وشايه

. . وِشَـــــــــــــــــايَةْ قالُوْا : حَبِيْبَكَ قدْ غـَـــــدَرْ وَاليَوْمَ أنتَ كَريْشَــــــــةٍ فِيْ الرّيْحِ تَطْلُبُ مُستَقرْ فَلِمَ الوَفـَـــاءُ لِخَائِـــــــنٍ يَاذاالبَصَِيْرةِ والبَصَــرْ !؟ قـُلْتُ : اسْمََعُوْا .. لا تَظْلِمُوا مَنْ قَتَْلُهُ ليْ .. مُغتَــــفَرْ منْ فَاحَ مِثلَ اليَاسَميِـ ــْنْ شَذَاهُ .. لَكِنْ مَا ظَهَـــرْ لَمْ يُعْطِنِي عَهْدَ الوَفـَــــا حتّىَ تَقـُولُوْا قَدْ غَــدَرْ أوْ كَانَ مَدَّ حِبَالَ وَصْــــــ ـــــلٍ كَيْ تَقـُُوْلُوْا قََدْ بَـــتَرْ فإذَا أردْتُمْ سَــــــــــادَتيْ رَدَّاً أميْنَا مُخْتَصَرْ مَا كُنْتُ - قـَطُّ - حَبيْبَهُ وَيَظَلُّ مَحْبُوْبيْ الأَغَـــرْ مِنْ ديواني ( العَزْفُ الصَّامِتْ )

جميلة جميلة
سلمك الله أخي عبد الفتاح وحفظ ودك لحبيبك

مَـــا كُـنْــتُ قَـــطُّ حَبـيْـبَـهُ وَيَـظَـلُّ مَحْـبُـوْبـيْ الأَغَـــرْ

أحسنت الخاتمة أحسن الله خاتمتك

تقديري ولي عودة

جميلة
دمت شاعرًا
أختك
بنت البحر

جميلة جميلة
سلمك الله أخي عبد الفتاح وحفظ ودك لحبيبك

مَـــا كُـنْــتُ قَـــطُّ حَبـيْـبَـهُ وَيَـظَـلُّ مَحْـبُـوْبـيْ الأَغَـــرْ

أحسنت الخاتمة أحسن الله خاتمتك

تقديري ولي عودة

أخي وأستاذي الفاضل الدكتور/

إكرَامِيْ قـُوْرَهْ .... رَعَاكَ الله

أشكرك من كل قلبي على منحي شرف متابعتك لكثير مما أشارك به .. ويعلم الله - أستاذي - أنك أحد اسباب إستمراري في المشاركه .. ذلك أن ملاحظاتك الكريمه فيما تقرأه من قصائدي تظلّ بمثابة دافع معنويّ وتظل - إلى حدٍّ كبير - وقودا يمدّني بطاقه تساعدني على الاستمرار .. فلاتحرمني مرورك الكريم أيها الرجل النبيل ..

استاذي الفاضل ..

أقدِّرْ لكَ إهتمامك ولطفك .. وبهما أعتز وأفخر.. وأتمنى عليك - إن سنحت لك سانحةٌ من وقت - لوأنك تـُعَرِّجْ على بعض القصائد مثل :

(عيناك ، إرتجافة .. هائمة ، إلى متشائمه ، العزف الصّامِتْ)

.. إذ يهمُّـني رأيك فيها .. بل في كلّ ماأكتب ..

أستاذي الفاضل ..

لا أكتمك القول أن القصائد التي لا أجد ما يشير - ولو بكلمه - إلى أنك مررت عليها .. تلك القصائد ينخفض مقدار فرحي بها .. وحرصي عليها إلى درجة كبيره .

في ختام هذا المقام .. لك أطيب السلام .. ودمت في خير حال..

يا للشعر الرائق ، ويا للألق الرقيق!

أمتعتني والله بأبياتك القلائل تلك ، أحسنت فيها المطارحة وأجدت فيها المنافحة.

تقبل إعجابي بك شاعراً ممتازا.


تحياتي

فاكتب بحبرك يافتى
سطرا عظيما مختصر

اني اموت لاجلها
فيها ومعها المستقر

هذين البيتين الكيبورديين هدية لك ولفلسطين
شكرا على الانامل الحارقة

يا للشعر الرائق ، ويا للألق الرقيق!
أمتعتني والله بأبياتك القلائل تلك ، أحسنت فيها المطارحة وأجدت فيها المنافحة.
تقبل إعجابي بك شاعراً ممتازا.
تحياتي

أستاذي الدكتور سمير .. رعاك الله
وليمتعك الله - أيضا - بكل خير وجميل كما أمتعتني بكلمات استحسانك التي أسعدتني كثيرا .. وأجد فيها وساما أفخر به ..
تحياتي وامتناني .

. . وِشَـــــــــــــــــايَةْ قالُوْا : حَبِيْبَكَ قدْ غـَـــــدَرْ وَاليَوْمَ أنتَ كَريْشَــــــــةٍ فِيْ الرّيْحِ تَطْلُبُ مُستَقرْ فَلِمَ الوَفـَـــاءُ لِخَائِـــــــنٍ يَاذالبَصَِيْرةِ والبَصَــرْ !؟ قـُلْتُ : اسْمََعُوْا .. لا تَظْلِمُوا مَنْ قَتَْلُهُ ليْ .. مُغتَــــفَرْ منْ فَاحَ مِثلَ اليَاسَميِـ ــْنْ شَذَاهُ .. لَكِنْ مَا ظَهَـــرْ لَمْ يُعْطِنِي عَهْدَ الوَفـَــــا حتّىَ تَقـُولُوْا قَدْ غَــدَرْ أوْ كَانَ مَدَّ حِبَالَ وَصْــــــ ـــــلٍ كَيْ تَقـُُوْلُوْا قََدْ بَـــتَرْ فإذَا أردْتُمْ سَــــــــــادَتيْ رَدَّاً أميْنَا مُخْتَصَرْ مَا كُنْتُ ـ قـَطُّ ـ حَبيْبَهُ وَيَظَلُّ مَحْبُوْبيْ الأَغَـــرْ مِنْ ديواني ( العَزْفُ الصَّامِتْ )

الأخ الشاعر عبد الفتاح الأسودي ـ تحية واقول لها /

لا تعزفي لحن الأثر إلا أذا القلب اعتذر ولنا بريق من هوى رعدت به كف القدر لا تكتمي حبي فقد الف التنكر والغدر فأنا أحبك صامتا لكن لحبك ما ظهر

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ

فاكتب بحبرك يافتى
سطرا عظيما مختصر
اني اموت لاجلها
فيها ومعها المستقر
هذين البيتين الكيبورديين هدية لك ولفلسطين
شكرا على الانامل الحارقة

شكرا أخي وائل على زيارتك وعلى هديتك .. تحياتي

جميلة
دمت شاعرًا
أختك
بنت البحر

أختي الفاضله .... رعاك الله
أشكر لك هذه الزياره .. وكل زياره .. مع امتناني لكلماتك الرقيقه دائما .
تحياتي ..