وددت لو لم أكتب !!!

أخي الحبيب المبدع/ د. حسان الشناوي

شطرتك الأولى هزّتني بحقّ:

(كونوا مساكينَ أو عيشوا مساجينا)

ما أروعه من استهلال !!

وما أقساه من خيار !!

أن نكون مساكين، أو نعيش مسجين.

بورك في قلمك النابض بالحق أيها المبدع.

تحياتي وإعجابي وتقديري.

الأديب والشاعر : د. حسان الشناوي
بورك فيك أخي الكريم
فكر راقي .. ومعنى إلى سبيل الرشاد عبر أبيات شعرية باهرة الجمال ..
هنيئاً لك بهذا الأسلوب البلاغي الممتع.
تقبل أجل التحية والتقدير.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ليت القوافي نحو الحق تدنينا وتطلق الشدو من لقيا أمانينا يا شاعرا عزف الآلام صارخة وصاحب الدمع في أجفان وادينا مالي أسوق إليك القول باكية فحواه في أحرف تستنطق الطينا ترتد من رهبة أصداؤها أسفا على ضياع الهدى من بين أيدينا كأننا لم نرد للخير منتجعا ولم نكن في الورى يوما ميامينا كيف السبيل ودمع الشعر يغرقنا في واقع يتحدى الحق والدينا؟ عذرا إذا ما أتاك الرد واجمة حروفه ، فالأسى مازال مدفونا

****
أستاذي الحبيب
الحريري
كأنما كانت أبياتي – على خللها ، وتفككها – بحاجة إلى هذا التوهج الشعري في مرورك الأبي ، الذي جاء ترجمة أمينة لما في نفوسنا ، ورجاء غير مباشر لما نتطلع إليه .
فلئن أحتفل بها إنها لفرحة تغمرني ببهاء حرفك ، وسموق فكرك ، ولئن أقدم تقديري إنني لأعجز عن إهداء مايليق بك شاعرا كبيرا وأخا حبيبا .
أكرم الله هذا اليراع الحريري ، وأمده بفضله العميم ، ونعمه السابغة
وتقبل محبتي ومودتي .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم العزيز

الشاعر الكبير

إدريس

أشرق مرورك فأنار الدرب والقلب ، ورشرشت عاطر مودتك في تشجيع وفي .

ومازلت مترقبا عودك الأحمد إلى ما تكرمت عليه فجعلت منه شيئا ذا بال .

فأهلا بك وقتما تحب ، ومرحبا بك أستاذا فاحصا ، وناقدا تتلهف محاولاتي إلى حسن توجيهه ، وجميل

نصحه .

ولك إكباري وعرفاني .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الكريمة

زاهية الحرف والفكر

أكرم الله مسعاك ، وبارك لك وعليك ، ففي مرورك النقي صفاء النفس ، ورقي الحس .

ولك بدعائك الطيب من الله الجزاء الأوفي ، فلا تحرمينا صالح دعائك .

وتقبلي فائق إكباري ، وخالص عرفاني.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الحبيب ، وأستاذي الكبير

د. سمير

بل ما أجمل أن يرتقي مثلي بمرورك السامق ، ورؤيتك الثاقبة المحفزة ، وتعليقك الذي يشف عن عمقك

القريب ، ومقدرتك على الإيجاز الثري ، والاختصار المتسع .

أحسن الله إليك ، وأكرمك ، وجزاك خيرا الجزاء.

وتقبل فائق تقديري وخالص مودتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز

الشاعر سلطان السبهان

تعليقك أروع ، ومرورك أكرم ، وكلماتك تغمر النفس بفيض المحبة ، وتعطر الروح بشذا المودة .

تقبل الله دعاءك الصادق الوفي ، وأثابك عنه خيرا كثير ، وتولى عني جزاءك .

ولك خالص محبتي وتقديري.

أخي الدكتور / حسان

لله درك ودر قلمك المبدع

بوركت أخي
تحاياي
عارف عاصي

ثمة مائدة مستديرة ، يتحلق حولها ثلاثة ندمان ، أحدهم اسمه " ابن زيدون " ...كان يسكب في كؤوس صاحبيه ، دموع صبابته حين خذلته أنثاه الذهبية " الولادة بنت المستكفي "
الآخر هو الهَرَمُ البشريّ " احمد شوقي " ...كان يبسط جرحه لنديميه وهو ينشدهما بأنين : " يانائح الطلح أشباه عوادينا "
وأما الثالث ، فكان الشناوي حسان ... ! هو ـ وإن كان ينادم صاحبيه ، إلآ أنه ينشد لنا جميعا ، قصيدته المكتوبة بدمه ودموعه صارخا بنا جميعا : ايها الأحياء الواقفون على شفير مقبرة الهوان ، اخلعوا حرير الوجاهة المبتذلة ، فالحقل لا يفتح ساعديه إلآ للذين يحملون الرفش والمجرفة ، المتوضّئين بعرق الجباه ، الناهين عن السحت والاستسلام... والآمرين ب " معروف الجهاد ".
الارض العربية ، هي " ولآدة " حسان الشناوي ... ولذا فإن جرحه يمتد من المحيط الى الخليج.
يا صديقي الشاعر الفذ : طوبى للشعر بك ... إن سطوري تنحني لمدادك .

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية كتبتُها برحيق البنفسج


أستاذي الكبير خلقاً وعلماً وأدباً د. حسّـان،

حماكَ ربّي وباركَ بك وبحرفك دائماً ..
كلّ قصائدكَ نسجٌ من الفكر والخلق والأخيلة والإيمان، كلّ قصيدٍ وطنُ مبادئ ونُهـى ..
دمتَ للشّعر وللخلق الرفيع .


تقديري الكبير لكَ واعتزازي
وألف طاقة من الورد والندى