العراق.. جمرةُ القلب!!

العراق ..جمرةُ القلب !! ياعراقَ الأمجـادِ مـازالَ فينـا كلُنـا للعـراقِ قلبـاً وروحـاً لن يَهُزَّ القلـوبَ جيـشٌ مُريـع!

صدقت والله فمازالت الأمة بخير مادامت تلد أمثال ماجد

أيها الحبيب / ماجد ..

لقد قلت صدقا وأيقظت جرحا وزرعت في قلوبنا أملا وعزما

لك الود بحجم قلبك الكبير .

الشاعر المبدع ماجد الغامدي
قلبٌ يتفطَّر ونبضٌ يتفجر وعروضٌ يتحسر
ماأروع ماقلته هنا أيها الجميل
في العراقِ الجريـحِ يُذبـحُ مجـدٌ
أيُّ ذبحٍ!!؟.. وقد تغاضى الجميعُ!!
إنـهُ شُعلـةُ الإبـاءِ صـمـوداً
وَحْدَهُ قال ضدهم : لا خنـوعُ!!
نشجبُ الحربَ والدمـارَ ولكـن
ما تميتُ الغصـونَ إلا الجـذوعُ!!
أجل والله لاتميت الغصون إلا الجذوع
دمت قلباً ينبض بأنبل المشاعر
ويراعاً يسكب أجمل المآثر
لك ودي وحبي والسلام

الله أكبر ياعـراقَ الأمجـادِ مـازالَ فينـا مَن سيُرضيهِ بالصمـودِِ الصنيـعُ ألله أكبر كلُنـا للعـراقِ قلبـاً وروحـاً لن يَهُزَّ القلـوبَ جيـشٌ مُريـع الله أكبر

الأخ الشاعر الكبير ماجد الغامدي

أقف احتراما لكم ولنبض مشاعركم النابع من ضمير عربي مؤمن مازال حيّا,

وأقف بإجلال لعراق المجد والتضحيات , عراق البطولات ,

عراق الشهداء الذين يكتبون تاريخا جديدا بدمائهم وأشلائهم ,

وتبقى أرواحهم خفاقة عاليا ترفرف فوق سماء بغداد وأرض الرافدين

وهي تصنع نصرا وتهيء راياته ,

رايات " الله أكبر "

و" لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله "

وما ذاك اليوم ببعيد ,

فقد وعد الله المؤمنين بنصره

" نصرٌ من الله وفتح قريب "

بارك الله بك , وحفظك ضميرا حيا سيساهم بإعادة بناء أمته
وهو يستنهض ما تيقى فيها من ضمير.

تقبل تقديري وتحياتي

أُستاذي الكريم عادل العاني

أُحيي روحك الأبيّه وإنتمائك الأصيل..
وسيبقى العراق لا ينحني ولا يستسلم مهما كانت قوّة الزلازل، بلدٌ لا يأكل من ثديه كما يقتات عبّاد المناصب، بلدٌ يعلمنا أن الحرية لا تستورد عبر فوهة المدافع، وأن التغيير لا يكون عبر الإنزال والاغتصاب وتهديم الجوامع، يعلمنا التمرّد والعصيان والتصدّي لكل غاصب، يعلمنا أن عبّاد الهزيمة لا مكان لهم إلا في المزابل

وسيبقى عراقُ البطولات برجاله الأحرار و اهله الشرفاء وستظل وصمة العار على جبين المتخاذلين..


وللعـراقِ بنـي عمّـي مهابتُـهُ
هو العـراقُ قضـاءُ الله والقـدرُ

هو العراقُ بني عمّي ونحـنُ بـهِ
بمحضِ قـولِ عراقيّـون نفتخـرُ



مع وافر التحيه والتقدير

أقول فقط 10/10 هل يرضيك ؟

سجل إسمي في قلبك للأبد فقد وضعت إسمك في فؤادي منذ قرأت لك شكرا

صديقي العزيز مجذوب العيد

قليلكَ كثير يارجل فكيف وقد اغدقت ..

من ناحية إسمك فأعتذر عن تسجيله لسبب منطقي>>





فهو منقوش في جدار القلب

شكراً لكريم خُلُقك ودماثة أُسلوبك

ولك محبتي وتقديري

لله درك ما أروع شعرك يا متنبي زمانك

بارك اللهُ فيك أبا محمد..

أسعدتني يا عزيزي بمجاملتك اللطيفه وأرجو أن أكتب ما يرقى لأصحاب الذوق أمثالك ويلبّي شعورنا جميعاً تجاه ديننا وأمتنا وعروبتنا !

كل التحيّه والتقدير

أجدتَ قراءة التاريخ من آخر السطر يا ماجد ،
لك الله ..

