أنشودة طائر سجين!!!

مابك اليوم فـــــؤادي؟ كيف أصبحت جريحا ؟ بعدما كنت احتويت الـــــــــ ـــــكون والأفـــق الفسيحا تصحب الليل ، وتلقى الـــــــــــ ـــــــفجر بساما صبيحا تنشــــد الأحلام والآ مــال ألحانا عذابا صرت مكسور الجناحِ ومن الهم مذابا كثرت فيك جـروح أنت هل تدري الجروحا؟ كانت الأزهار والنسْـــــــــــــــ ــــــــــمات تستهويك دوما فتوافيها كطيـــــر حام حول النبع حوما فلماذا الآن ولـــى كل ماكان مريــحا؟ مكرها في قفص من ذهب قد وضعوك وبأصفاد من الحر ص ادعاء كبلوك أرضيت القيد أم أصــــــــــــــ ــــــــــبحت فيه مستريحا أوما عشت وأحــــــــلا مَ الهوى كيما تطيرا؟؟ وتغني عاطر الألــــــــــــــــ ــــــحان ينساب سرورا؟؟ أم ترى أن الهوى في ظله صرت كسيحا؟؟ كيف ياقلبيَ ترضى غفوة ؟ ماذا عراكا؟ أوتنسى من تبــــاريــــــــــــ ـــــح الـهوى شوقا براكا؟ لم لا تأبى؟ أترضى - مرغما - ألا تبوحا ؟ أشعرت الوحشة السا قيةَ الروح أنينا؟ وهي تغذوك اشتياقا وانطلاقا وحنينا أم ترفُّ بجـنــاح لم يزل فيك جريحا ؟ أم بك الخفق سرى مستعــــ ـــــــــــــذ با فيك العذاب؟ يستطيب الذل ؛ كالمـــــــ ــــــــحزون يرضى الانتحاب فرضيت الذل والأغــــــــ ــــلال والسجن المريحا؟ شدوك الحالم ما أحـــــــــ ــــــــــلاه من شدو دؤوب ! واشتياقي لك – إذ تشــــــ ــــــدوبوجداني - قريب فترنم تلق طير الــــــــــــ ـــحب في الروض صدوحا أتبيت الليل ترجو الحلم يأتي من جديد ؟ بانطلاقاتك كالأشــــــــــ ــــــــواق فى الأفق البعيد؟ تبتغي أن يُطلع الليــــــــــ ــــــــــلُ لك الفجر الصبوحا؟ إيه ياقلبي الكسير الـــــــــ ــــــــــــغر لن تحيا وحيدا صرت ياقلبيَ تهفو أن تُرى طيرا جديدا فانطلق بالشدو رقرا قا ، وطر ؛ حرا طموحا آمال مصطفى

مرحبا بالأخت آمال مصطفى

و أهلاً بك في واحة الخير و الفكر و الأدب ، و نرجو لك بيننا طيب المقام و النفع .

ترحيبي و تقديري .

مكرها في قفـص مـن ذهـب قـد وضعـوك وبأصفـاد مـن الحـر ص ادعــاء كبـلـوك أرضيـت القيـد أم أصـــــــــــــــــبحـت فيـه مستريحـا

الشاعر الأستاذة
آمال مصطفي

مرحبا بطائر شعرك المحلق في أرجاء الواحة
ومرحبا بك في واحة الكبار وملتقاهم ودار ندوتهم

مصافحة أولى لشعرك تشي بالكثير عن جماله

تحيات وتقدير أخيك

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية قطفتُهـا من حدائق الياسميـن

الشاعرة المُجيدة آمال مصطفـى،

مشاعر قُطِفَـتْ من روحٍ رقيقة، تنسابُ انسيابـاً عذباً، فتحلّق بنا بأقصـى حلـم وإحساس ..
مرحباً بكِ وبحرفكِ الرقيق آمال، أنتِ دائماً على الرحب والسعـة ..

سننتظركِ دوماً على ضفاف الحرف
تقبّلي خالصَ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والندى

مابك اليوم فـــــؤادي؟ كيف أصبحت جريحا ؟ بعدما كنت احتويت الـــــــــ ـــــكون والأفـــق الفسيحا تصحب الليل ، وتلقى الـــــــــــ ـــــــفجر بساما صبيحا وهي تغذوك اشتياقا وانطلاقا وحنينا أم ترفُّ بجـنــاح لم يزل فيك جريحا ؟ أم بك الخفق سرى مستعــــ ـــــــــــــذ با فيك العذاب؟ يستطيب الذل ؛ كالمـــــــ ــــــــحزون يرضى الانتحاب فرضيت الذل والأغــــــــ ــــلال والسجن المريحا؟ آمال مصطفى

الأخت الأستاذة آمال مصطفى
تحية
أهلا بك شاعرة على ثرى طهر نسج الورود بساط ترحيب لمرورك المندى ببيان فصيح يرفل بثوب معاني تنثر العطر من وجدان عفة لسان.
أهلا بك أختا ركبت مهر الفصاحة عبرت الأفئدة بصهلة مجد لغوي وعزة لغة سمقت على ربا الخيال .

