أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 29

الموضوع: الثمن

  1. #11

  2. #12
    الصورة الرمزية علاء عيسى قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 1,651
    المواضيع : 95
    الردود : 1651
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    مجدى جعفر
    قرأت هذا العمل من قبل
    وهذه المرة ألمح به بغض التغيرات
    والتى لا شك أضفت جمالا للنص
    وقرأت التعليقات وسعدت بما جاء بها وسعدت أكثر برأى صابرين ويبدو فى تخيلى ان ماقالته كان موجود من قبل فى العمل
    ولكن تم به بعض التعديلات
    ولم تأخذ من العمل بل أضافت
    وسعدت برأى حسام القاضى جدا جدا
    لأنه جعل اختلاف الآراء حول النص استثمارا لطاقته
    ولذا أقول لك
    هذا هو " الثمن " للعمل الجيد
    هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/

  3. #13
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    العمر : 42
    المشاركات : 1,799
    المواضيع : 128
    الردود : 1799
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    إنه لا يعرف البر من يوم أن ولد هههههههههه
    على العموم.. هل هناك أي مانع من أن تجذبني هذه القصة الجميلة.. بالتأكيد ليس هناك مانع
    ليس هناك أي مانع..
    والدليل واضح جداً
    وهو أني أكتب تعليقي الآن..
    "شوية رخامة ع الماشي"
    ههههههههههههه
    اضحك كركر واما يضايقك واحد منا إوعاك...
    بس بجد يا صاحبي تشكر
    جد اجدا
    يا لله يا سيدي هوّ الشكر الآن بفلوس
    لكن عندي سؤال يا صديقي..
    س1: كم كان عمر ليلى؟
    س2: وكم كان عمر بطل القصة؟

    لا أخفيك سراً رغم أنها أمتعتني وحركت أعضائي وجسمي (!!) إلا أن السؤالين هذين قد أصرا على أن يواجهاني وينكتبا في هذه الصفحة وفي هذا التعليق بالذات

    سؤال أخير..
    س أخير: "الحلة" "حلة الخجل التي ألبستها للصديق أسامة.. ممكن حضرتد تعطيني طريقة عمل مثل هذه الحلة والمقادير بالضبط.. أصل أسامة عمره ما ربنا رزقه معي ببعض الخجل .. على طول يقول لي "ياد يا علي"

  4. #14
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدي محمود جعفر
    الثمـن
    قصة قصيرة بقلم / مجدي محمود جعفر

    حفاة كنا نجرى في الوحل والمطر والويل لمن يقع 00 نجرى وقلوبنا وجلة ، وأنفاسنا لاهثة " اجري يا واد اجري 00
    سيلحق بنا " على بُعد خطوات منا ،لا تنظر خلفك 00 اجري " 00 ويأتينا صوته المرعب " لن أدعكم تفلتون منى هذه المرة يا أولاد الـ0000 "
    أحقا أنت تعبانه ؟"
    نظرت إلىَّ ونظرتُ إليها ، تسلل إلى قلبي بريق عينيها ، فأحسستُ به يختلج ، عاجلتها بالحديث ، همت أن تنطق ، ولكنها في آخر لحظة ترددت ،ابتلعت الكلمات ، ذابت على شفتيها ، يحدثني قلبي بأن ثمة شئ ما يقلقها ، بأنها تحمل هماً في قلبها الصغير ، فقلت وأنا ألمح دمعاً يترقرق في مقلتيها .
    = خبريني ليلى عما بك ، فأنا أفعل المحال من أجلك ، ابتلعت ريقها وحملقت في اللاشئ وقالت في صوت كسير:
    - أنـا 00
    = " أنت ماذا "
    ، مررت بيدي على خدها ، فكفت عن النحيب ، انسابت يدي إلى عنقها ،وقعت يدي على صدرها ، فتلألأ لي قرصين من عجين، ارتجفت ، وأنا أخطفهما 00 وصرخت في ضعف : بالراحة، وابتلعت ريقي وأحسست بخدرٍ لذيذ يتسلل إلى بدني وأنا أضمها إلى صدري بعنف - وصرختُ ملتذاً ، حينما كان حمد يعدو نحونا - فعدوت - ومن بعيد رأيته يتسلل وليلى إلى الجنينة ، فظللت أبكى وأبكى 00وتمنيت لو معي سكيناً أغمده في قلبه
    الأخ الحبيب مجدي محمود جعفر الأستاذ القاضل
    تحية مسربلة بضماخ ود ، منداة بعصير وجدان ترهبن في محراب الأدب ، مزينة بورود حرف ،
    أرسلها على بساط المنى قبلة وفاء لحرفك وفكرك .
    اصبحت مدمن حرف يجيل الطرف بين النصوص لأرى مداد طهر ينبض به قلم فكر أتى من بيئة وقعت بين فكي فقر وعوز فكانت اللقمة سائغة لأنياب الغدر يراها صاحب رؤية ببصيرة عطف فلا يجد متسعا من المعاني إلا يرصد قيممتها لفك طلاسم الغربة الروحية بين الواقع واستغلال الفقر مركب غاية وصولا لهدف منشود .
    هي الحياة أخي كما رأيت وحل ومستنقع وتحذير ربما لن يصل لآذان القساة ، لكن يبقى بريق الأمل يسطع بخفوت في نهاية نفق الواقع ، ولا يجدي إلا نور مبادئ تتركز على خد قنديل المعطف ليمهر الليل بومض حل
    ، اشكرك على حروفك الواقعية ، وسيبقى الشرف أغلى ممتلكات الإنسان رغم رثة الحال وسواد الأحوال
    ألف شكر وتحية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    المشاركةالأصلية بواسطة / صابرين الصباغ
    مرحبا أخ مجدي

