كتبت القصيدة لواقعه حقيقية بابسط معانيها .!!!!!!!!!!!!
عنوان القصيدة
من فتاها
يامن عرفت أننا دوما معاً وخطايا دوما في الهوى بخطاها أنا لن أسر بغيرها لو لحظة فمسرتي وسعادتي بلقاها وهي التي كم ذوبت بغرامها دمعاتها واستنجدت بهواها واذا رأينا أعينا من حولنا وذوي الوشاية فتحت افواها ضعنا تخفينا من الدنيالكي لا نحصدنً صدودها وجفاها وخمائلا كانت بنا فجرا زها ولنا بها عز بحسنكِ باها يترنم الفتان من همساتنا لحنا ويسمع للانام غناها حتى الصخور تمايلت من لحنةِ والياسمينةِ اولعت بصداها أولعت بحبك زهرة من نرجس لا درة صدف البحار حماها مرت بنا الايام ،جائت رعدة وسحاب دمع جائني وأتاها وأتى القاءفقلت(ليلى)مري بي فكان جلاد السجون دعاها وكأن شيطان رجيما جائها او ان نارجهنم تصلاها وكأنني ماكنت بؤبؤ عينها ألحاظها ،اجفانها ،شفتاها جائت على مهل تجر خطاها جرت على قلبي خطى ممشاها وقفت كالمجنون غيضا، دهشة أنا لم اشاهد انذاك سواها قلت أخبريني ياعذابي ماجرى قلت أرحميني ان فكري تاها قالت ودمع العين تسكبة دما والحزن من جنباتها يغشاها كذب العذول على ذوي وغرهم يابؤس ما قد ظنة أبواها أعديُ يلهو بالمشين بعقلها من بالنفوس والنفيس فداها من كان منديلا يجفف دمعها والراحة الكبرى لها هداها أسفي على هذا وربي شاهدُ ويرعاكم يا امها واباها