إن الهموم والأحزانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
علوم تقتحم علينا جهلنا
بالوخز والتحريق
فتجعلنا نسعى للبوح بألف طريق
دام تألقك
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
إن الهموم والأحزانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دخون
علوم تقتحم علينا جهلنا
بالوخز والتحريق
فتجعلنا نسعى للبوح بألف طريق
دام تألقك
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تعبَقُ بالأريج
المبدع المُجيد محمد،
نصكَ يا أخي قدْ فاجأني ! أيٌّ قلبٍ يحملُ كلّ هذه الملامـح ! لم أجد لفظةً تعبّر عن الحرقة التي أحسستُ وأنا أتمثّلُها تقرأ من كتابِ نصرها المزعوم، وهي ترسل سهماً تلوَ آخـرَ نحوَ زادِكَ الذي تضرّج هو الآخر بالنزف ولكنه لم يستسلم: قصائدك، أحلامك ..كيفَ ظنّـتْ بأنّ قصائدك وأحلامك ستترهّلُ خوفاً وحزناً ؟ ستتخلّى عن مؤازرتك؟؟ أو ستتساقطُ كالأيام مِنْ أثَرِ جرحٍ وإن كانَ بحجمِ الفجيعـة ؟؟؟!
هل هناكَ قلبٌ رسمتْه هذه التقاسيم القاسية ؟؟ بطلةُ نصّـكَ أوقفتْ خطوَ حرفي !
للتثبيتِ احتفـاءً بنصرةِ قصائـدكَ وأحلامـك على نصرتِها/الوهـم..واحتفـاءً بقلمـك الراقي..
لكَ اللـه مبدعنـا ..نصٌّ بقدرِ ماهو موجعٌ نازفٌ، بِقدْرِ ماهو راقٍ لغةً وأسلوباً ..
كنْ معَ أحبّتِكَ دائماً بحرفكَ وردودكَ النقية
تقبّل عميقَ تقديري ودعائي
وألف باقـة من الورد والندى
قال أعز من قائل، رب العزة والجلال:
«...ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز...»
أختي الكريمة أسماء حرمة الله
إن للنزف وقع في القلوب الرحيمة وإن للفكر وهج
يذيب اللدائن ... ويصهر كل ما يحجب الحقائق من
زور وجفاء.
والقافلة ما تزال في أول الطريق ...
غير انها ستسير على بركة الله رغم الداء والـ....
دمت متألقة
لك تحية الورد والمطر
أيها البطل المغفل
سمعتها منذ الف عام تناديه
فأجابها ابو الطيب اذا ماغدرت حسناء وفت بعهدها فمن عهدها ان لايدوم لها عهد
فقلت له حنانيك
أنها الحبيبة ... فلا غدر
\
استاذي الزادني ... متعة أن أبحر معك
الإنسان : موقف
أستاذي الفاضل محمد :
لله ما أروع حروفك أستاذي !!!نص وقفت عند طويلا ...
دمت لنا أستاذي
وتقبل خالص إحترامي وتقديري