    يعجبني حرفك الذي يكتب بمداد الحاجة والعوز


    طبعا أعترف أنني أمام قاص يكتب بقوة .. قصة محبوكة .. بلا مباشرة

    لكن .................

    لم يعجبني ماحدث من من رد فعل بطلك ورد فعل ليلى ..

    المفروض أن تنهره وتزجره ، فمن يضحي ليأكل يحتاج لبصيص من الشرف

    لاادري هذا ماشعرت به لو كتبت أنها القصة

    وكان نهايتها ستكون هى تلك الصرخة الحارقة من تحت رماد حاجتها

    أسفة لمداخلتي

    شكرا لقلم مبدع
    القاصة المتميزة والروائية المقتدرة / صابرين الصباغ
    أشكرك على مداخلتك ورؤيتك التي تختلف بالضرورة مع رؤيتي في هذا النص - والخلاف في ( الفن ) لا يفسد للود قضية - دمت بود

  6. #16
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    المشاركة الأصلية بواسطة د 0 محمد حسن السمان
    سلام الـلـه عليكم
    الاخ الفاضل الاديب مجدي محمود جعفر

    لقد اعدتني وانا اقرا قصتك " الثمن " , الى صور قديمة في الذاكرة , ورحت في حالة من التركيز , احاول ان اجد حدودا واضحة , بين صورتين مختلفتين :
    الصورة الاولى :
    ما كان يسمى شقاوة الاطفال , حيث كان الكثير من الاطفال , يسطون على البساتين والاشجار المثمرة , بدافع مما يمكن ان نطلق عليه , متعة السرقة , كان هؤلاء يملكون في بيوتهم , ارقى واغلى انواع الفواكه , ومع ذلك يمارسون متعة مغامرة السرقة , من البساتين , وكان هؤلاء لايأكلون مايسرقون بل يرمونه , بعد السرقة مباشرة , وكان معظم هؤلاء من اسماء , لايتجرأ اصحاب البساتين على التصدي الحقيقي لهم .
    الصورة الثانية :
    ما كنا نشهده ونعرفه ايضا , وقد جاءت به القصة , بكتابة حرفية , تنبض بالحس الانساني , والصور الغنية , حيث كان البعض من الاطفال , يسطون على البساتين وعلى الاشجار المثمرة , لانها كانت فرصتهم الوحيدة , لتناول الفاكهة , حالة من العوز والفقر , وهؤلاء يدفعون الثمن غاليا , ان الشتائم والسباب التي يتلقونها , حتى الضرب , تبقى امورا سهلة , امام الايذاءات الجسدية والجنسية والاجتماعية , التي يتعرضون لها , ان الثمن غال جدا .
    وعادت الصورتان تكبران , في مجتمعاتنا , اناس يسرقون كل شيء, ولديهم كل شيء , وهم من الاسماء التي لايستطيع احد التصدي لها , واناس لو اخذوا حقا , من حقوقهم , او طالبوا به لاعتبر ذلك سرقة , ويدفعون الثمن غاليا .
    لقد هيجيت اشجاني ايها الاديب و بارك الـلـه بك , ولاانسى ان اسجل اعجابي بالملامسة البديعة , غير المحكية , لما اردت التعبير عنه , في انهاء القصة .

