يابنت الإيه

باحبك 00بس مش عارف
بحبك ليه
يابنت الإيه
اسال روحك بتحبها ليه يا ابن البيه

أستاذى الغالى
"مش كل واحد قال لنا كلمة حبيبى نصدقه
ولا أى قلب يضمنا مرة بصدفة نعشقه "
تحياتى
لأننى لم أجد جواباً لسؤالك
ألست معى
أن أجمل ما فى الحب
أنه بدون تفسير

باحبك حب فاق الوصف والموصوف
باحبك حب مش عادى ولا مألوف
باحبك حب لو حاسَّه السكات ينطق
باحبك حب لو حاسَّه الجنين يعشق
باحبُّك حب لو حاسَّه الجماد هايشوف
باحبك بس مش عارف


أقول..
لو وضعنا هذه الأبيات على جبلٍ من جليد
لرأيته شلالاً يهدر عناقيد حبّ وتزهر مصباته
بتلات من ورودٍ من صنع هذا الشاعر المعطاء..!

شاعرنا علاء عيسى
صدقاً قرات الجمال هنا..

رائع وكفى !

	انا مش عارف أقولك ايه شوفت الفكرة فـ مخي بإيه كنت بفكر أكتب واحده بنفس الحس يا ابن الإيه طبعا عشمي خلاني أقولك يابن الإيه اما حقيقي انت أبيه كانت تراودني فكرة كهذه لكني كتبت (يا بنت اللذينه) أشهد الله اني بحبك ويارب أفضل بحبك وصاحبك لأني بحبك مصطفى عمار (جامعة المنصورة) شرف لى محبتك يامصطفى وحشتنى والله

ايه الجمال ده يا حج علاء؟
حروفك يا سيدى تضيف للقلب جمالاً. وللعين انتظاراً.
رغم انها ليست أول مرة أقرأ قصيدتك الجميلة ، إلا أن احساسى بها يزداد جمالاً ورقة.
دمت كاتباً مبدعاً.
أسامة البيلى

	" أسامة العزيز " تحية لرقتك وجمال حرفك الذى أضاف إلى عملى المتواضع " ووحشتنى ياسمسم

	باحبك حب فاق الوصف والموصوف باحبك حب مش عادى ولا مألوف باحبك حب لو حاسَّه السكات ينطق باحبك حب لو حاسَّه الجنين يعشق باحبُّك حب لو حاسَّه الجماد هايشوف باحبك بس مش عارف أقول.. لو وضعنا هذه الأبيات على جبلٍ من جليد لرأيته شلالاً يهدر عناقيد حبّ وتزهر مصباته بتلات من ورودٍ من صنع هذا الشاعر المعطاء..! شاعرنا علاء عيسى صدقاً قرات الجمال هنا.. رائع وكفى ! " الفاضلة الناثرة المختلفة " قراءتك أسعدتنى وتعليقك أخجل قلمى وأحزنه لأن بنت الإيه لم يرق قلبها من هذه الحروف برغم أنها لها قلب به دفىء وحده يذيب جليد كل الكون لا الجبال ههههههههههههههه تحيتى لك ولبنت الإيه

الشاعر الجميل / علاء عيسى
استمتعت كثيرًا مع هذه الغنوة ، كنت أقرأها كأني أسمعها بصوت جميل يغنيها ، فقد أبدعت في استخدام المفردة ، وتألقت في الجرس الموسيقي ، هذا الجرس الذي تناغم مع عدة مستويات للسوط تناسبت مع مساحة الدلالات ومساحة القصيدة على الورق ، كما أن هذه المستويات تتسللنا بهذا الالحس اللاشعوري الذ استخدت فيه ملامح البريق على مستوى المحبوبة ، ومتلازمات الجمال عند الشاعر ، ليصل إلى المنطقة النبسطة والصفحة الأوسع وكأنه يريح نفسه إلى عالم الشعور ليعدد ، ثم ـ وكأنه يدخ مرة أخىفي اللاشعور مع التعجبات ، لينهي قصيدته أو لنقل أغنيته الجميلة .

الأستاذ ، علاء عيسى ، مصافحة أولى وسنعود للنص مرات ومرات

تحياتي وتقديري .

مأمون المغازي

عصفور ولقَّط زقزقة
من كحلة ورمش عين
بني عشه فرعين رمان
مفروق ما بين قلبين
داعب خدوده النسيم
حضنه ودار حواليه
فرد جناحه يطير
لقي بنت بنت الإيه
ربطه عصفورها
الصغيَّر
من ريش جناح
رجليه
ربطاه ومتمكِّنه
بكوم هموم وعيال
ومصعبَّة المسألة
كتماه وراكبه عليه

الشاعر الجميل / علاء عيسى
استمتعت كثيرًا مع هذه الغنوة ، كنت أقرأها كأني أسمعها بصوت جميل يغنيها ، فقد أبدعت في استخدام المفردة ، وتألقت في الجرس الموسيقي ، هذا الجرس الذي تناغم مع عدة مستويات للسوط تناسبت مع مساحة الدلالات ومساحة القصيدة على الورق ، كما أن هذه المستويات تتسللنا بهذا الالحس اللاشعوري الذ استخدت فيه ملامح البريق على مستوى المحبوبة ، ومتلازمات الجمال عند الشاعر ، ليصل إلى المنطقة النبسطة والصفحة الأوسع وكأنه يريح نفسه إلى عالم الشعور ليعدد ، ثم ـ وكأنه يدخ مرة أخىفي اللاشعور مع التعجبات ، لينهي قصيدته أو لنقل أغنيته الجميلة .
الأستاذ ، علاء عيسى ، مصافحة أولى وسنعود للنص مرات ومرات
تحياتي وتقديري .
مأمون المغازي

	الرقيق الفاضل/أ . مأمون وجدتك هنا ناقد ذو حس مختلف قراءتك للقصيدة أسعدتنى وأعجبتنى لأنها قراءة مختلفة شكراً لياسمينك الذى وصلت رائحته هنا فعمت المكان بجمالها تحية