لا أدري يا سيدي ،
أتسمح لي بأن أرسم على جدران القصيدة ( بوصلة ) تدلّني إلى أبياتك الثريّة ؟!
الجمال هنا والله وفير ، ولكنني سأشير إلى ما رأيت من خفوت في الوهج فقط ،
ونادراً ما نجد قصائداً بنفس الإضاءة في جميع غرفها ،
لا أظنني سأعبث كثيراً ، فلستُ أملك سوى طبشورة مكسورة :) ..


أتساءل أولاً عن سرّ هذين البيتين :

أمةَ العـربِ مـا نسينـا زمانـاً
كـانَ للسيـفِ عـزةٌ وشمـوعُ
والزمـان الـذي صنعنـاه تبـرا
عسجدُ السفرِ فـي يدينـا بديـعُ

ربّما وجدتُ الشموعَ أرقّ من أن تقترن بالسيوف ، فما رأيك ؟! .
أما البيت الثاني لم أعِ المقصود من عسجد السفر ،
أو وجدت الشطرين منفصلين تماماً عن بعضهما !


أما هذا البيت ..

كان أسيادكـم سياطـاً وكنتـم
معلم الصبرِ إذ تـردّى القطيـعُ!!

فهو بيتٌ يفقأ الخيبة بإصبعه ، ثم كانوا وكنّا !
ما أشدّ وطأة الذلّ يا ماجد !!

أراك هنا مخاطباً أبناءَ هذه الأمة المتردّية !
فتذكّرهم بأسيادهم الذين كانوا مُثُلاً للشجاعة والإقدام ..
ولكني أتساءل هنا ، أيكون الصبر في هذه الحال أجدى ؟!


بقي أن أكشفني أمام الخاتمة التي قلتَ بها ...

كلُنـا للعـراقِ قلبـاً وروحـاً
لن يَهُزَّ القلـوبَ جيـشٌ مُريـع!

أظنّك قد رفعتَ من شأنهم يا ماجد ، ولستُ إلا مصدّقةً قول الله - عز وجلّ - فيهم :
( لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ) .


أيها النبيل ، نفدت الطبشورة المكسورة ..
ولا أملك الآن إلا أن أشكرك على هذه المساحة النيّرة ،
شكراً بقدر هذه الشاعرية .


................. ( حكمة فنية لا علاقة لي بها ) ..................

الفن ،
هو الكذبة التي تتيح لنا رؤية الحقيقة !

..........................( بيكاسو ) ...................................

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مكتوبة بماء الورد

الشاعر المُجيد ماجـد،

صرختُكَ ستؤتي أكلها بإذن الرحمن، وهذه المشاعرُ المكلومةُ التي انهملتْ من مدادكَ صدقاً وإيماناً وشجناً، سيضمّدها أرحمُ الراحمين بعفوه وفرجه القريب ..
سبحانـه يمهل ولايهمـل، وستعودُ برحمته لعراقنا وفلسطيننا البسمةُ التي ضيّعها بل اغتالها الظالمون ..

سيغرّدُ النصرُ على أفنان الغد القريب بإذن اللـه وقوته ..
تقبّل عميقَ تقديري وإعجابي
وألف باقـة من الورد والندى

الأخت الكريمه أسماء..

شكراً لقدومك الذي يسعدني ..

ونسأل الله أن أن يجعل النصرَ قريباً وأن يعيد للأمةِ سابقَ مجدها..

لك تحيتي وتقديري وإحترامي

نشجبُ الحربَ والدمـارَ ولكـن
ما تميتُ الغصـونَ إلا الجـذوعُ!!
**
كان أسيادكـم سياطـاً وكنتـم
معلم الصبرِ إذ تـردّى القطيـعُ!!
**

الشاعر المبدع
ماجد الغامدي


أنت رائع
عروبة قوية وشاعرية عبقرية


دمت

صديقي العزيز إكرامي قوره..

قدومك يُسعد محبّك فلك كل الشكر

ولك تحياتي وودّي

بارك الله فيك أخي ماجد الغامدي على هذه الروعة و الجمال..

10\10

شكرا لك على هذا الإمتاع..

كقصيدة

أبكتني ... فلصاحبها الفخر كل الفخر بالحرف العامر بالصدق

وكمضمون

اقف معها وقفات قد تزعج البعض أعتذر لهم سلفا"

اولا
تحديد من هو العدو

في العراق ليس المارينز وحدهم من يقتل أبناء العراق الابرياء
هناك فصائل عدة تذبح البسطاء وتغتال العلماء وتخنق الاتقياء وتطرد الشرفاء

ثانيا

في العراق تقام موائد اللئام ممن يمتص موارد الايتام
النفط يهرب
الكهرباء يباع
الماء يلوث
التعليم يشوش
الحق يضيع
الباطل يشاع

ثالثا

في العراق الناس بحاجة فقط لفهم مايجري
وماهم بحاجة للقصائد بتاتا"

رابعا

وحده الله فارج الهم في العراق
الكل في حالة يأس غير مسبوقة

خامسا"

لاتنسونا من دعاءكم فوحده ... مضمون الوصول

ولله الامر من قبل ومن بعد