لجوء

لجوء

ألقيتُ عمْري كلَّهُ بيديكِ ووقفتُ أشعارَ الغرامِ عليكِ فإذا قسا دهري ذكرتُ حبييتي عمراً تقلّبَ في الحنانِ لديكِ وإذا تعبتُ فسوفَ أطلبُ يا أنا حقَّ اللجوءِ العاطفيِّ إليكِ

الشاعر الكبير صاحب الحس المرهف إكرامي قورة
كما عهدتك شاعراً بالفطرة
خاطرة ولا أحلي لمن كتب ولمن كُتِبَت
ووقفت = أوقفت وتكسر الوزن
تحياتي

	صغت اللجوء العاطفي سجية كالطير تحميه الظلال بأيك أخي الشاعر الكبير القدير بيت يتيم أجبرني على التجاوب معك ، وأنت تختصر معاني المودة والرحمة ، والوفاء في أبياتك الثلاثة التي تعدل قصيدة مطولة ؛ لكي تصل إلى مراميك البعيدة . واستطعت بتمكن شديد التلقائية تقديم طلب اللجوء العاطفي ليس بـ(دبلوماسية ) السياسي الذي غالبا مايكون مضطرا ، أو ممارسا صورة من المخاتلة التي تأباها طبيعة الأسوياء من الناس . ولكن قدمت طلب اللجوء العاطفي موقعا عليه من الوداد والوفاء ، والغرام الصدوق ؛ ومدعوما بتزكية من الثقة في عدم الرفض . فجاء طلبك اللجوء العاطفي صورة من الطرافة قلما يقع عليها شاعر ؛ وكشفت الأبيات الثلاثة عن وعيك المتمكن مما تتطلبه طبيعة الفكرة وكيفية معالجتها بما ينأى بها عن الاختصارالمخل أو الإسهاب الممل. فتحية لك على هذه البراعة المتفردة ، ودعاء من القلب أن يديم الله عليك المودة الصدوق ، والرحمة الطهور . وتقبل تحيتي وإكباري د. حسان الشناوي

الشاعر القدير
إكرمي قورة

رائعة هذه الأحرف
الرقيقة
الشفيفة
مرهفة الإحساس
جميلة القسمات
طريفة فكرة اللجوء هذه
صحيح أن الإبداع لا يقاس بالأشبار والأمتار
فرب بيت يساوي ألفا

لجوء

ألقيتُ عمْري كلَّهُ بيديكِ ووقفتُ أشعارَ الغرامِ عليكِ فإذا قسا دهري ذكرتُ حبييتي عمراً تقلّبَ في الحنانِ لديكِ وإذا تعبتُ فسوفَ أطلبُ يا أنا حقَّ اللجوءِ العاطفيِّ إليكِ

الأخ الحبيب الدكتور إكرامي
تحية لاجئ أدبي للاجئ عاطفي ولج القلوب بأوراق اعتماد قسوة الحياة ، فوجد سفارات الوجدان تشرع سواري الأفئدة ترحيب قبول .

أسرجت قنديل اللجوء إليك ِ أشعلته بعفاف جود يديك ونثرت أوراق اعتماد مسيرتي لما استضفت رفيف عمري لديك من لاجئ أدبي نال مودة بقبول حرف لن يضل إليك ِ

ـــــــــــــــــــــ
تحية أخي مشاركة حب وتقدير

الشاعر الكبير صاحب الحس المرهف إكرامي قورة
كما عهدتك شاعراً بالفطرة
خاطرة ولا أحلي لمن كتب ولمن كُتِبَت
ووقفت = أوقفت وتكسر الوزن
تحياتي

أستاذي الشاعر الكبير
البحتري

كلما مررت بقصائدي خلفت البهجة بين أضلعي وتركتني في جنان السعادة أقطف ما شئت من أزهارها ، تحياتي وتقديري لشخصكم الكريم.
بالنسبة للفعل ( وقف ) : في المعجم الوجيز [ وقف الدار ونحوها : جعلها في سبيل الله . ويقال : وقفها على فلانٍ وله. ( أوقف ) الإنسان غيره : وقفَه ]

أعود شاكرا رقة تعليقك الذي أسرني جماله
فلك احترامي وتقديري
وادعو الله ان يجمعنا على مائدة الحرف ثانية في المنصورة أو في مصر إنه ولي ذلك والقادر عليه.

	صغت اللجوء العاطفي سجية كالطير تحميه الظلال بأيك أخي الشاعر الكبير القدير بيت يتيم أجبرني على التجاوب معك ، وأنت تختصر معاني المودة والرحمة ، والوفاء في أبياتك الثلاثة التي تعدل قصيدة مطولة ؛ لكي تصل إلى مراميك البعيدة . واستطعت بتمكن شديد التلقائية تقديم طلب اللجوء العاطفي ليس بـ(دبلوماسية ) السياسي الذي غالبا مايكون مضطرا ، أو ممارسا صورة من المخاتلة التي تأباها طبيعة الأسوياء من الناس . ولكن قدمت طلب اللجوء العاطفي موقعا عليه من الوداد والوفاء ، والغرام الصدوق ؛ ومدعوما بتزكية من الثقة في عدم الرفض . فجاء طلبك اللجوء العاطفي صورة من الطرافة قلما يقع عليها شاعر ؛ وكشفت الأبيات الثلاثة عن وعيك المتمكن مما تتطلبه طبيعة الفكرة وكيفية معالجتها بما ينأى بها عن الاختصارالمخل أو الإسهاب الممل. فتحية لك على هذه البراعة المتفردة ، ودعاء من القلب أن يديم الله عليك المودة الصدوق ، والرحمة الطهور . وتقبل تحيتي وإكباري د. حسان الشناوي

أخجلتني والله حروفك
تحياتي لمرورك الفاخر د. حسان
ولا حرمني الله من هذا المرور
تقديري

الشاعر الرائع اكرامي قورة

اللجوء فكرة جميلة , إياك إياك من هيئةالامم .... فقد تفسد عليك الامر :)

لك الود والتقدير يا صاحبي

نعم أيها الرائع ؛ إنه اللجوء إليهن عندما تتيه سفننا في خلجان التيه ..
فإليهن نبحر لنكشف همومنا للغيث ، وعندهن تنفرج النفوس في رئة المد الدائم..
رائعة أيها الحبيب

حروف بسيطه ...معبره ....رشيقه


إكرامي قوره:

الشاعر الكبير ...اليك حروفي لا جئة في سماء أدبك


دمت بهذا النور