهمس:إلى أن أجد ماء بحجم ناري...

صرخت في وجه البحر :إلى متى سنظل نحترق في صمت؟! أطفأ غضبي ببعض رذاذه وهمس:إلى أن أجد ماء بحجم ناري...

لا بدّ من طوفان غضب يطفئ المعاناة والظلم ..
في العبارة الثانية : "إلى أن أجد ماءً بحجم ناري.. ربما تقرأ نارا بحجم مائي ... وربما كانت إشارة إلى التيه حين لا يعرف المرء قيمة ما يحمله ..
ومضة جميلة بصياغة متمكنة ..وربما كانت لها قراءات سوى ما ذهبتُ إليه..
تحياتي أديبتنا الفاضلة .

تجاوزت النيران كل الحدود ...
الظلم والفجيعة اكبر من ماء البحر
لهذا لم يعد يستطيع
لعل البشر يفهمون مقدار ما هم فيه من ظلم
وما يسببونه من وجع
شكرا لك

صرخت في وجه البحر :إلى متى سنظل نحترق في صمت؟! أطفأ غضبي ببعض رذاذه وهمس:إلى أن أجد ماء بحجم ناري...

لم يعد يسع همومنا لنرمي إليه بها فزادت شكواه
عميقة ثقيلة المحمول ثرة المعنى
شكرا لك أديبتنا الفاضلة

فظيع حجم المعاناة الموصوفة والنّيران المقصودة!
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي

يبدو أن البحر يحب التحدي، لكنه تحد يدفع ثمنه البسطاء الذين يموتون فيه هربا من جحيم البر حيث حرائق الفقر والحرب والمرض..

نص عميق يحتمل الكثير من القراءات.

لا بدّ من طوفان غضب يطفئ المعاناة والظلم ..
في العبارة الثانية : "إلى أن أجد ماءً بحجم ناري.. ربما تقرأ نارا بحجم مائي ... وربما كانت إشارة إلى التيه حين لا يعرف المرء قيمة ما يحمله ..
ومضة جميلة بصياغة متمكنة ..وربما كانت لها قراءات سوى ما ذهبتُ إليه..
تحياتي أديبتنا الفاضلة .

الاديب المحترم أ عبد السلام دغمش شكرا على القراءة والتفاعل الطيب
دام لكم ألق الابداع
احتراماتي والتقدير

تجاوزت النيران كل الحدود ...
الظلم والفجيعة اكبر من ماء البحر
لهذا لم يعد يستطيع
لعل البشر يفهمون مقدار ما هم فيه من ظلم
وما يسببونه من وجع
شكرا لك

الشاعر القدير محمد ذيب سليمان
اطلالة وارفة وقراءة جميلة
شكرا لكم
احتراماتي والتقدير

لم يعد يسع همومنا لنرمي إليه بها فزادت شكواه
عميقة ثقيلة المحمول ثرة المعنى
شكرا لك أديبتنا الفاضلة

الاديبة الفاضلة أ آمال المصري
شكرا على القراءة المميزة عميق احتراماتي والتقدير

فظيع حجم المعاناة الموصوفة والنّيران المقصودة!
ومضة عميقة
بوركت
تقديري وتحيّتي

الاديبة البهية كاملة بدارنة
مشكورة على القراءة الجميلة
تحاياي والتقدير