يا مصر .. تحياتي

الجمل والمتالق دوما احمد حسن
تواجدك معنا يصنع رباط بين القاعات المختلفة
فانت كالفراشة فوق كل الزهور تغرد
فاتت وراءك النخبة المحببة الى قلبى لنستمتع بتواجدها هنا
وهذا امر هام فى تطور الواحة والنهوض بها وبرسالتها
فمن المفروض وجود هذا التلاقى بيت الاعضاء لتبادل الفكر والاراء
بدل ان تشعر كان كل قاعة جزيرة منعزلة عن الاخرى

التحية والود كله لشاعر حبيب الى قلبى جدا
احمد حسن

صدق بالغ
ممتاز

الواقعية لابد أن نعايشها بما فيها سوالب وإيجابيات ..
ومن أجل أجيال قادمة علينا أن نقدم لهم الحقائق ..
ومع ممارستك لشعر العامية وهي رسالة وأمانة , يجب أن تصل بوضوح
إلى المتلقي .
يسرني التواصل
نبيل مصيلحي

وفي عنيها بترقص كافة الأشياء
وزي الريح تهزك مهرة الأموج
\
أحسست ان البوح هنا .... لايواكب تمام الابداع في القصيدة
\
يااحمد
انا ايضا ً احبك
حب مش نبت شيطاني

واسهري يا دنيا وياي اسهري..
دا الخليل جايب معاه حب اللذيذ اللي بيشبه روح تراث السمهري
شكرا -حبيبي- طلتك في صفحتي
تشكر وبسمة قلبي طالة في كلمتي

كأن هذه ما كنت ُ أقصد قبيلة يا أحمد .. شد على يدي وإني أراك الشاعر ..

الواقعية لابد أن نعايشها بما فيها سوالب وإيجابيات ..
ومن أجل أجيال قادمة علينا أن نقدم لهم الحقائق ..
ومع ممارستك لشعر العامية وهي رسالة وأمانة , يجب أن تصل بوضوح
إلى المتلقي .
يسرني التواصل
نبيل مصيلحي

أما أنا فاعذرني ..
حاولت دراسة شعر العامية ووجدت أن جزءأ فيه لا يتعدى 10% هو الرسالة أو الأمانة وهذه الجزئية لموضوع القصيدة وحسن صياغتها.. أما الباقي فهو ليس إلا ممارسات ممتعة..
أما عملية الوصول بوضوح بالأمر نسبي تماما يا أستاذ نبيل..
فأنا قد أكون قارئا في علوم إنسانية ولم يفتح عليّ الله من أساليب الكتابة إلا بالعامية، ولذا فمن الممكن أن أكتب بالعامية ما أفكر فيه من قراءات ومشاعر فلسفتها أفكاري.. وبخصوص المتلقي فإن فكرة أن المتلقي هو الشعب بقدراته القليلة في التلقي قد بطلت تماماً..
والدليل رواج الشعر العامي الذي لو صحت تسميته لقلنا حداثي..
وكثيرون كثيرون يجدون فيه متعة جميلة جدا، ورسالة بنسبة 10%.. أيضا..

أما الرسالة الحقيقية فتجدها في شعر أو أسلوب كتابة فيه ألف زاوية للدراسة.. وألف زاوية للنفع والفائدة.. وألف زاوية للخلود وتوحيد بلدان.. هي الفصحى بكل قدراتها ومكنوناتها التي لا تنافسها فيه محدودية العامية، وأنا أقول محدودية العامية حتى في داخل القطر المتحدث به أيضا...
وذلك أمر طبعي فإن من أهم مصادر العامية تراثها والذي صار من الصعب على متلقي القصيدة العامية الذي نشهر به دوما في الحفلات كمبرر لقدراتنا - صار من الصعب عليه أن يتفهمها لأنها تخص أحداثاا ومواقف أكثرها منسي ومن زمان..

تحياتي

ليلاتى أحلم ألاقيكى
منورة قلبى بألف فنار
حلمت أكون أنا منكى
شراعك وانتِ مركبتى
ونكون دايما من الأحرار
***
حلمت أحلم واتهنى
زهور تكبر فى بستانا
حلمت أكون أنا ضلك
ده شهدك بيمحى كل مرار
***
ومهما قلت يا مصرى
دى مصر عشقى وكيانى
بروحى أحميها م الغدار
تعيشى ليا مصر
تجرى دايما فى الشريان
*****

تحية تقدير لما قرأته هنا من جمال كلمات
فى أجمل الأوطان
شكرا أخى على كلماتك
دمت بخير
مرمر