لألا اسافر في ليل شعري
واغرق في بحر سِفري
هجرت الدفاتر
واطرقت اصغي لنزف المقاتل
وعصف الدمامل
فهل صنت نفسي
وماذا يدنس نفسي
وقفت على باب بحرك
واحسست اني هويت
فما عدت في بحر بابك في باب بحرك شاعر
فقلي 000
متى يا طبيب الكلام تُراني
لنزفك واصل
متى ومتى يا خبير الحياة
اسيل بسيلٍ تدفّق وابل؟