هي .. و.. هو (2) أتراها روحك تسكنني أم أن روحي قد سكنتك ..

	هي .... و .... هو .... ( 2 ) أتراها روحك تسكنني أم أن روحي قد سكنتك هي :- ----- أهرب من حلمي إلى واقعي فأجدك فيه ، انزع ذاكرتي .. فتبقى أنت .. أتراها روحك تسكنني أم أن روحي قد سكنتك ؟؟ كيف لا أستطيع انتزاعك مني .. ولا نزع نفسي منك ؟؟ أتراه الحب أم وهم الحب يراودني !! ينفيني عن ذاتي كي تبقى أنت !! يلاحقني طيفك في الكلمات .. في صفحاتي في لون مدادي ،، ينساب خطوطا ترسمك .. ترسمني .. تاهت في وجهي ملامحك .. فكأني أنت !! . يا هذا الساكن في الأعماق رغما عني .. يا صوتي الهامس في ذاتي ،، شبحا يطاردني .. يأبى نسياني . أي طلاسم اقرأها كي تبعُد عني .. أيُّ الآيايت أتلوها .. وأي حلقات للزار .. على طبول تطرق .. وصراخ ينعق بإخراج الروح المتلبسة في جسدي .. لا تجدي .. أخرُجُ من جسدي وتبقى أنت . هو :- ---- أصبحت أسيرك سيدتي .. ما عادت تجدي طلاسمك .. ولا زارٌ يخرجني منك ، آيُ القرآن تتليها .. تبقيني ساكن شرايينك .. روحي تتحد مع روحك ،، أشجانك باتت آلامي .. تؤرق صحوي ومنامي ،، ليس وهم الحب يراودك .. بل عشق الروح يسكنك ،، لا مهرب من قدر مكتوب .. قدرك أن تبقي ذاتي .. قدري أن أفنى في ذاتك . لا ضجرك يبعدني عنك .. أنفاسي باتت أأنفاسك ،، همسي في صوتك يحكيني .. يحكي خلجات فؤادك . فاسكني ذاتي يا ذاتي .. وقري عينا لا وسنا ،، في المهجة أنت ساكنة .. والروح تلازمك أبدا ،، موت لا غيره يفرقنا .. ما دامت فينا حياة .

الأخت دخون
تحية عطرة منيرة مستبشرة بقلم تألق بجناح عتاب نهل الورد مداد تحليق .
مذا قرأت ؟ قطعة توسقت على قيثار الفكر أنغام عتاب ، تتغنى برفيف السحر على ناصية القوافي تارة وتترنح على أغصان النثر تارة أخرى ؟
أتراها روحك تسكنني ؟ يا روحا بدأت تعشقني
تلك بداية قصيدة و:انها سجادة فصيح من خيوط حرير الروح
اشكرك على كل حرف
ليتك تمهلت قليلا عليها على جمار الأنس لتصبح مقطوعة تتسابق المعاني لرصف جيد شكرها
أخوك محمد

لسان الفصاحة / محمد الحريري ..
كم أسعدتني كلماتك وأنت ألق الشعر والأدب ، شكرا على هذا المورو الجميل ومتابعتك التي نقدرها لك جميعا .
شاعر الواحة المتألق ،،
شكرا على التنبيه ، ولعلها الكلمات انسابت في نسق لا إرادي ليخرج النص بهذه الحلة دون قصد في التأرجح .
تحياتي وتقديري لشخصك الكريم .
كل الود ....

لا تظلميني أختي الكريمة
فإن مأخذي على بوحها ليس لما يهز أحاسيسها
بل لما يدس الباطل من زيف في نقائها

لأني أراها أبهى وأنقى حين تكون أتقى ...
إنها -هي- كالطبيعة فيها الحدائق الغناء
وفيها الصحارى الجرداء وفيها تتجلى معاني الصفاء
وفيها هول العواصف والأنواء

ولله فيها من الآيات ما لا يدركه إلا ذو القلب المنيب
اقرئيني هنا

الشاعر المتألق / محمد مختار زادني ..
أعتذر لك إن أسأت الفهم ..
رؤيتك للمرأة بهذه الصورة الجميلة إنما هو نقاء وطهر إحساسك بها ، حقا المرأة تستحق فهي حرث الرجل كما قال الله تعالى ، فإن راعى هذا الحرث كان نتاجه طيبا وحصاده طيبا .
إن في خلق الله آيات ، ولا تدرك هذه الآيات إلا البصائر المتفتحة .
عذرا لتأخري بالرد ..
شكرا على هذه النظرة المنصفة للمرأة .
لك مني كل الود .

الأخوة والأخوات ..
تحية مضمخة بعبير الياسمين ,,
أبثها إليكم من متصفحي هذا مع اعتذاري لكل من مر على هذا المتصفح المتواضع ولم أوافيه بالشكر على المرور .
شكرا لكم جميعا أهل واحة الخير الطيبين ..
يا خير أهل ,, وأغلى الأحبة ..
دمتم جميعا بكل الخير ..

حبي ومودتي ..

دخون ما أروع ما كتبت رومنسية راقية
لم تكن أنت انما لحظة ابداع
وأنت في الافق
في شفيف الغيمات
ضحى بوترعة

دخون ما أروع ما كتبت رومنسية راقية
لم تكن أنت انما لحظة ابداع
وأنت في الافق
في شفيف الغيمات
ضحى بوترعة

العزيزة ضحى ..