    واسجل هنا اعجابي , بمداخلة الاخت الفاضلة الاديبة الكبيرة صابرين الصباغ , وهي تنادي بصرخة حرّة , واحترام القيّم والذات , ولو بصيحة او تعبير , ما احوجنا الى مثل هذه المواقف الشريفة , مهما كانت النتائج , ومهما كانت الظروف .

    اخوكم
    السمان
    أستاذنا الكبير / محمد حسن السمان
    سعيد جدا بغوصك الرائع في عملى المتواضع واستكناه تلك الدرر وما كنث أظن أن ثمة درر ، أشكرك من قلبي على هذا التحليق واستكناه جوهر العمل

  7. #17
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    المشاركة الأصلية بواسطة / جوتيار تمر
    مجدي محمود...

    الفقر في القصة..سلاح ذو حدين..
    فمنه ما يستظهر به القاص..وضعا اجتماعيا كان سائدا في مجتمع طغى عليه الطبقية الى حد ان يصل الباشا او البيه الى امتلاك حتى ارواح تابعيه...واجسادهم..بل ان غفر البيه اصبح يفتخر بسلطته تلك واصبح يأخذ من الناس مايريد باسم غفر البيه..وهو ضائع ساد ولم يزل اثاره قائمة في بعض المجتمعات.
    اما الفهم الاخر للفقر..فهو..ذا مضامين انسانية..حيث الفقر ذاته يزيد الهوة بين ابناء الاجتماع.. حتى يبصح الامر اشبه بآفة تعصف بالاعراف والقوانين والشرائع..فيصمد البعض..ويسقط البعض في هوة الخضوع والاستسلام من اجل لذة عابرة..فيقع الانسان في متاهة الشك....( اراه لايشك فيما يعرف ولايريد ان يعرف ما يشك فيه..؟).

    وانا اقرأ القصة...استحضرني بعض كلمات من كتاب المساكين لمصطفى صادق الرافعي..عن الفقر...واوصافه...

    -الفقر خلو من المال ولكن اقبح الفقر الخلو من العافية...
    -الغنى ان تمتلك من الدنيا ولكن احسن الغنى ان تهنأ في الدنيا...
    -كل شر العالم يجتمع في لفظ واحد وهو طغيان الحواس وبمعنى واحد هو اذلال العقل ولغرض واحد هو الموت الادبي الذي يسميه المغفلون سعادة الحياة..
    -يفقد الناس السعادة في كثرة البحث والاستعداد لها والاغراق في وسائلها..
    يجدها البعض في اهمالها حين لايبحث عنها ..ويذهب ابحثا عن حقيقة الدنيا..
    -انه كالباحث عن البرهان بطريقة من طرق المغالطة التي لاتؤدي اليه..فمتى اصابه كانت قوة البرهان بطريقة استخراجه العجيبة اشد منها في البرهان نفسه..


    قصة رائعة...بحق..كأسلوب..ناضج...وك فكرة...؟
    تقديري واحترامي
    جوتيار
    الرائع / جو
    دائما أنتظر رؤاك النقدية في أعمالي وأتابع مداخلاتك أيضا في أعمال معظم القصاص - حقيقة أفيد منها - دائما تصيب الهدف ، شكرا

  8. #18
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    المشاركة الأصلية بواسطة / حسام القاضي
    الخ العزيز الأديب / مجدي محمود جعفر
    تحياتي
    ربما لن أضيف جديدا بعد من سبقوني ..

    بدات نصك بـ ( حفاة كنا نجري في الوحل والمطر والويل لمن يقع . نجري وقلوبنا وجلة، وانفاسنا لاهثة "اجري يا واد اجري ..)

    كانها تحذير مبكر من السقوط في الوحل..

