في جمال البدر قد وا فقت في السن الهلالا صرت مثل الشمس نو راً وارتفاعاً ومنالا أنت كالوردات لوناً وابتهاجاً وجمالا سحر عينيك جيوش أجهدت قلبي احتلالا أشفقي فالقلب أمسى مثلما المكلوم حالا سائل دوماً مجيب لا يملّنّ السؤالا لم يكن إلا أميرا ليس يعطي الغيد بالا حينما أعلنتِ غزوي بالعيون النجل مالا ما غزاه أي جيش أنثوي منه نالا غير جيش السحر من عيـ ـنيك إذ زدت الدلالا لم يعد طوداً فؤادي هدّ حبيك الجبالا فارحمي من كان ملْكاً ثم عنه الملك زالا