الحوار اللاهب - طفل فلسطيني يحاور صاروخا إسرائيليا قاتلا

يوسف احمد
انت شاعر فاره يا صديق الحرف
تزرع الآمال نبضا للحياة , لن يغيب الصبح مهما طال ليل
فشعاع الشمس لابد سيأتي فيقوم الصبح من بين الرفاة !
حياك الله

-------------
أخي الحبيب مصطفى حفظك الله

حروفك السائغة الجميلة تشرفني والله، فبارك الله فيك حبيبا كبيرا، ومبدعا أصيلا

قصيدة تحكى آلام أمة
وقفت هنا متأملا جمال قصيدتك برغم الحزن و الجراح
كتبت فأبدعت وأرسلت فأوصلت
قصيدة فى منتهى الروعة
تقبل مرورى واعجابي
تحيتى لك ولطيب حرفك

-----------------

ما أجملك أخي الحبيب حازم!!!
هنيئا لنا بك أخا مبدعا أصيلا وقلبا نديا خضلا.
كل المحبة

الحبيب يوسف
بورك الحرف والقلم
شاعرية فذة وتصوير رائع وابداع متميز
دمت ودام حرفك السامق
أخوك

-----------------------


الحبيب الحاني الكبير محسن حفظك الله

أتشرف دوما بمرورك وبمداد قلمك الأبي الغيور، ألا حفظك الله ومتعك بموفور العافية، وأجرى الحكمة على لسان قلمك.
أخوك المحب.

عمودية رائعة شاعرنا القدير يوسف أحمد
تقمصت فيها دور هذا الصبي و كتبت عن لسانه
فجاءت معبرة
جعلها الله فى ميزان حسناتك يوم القيامة
مودتي و تقديري لبهاء حرفك

الشاعر الحي المشاعر يوسف احمد
حوارية من زمن لم نقرأ حواريات
انت مبدع اخي يوسف احمد ولله درك
دمت بكل ابداع وثاقب رؤية
خالص ودي وامتناني على الاتحاف الجميل