    صراع في دائرة مفرغة تكاد تكون نهايته محتومة وهي السقوط ، ولكنه ليس سقوط الفقير فقط الذي يضيع شرفه من اجل قوته ، بل هو سقوط قيم مجتمع بأكمله، خاصة عندما نحاول التوقف عند إسم خفير البستان ( حمد ) وهواسم ليس من الأسماء الشائعة في مصر ، فهو أقرب لأسماء منطقة الخليج ، وهذا بالطبع يجرنا لمعنى أوسع وأشمل،
    وأنا أميل إلي هذا التأويل .
    وكما بدأت ببداية قوية ملفتة أراك تختتم قصتك بنهاية قوية موجعة تدعوإلى القراءة من جديد .
    يبقى القول أن العمل الفني المميزهو الذي يمكن رؤيته من أكثر من زاوية كل يراه من زاويته وفق خلفياته وثقافته ومعتقداته الخاصة .

    دمت بكل الخير
    الكاتب الرائع / حسام القاضي
    أشكرك لإتساع زوايا الرؤية عندك التي أعطت النص أبعادا جديدة وهذه الرؤية العميقة أثرته بالفعل

  9. #19
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    المشاركة الأصلية بواسطة / علاء عيسى
    مجدى جعفر
    قرأت هذا العمل من قبل
    وهذه المرة ألمح به بغض التغيرات
    والتى لا شك أضفت جمالا للنص
    وقرأت التعليقات وسعدت بما جاء بها وسعدت أكثر برأى صابرين ويبدو فى تخيلى ان ماقالته كان موجود من قبل فى العمل
    ولكن تم به بعض التعديلات
    ولم تأخذ من العمل بل أضافت
    وسعدت برأى حسام القاضى جدا جدا
    لأنه جعل اختلاف الآراء حول النص استثمارا لطاقته
    ولذا أقول لك
    هذا هو " الثمن " للعمل الجيد
    الشاعر علاء عيسى
    شكرا لمرورك ولقراءتك الجيدة للعمل

  10. #20
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    المشاركة الأصلية بواسطة / الصالحي
    إنه لا يعرف البر من يوم أن ولد هههههههههه
    على العموم.. هل هناك أي مانع من أن تجذبني هذه القصة الجميلة.. بالتأكيد ليس هناك مانع
    ليس هناك أي مانع..
    والدليل واضح جداً
    وهو أني أكتب تعليقي الآن..
    "شوية رخامة ع الماشي"
    ههههههههههههه
    اضحك كركر واما يضايقك واحد منا إوعاك...
    بس بجد يا صاحبي تشكر
    جد اجدا
    يا لله يا سيدي هوّ الشكر الآن بفلوس
    لكن عندي سؤال يا صديقي..
    س1: كم كان عمر ليلى؟
    س2: وكم كان عمر بطل القصة؟

    لا أخفيك سراً رغم أنها أمتعتني وحركت أعضائي وجسمي (!!) إلا أن السؤالين هذين قد أصرا على أن يواجهاني وينكتبا في هذه الصفحة وفي هذا التعليق بالذات

    سؤال أخير..
    س أخير: "الحلة" "حلة الخجل التي ألبستها للصديق أسامة.. ممكن حضرتد تعطيني طريقة عمل مثل هذه الحلة والمقادير بالضبط.. أصل أسامة عمره ما ربنا رزقه معي ببعض الخجل .. على طول يقول لي "ياد يا علي"
    الصديق / أحمد
    بخصوص سؤالك عن عمر البطل - فهو في مثل عمرك بالضبط ! ههههههها

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ودفعت الثمن عمري ... وأشياء أخرى !
    بواسطة آمال المصري في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 64
    آخر مشاركة: 05-10-2023, 03:28 AM
  2. الثمن قصة قصيرة بقلم موسى نجيب موسى
    بواسطة موسى نجيب موسى في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 02-03-2015, 11:41 PM
  3. سيدفع المحتلون الأوغاد و عملائهم الأخساء الثمن باهظا لإراقتهم للدم العراقى الطهور
    بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-05-2010, 11:13 AM
  4. (لم نبالغ في الثمن)
    بواسطة لطف المطحني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 21-06-2007, 05:08 PM
  5. جرائم الثمن الباهظ
    بواسطة قلب الليل في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-08-2006, 08:47 PM