إلى جامعتى الحبيبة جدا جدا جدا جدا إلى أن أجد عملاً أمتهنه
ظلم على ظلم، وكم أنا أُظلمُ يا نبع جور لا يجف فيرحمُ وسواد ليل يطفئ القرص المسا فر في السما ظهراً، وبدراً يعتمُ لبئسْتِ جامعة تحلّل حرمة الــ ـقتل الذي يردي الفتي إذ يحلمُ من أجل محسوبية ، وأنا يدي صفر، وليس أقاربي ممن همو يا آهة كبرى تحارب فرحتي حتى يسيل على جوانبها الدمُ يا سائلاً شبه الدواء وإنه داء أعانيه ولا أتكلمُ يا سيف تشريد وخيبة آملٍ كالسم فيّ ولست منه أسلمُ أيكون ذنبي حسن طالبة بكل معا رف الجذب العجيبة أعلمُ أم أنت سوق تجارة للمعدميـ ــين تهينهم، ولذي الغنى هي تكرمُ خليتني مثل المغامر في محيـ ـطٍ موجه بتشدد يتحكمُ أو كالمحارب مفرداً وأمامه جيش بكل سيوفه يتقدمُ ماذا كتبتِ عليه؟ هل قتلاً له؟ أم هل سينجو؟ أم غداً يستسلمُ أو مثل عقد أنتِ.. لست جميلة من غير "واسطة" يراها المعدمُ والله أنت جميلة من غيرها وبرب هذه الأرض إني أقسمُ ردي عليّ وحدثيني إن يكن طاغٍ يدافع بعد ما هو يظلم أنا لم أعد أنا مذ أتيتك آملاً فجعلته فعل الغواني يندم