ما أرق مرورك على صفحاتي ..
أخجلتني رقتك وكلماتك الجميلة ..
كم أنت رائعة بمشاعرك النقية أخية .

لك الود باتساع الفضاء .

يا هذا الساكن في الأعماق رغما عني .. يا صوتي الهامس في ذاتي ،، شبحا يطاردني .. يأبى نسياني .
أي طلاسم اقرأها كي تبعُد عني .. أيُّ الآيايت أتلوها .. وأي حلقات للزار .. على طبول تطرق .. وصراخ ينعق بإخراج الروح المتلبسة في جسدي .. لا تجدي .. أخرُجُ من جسدي وتبقى أنت

لا أجد ما اكتبه ردا على ما كتبتى

انا اعشق الكلمات الجديدة

اسجل مرورى واعجابى

فى انتظار الجديد

	هي .... و .... هو .... ( 2 ) أتراها روحك تسكنني أم أن روحي قد سكنتك هي :- ----- أهرب من حلمي إلى واقعي فأجدك فيه ، انزع ذاكرتي .. فتبقى أنت .. أتراها روحك تسكنني أم أن روحي قد سكنتك ؟؟ كيف لا أستطيع انتزاعك مني .. ولا نزع نفسي منك ؟؟ أتراه الحب أم وهم الحب يراودني !! ينفيني عن ذاتي كي تبقى أنت !! يلاحقني طيفك في الكلمات .. في صفحاتي في لون مدادي ،، ينساب خطوطا ترسمك .. ترسمني .. تاهت في وجهي ملامحك .. فكأني أنت !! . يا هذا الساكن في الأعماق رغما عني .. يا صوتي الهامس في ذاتي ،، شبحا يطاردني .. يأبى نسياني . أي طلاسم اقرأها كي تبعُد عني .. أيُّ الآيايت أتلوها .. وأي حلقات للزار .. على طبول تطرق .. وصراخ ينعق بإخراج الروح المتلبسة في جسدي .. لا تجدي .. أخرُجُ من جسدي وتبقى أنت . هو :- ----- أصبحت أسيرك سيدتي .. ما عادت تجدي طلاسمك .. ولا زارٌ يخرجني منك ، آيُ القرآن تتليها .. تبقيني ساكن شرايينك .. روحي تتحد مع روحك ،، أشجانك باتت آلامي .. تؤرق صحوي ومنامي ،، ليس وهم الحب يراودك .. بل عشق الروح يسكنك ،، لا مهرب من قدر مكتوب .. قدرك أن تبقي ذاتي .. قدري أن أفنى في ذاتك . لا ضجرك يبعدني عنك .. أنفاسي باتت أأنفاسك ،، همسي في صوتك يحكيني .. يحكي خلجات فؤادك . فاسكني ذاتي يا ذاتي .. وقري عينا لا وسنا ،، في المهجة أنت ساكنة .. والروح تلازمك أبدا ،، موت لا غيره يفرقنا .. ما دامت فينا حياة .

لوحة مدهشة تصور الفناء الروحي وتوحد الذات في اروع مشاهدها
بل عشق الروح يسكنك فاسكني ذاتي ياذاتي
انفاسي باتت انفاسك
إن هذ ا النص يشبهني ويعيش قصتي دون ان يعلمها لكنه كان بارع في التصوير اكثر مني
إن قال هذا ياأنا ***لباه هذا ياأنا
صرنا وانتم في الهوى*** ماء وخمرا في إنا
والضحى إنك لمبدعة بالفعل ايتها الشاعرة

يا هذا الساكن في الأعماق رغما عني .. يا صوتي الهامس في ذاتي ،، شبحا يطاردني .. يأبى نسياني .
أي طلاسم اقرأها كي تبعُد عني .. أيُّ الآيايت أتلوها .. وأي حلقات للزار .. على طبول تطرق .. وصراخ ينعق بإخراج الروح المتلبسة في جسدي .. لا تجدي .. أخرُجُ من جسدي وتبقى أنت
لا أجد ما اكتبه ردا على ما كتبتى
انا اعشق الكلمات الجديدة
اسجل مرورى واعجابى
فى انتظار الجديد

الأخ الفاضل / عمر عبدالرؤوف .

تحية .

شكرا على المرور وكلماتك الرقيقة ، لا عدمت مرورك .

تقبل تحيتي ومودتي .

لوحة مدهشة تصور الفناء الروحي وتوحد الذات في اروع مشاهدها
بل عشق الروح يسكنك فاسكني ذاتي ياذاتي
انفاسي باتت انفاسك
إن هذ ا النص يشبهني ويعيش قصتي دون ان يعلمها لكنه كان بارع في التصوير اكثر مني
إن قال هذا ياأنا ***لباه هذا ياأنا
صرنا وانتم في الهوى*** ماء وخمرا في إنا
والضحى إنك لمبدعة بالفعل ايتها الشاعرة

الأديب / عمار عبدالوهاب الجنيد ..

شكرا لك على هذه الكلمات ، أتمنى أن تكون هذه قصتك ، لأنه إحساس قلة من يعرفونه ، وهو أجمل إحساس حين تتآلف وتتحد الأرواح والقلوب .

مرورك جميل ورقيق مثل كلماتك .
تحيتي ومودتي بصحبة طاقة ورد .