ما بكى الهمس فؤداي خلف أبواب سهادي أو رمى الضيم جناحي بغشاوات البوادي ظل نبضي في عفاف في حنايا القلب صاف وعلى شطآن وجدي قصره بكر الضفاف يخفق السر أنينا شدو من رام الحنينا جنة الوصل بقرب لم يفارقه سنينا وبه تنهيد صب يحدو قطعان المراد

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
تحياتي أختي أهلا بك
مشاركة سريعة ترحيبا بك أرجو قبولها كرما منك
أخوك محمد

	الأستاذة المبدعة الشاعرة آمال مصطفى تحية طيبة تتنرنم أنشودتك الرائعة بما يجول في نفس كل من يضيق بالقيود ، ويتوق كالطائر إلى حرية الشدو ، والتنقل بين الرياض . وقد انسابت معانيك طيعة رقيقة يغلفها التمرد الواعي على القيود ، مصرا على حطمها ، والانطلاق في رحابة آفاق الحرية المنداحة . وأحسب أن ( فاعلاتن ) التي صببت أنشودتك في رملها المجزوء ، واتتك لتواكب ما لديك من مهارة التناول لمعنى وثيق الصلة بكل نفس . إلى جانب تصويرك - في بعض مقاطع رائعتك بطريقة عفوية - وارتكازك على سلاسة اللفظ والعبارة من نحو قولك : أشعرت الوحشـة السـاقيـةَ الـروح أنيـنـا؟ وهي تغـذوك اشتياقـاوانطـلاقـا وحنيـنـا أم تــرفُّ بـجـنـاحلم يزل فيـك جريحـا ؟ *** أم بك الخفق سرى مستعذ بـا فيـك الـعـذاب؟ يستطيب الـذل ؛ كالـمحزون يرضى الانتحاب فرضيـت الـذل والأغلال والسجن المريحـا؟ أو قولك : أتبيـت الليـل تـرجـوالحلم يأتي من جديـد ؟ بانطلاقاتـك كــالأشواق فى الأفـق البعيـد؟ تبتغـي أن يُطلـع اللـيلُ لك الفجر الصبوحـا؟ *** فهذه أمثلة تمكنت فيها من التصوير الشعري لما يهدر في الأعماق ، ولكنه يتكيء على ما تبوح به الأرواح وتهفو إليه . ونرجو المزيد من إبداعك على هذا النحو المدهش المعجب . حفظك الله طائرا محلقا ، يرشرش ألحانا عذابا من الشعر الرائع ، ويرفرف بكل معنى بديع . ولك التحية والتقدير . د. حسان الشناوي.

لنا الله أمام هذا الفيض الهائل العذب من الشعر العربي الذي ينساب رومانسية لها ملامحها الرقيقة الجميلة..
ولكن كان لي بعض الملحوظات يا سيدتي الفنانة القديرة وأرجو منك أن تغفري لي هذه الفجاجة في التداخل:
- كلمة" النسمات" أنا لم أجد في المعاجم كلمة "النسْمة" وإنما كانت بتحريك السين وحينئذ لا تكون بمعنى الريح اللينة قبل أن تشتد، ولكنها تكون بمعنى كل كائن حي فيه روح.

- أم تــرفُّ بـجـنـاحلم يزل فيك جريحـا
أحسب أن حذف السابع الساكن سبب خللا موسيقياً في البيت..
أم ترفف
/ه//ه/
- كلمة دؤوب.. حسب القاعدة تكتب الهمزة المتوسطة المضمومة التي قبلها مضموم وبعدها واو ولا يوصل ما قبلها بما بعدها تكتب على السطر

أشكرك على القصيدة أولاً وأخيراً .. ولكن هي فجاجتي التي لا تلازم غيري من أهل الواحة أن أفسد حفل التهانئ
أنا آسف على هذا التداخل
أخوك

فلـمـاذا الآن ولــى كـل ماكـان مريحـا؟
\

لاننا شعوب تعيش في مدن الخوف والبطالة

مرحبا بالأخت آمال مصطفى

و أهلاً بك في واحة الخير و الفكر و الأدب ، و نرجو لك بيننا طيب المقام و النفع .

ترحيبي و تقديري .

الأخت العزيزة حوراء آل بورنو

أشكرك جدا لترحيبك بى

وزادنى شرفا انضمامى إليكم

تقبلى أختى الغالية حبى واحترامى وتقديرى


آمال مصطفى

أخى العزيز الشاعر الأستاذ

د. إكرامى قورة


سعدت سعادة كبيرة بمرورك على ( أنشودة طائر سجين )

وإني لأكثر سعادة بقدومى إلى واحة الكبار العظماء .

أتمنى أن أكون عند حسن ظنكم بى ،

وأن اكتسب منكم العلم والخبرة.


وأرجو منك – أخي العزيز - أن يشرفني مرورك مرات ومرات على صفحتي .

ولي عظيم الشرف أن أعجبتك أبياتى المتواضعة.


تقبل تحياتى وتقديرى

آمال مصطفى