أكـــثــر مـاتــحـــبـــه الــمـــرأة ........!

حينما ينظر الرجل الى المرأة على انها من سقط المتاع
وحينما يتعامل الرجل مع المرأة على انها عبدة او امة ....
هنا يتولد كره المرأة لهذا الرجل

يسرى :

سعدت بتواجدك وان كنت ارى ان المرأة ربما اقول ربما ليس ماتفتقده
ربما بطبيعتها انها تحب النكد.....d:

إنَّ الله تعالى خلقَ حواءَ من بعضِ آدم ، فإذا كانتْ حواءُ جزءٌ من آدم فإن آدمَ هو حواء كلها . وحواءُ معذورة إذا ما تفننت بطقوسِ النكد ودافعت بأظافرها وأسنانها عن آدم كله !

ريم محمد:
سعيد بتواجدك ....وان كنا نفتقدك
فلا تطيلي الغياب

تحياتي

الاخت رقية عثمانيه :
حقيقة لا اعلم فالمسألة ربما نسبية ....فبعض الرجال لا يحبون الاستماع
ولقد صدقت حينما قلت ان وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمه

وحينما قلت ان أكثر ماتحبينه هو ان تجدي من يستمع اليك او ينصت الى حديثك
فقد فتحت الموضوع على مصراعيه

هل فعلا أن أكثر ماتحبه المرأة هو ان تجد من يستمع اليها .....!!!!

في انتظار المزيد والتعقيب سيدتي ...........


تقبلي تحياتي

الاخت رقية عثمانيه :

حقيقة لا اعلم فالمسألة ربما نسبية ....فبعض الرجال لا يحبون الاستماع
ولقد صدقت حينما قلت ان وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمه

وحينما قلت ان أكثر ماتحبينه هو ان تجدي من يستمع اليك او ينصت الى حديثك
فقد فتحت الموضوع على مصراعيه

هل فعلا أن أكثر ماتحبه المرأة هو ان تجد من يستمع اليها .....!!!!

في انتظار المزيد والتعقيب سيدتي ...........

تقبلي تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لـرقية عثمانية......................
أريد من يستمع إلي ويفهمني....................
وتبقى الآراء مختلفة،متعددة ولذيذة.................
فكل يرى الحياة بلون...........
تحياتي الخالصة لك

تقول احدى السيدات :
زوجي رجل صامت في كل الأحوال في الأحزان والأفراح وعندما يخرج من البيت ويذهب لأصدقائه تزول عنه عقدة الصمت.. ولا أعرف سبب صمته في البيت وكلما حاولت استدراجه في الكلام والضحك أجده يتصرف بشكل جاف.
وتضيف: في بداية أيامنا الزوجية كان يضحك ويتشاجر معي ويرجع ليرضيني بعد طول فترة الزعل أما بعد مرور سبع سنوات فالأمر اختلف تماما.. ربما ذلك عائد لتزايد الهموم والمشاكل والانشغال بتربية الأبناء وقضاء حوائجهم وقد حدث أن صارحته في هذا الموضوع ورد علي بكل برود "لقد كبرنا على الضحك والنكتة" ولم اقتنع طبعا بكلامه لذا فإنني عندما أرغب في الضحك وإخراج نفسي من الحياة الروتينية أذهب للأطفال وأضحك معهم حتى لا تموت نفسي وأفقد الإحساس بالحياة.

رقية عثمانيه : سعدت بتواجدك وبتعقيبك من وجهة نظرك

لك تحياتي سيدتي

وصحيح ماذكرته اخي حسن فالجامع بينهما هو السعاده ....والهدف هو الجنة

سعدت بماكتبته اخي حسن واثريت الموضوع بطرحك الجميل

نفعنا الله جميعا بما نكتب ونقرء

تحياتي لك اخي حسن

أماني عواد :
نعم صحيح تختلف وجهات النظر ....ولكن تبقى القيم والاهداف النبيله التي يسعى اليها كلا الطرفين في تحقيق السعادة

ولكن متى مااستأسدت الانا في النفس يكون هناك خلل كبير في العلاقه بين الطرفين

سعدت بتواجدك هنا وطرحك الصريح

دمت سيدتي بهذا النقاء

كانت أسطورة ولكن في الواقع صحيحة وإن اختلفت جميع النساء
فهنالك شيء لا يختلفن عليه ..
فرغم الحب - والحنان - والجمال - والمال - و و و ...
إلا أنها أكثر ما تحب أن تشعر بشخصيتها وأهمية دورها ..
أخيراً :
لنبحث في داخل أنفسنا معشر الرجال
ألا تستحق المرأة على الأقل أن تكون الحبيبة
أن نشعرها بشخصيتها و أهمية وجودها ونستمع إليها ..
مؤكد ستكون حياتنا أكثر جمالاً وهناءً ..
تحياتي للجميع

هذه هي النقطة الفارقة
أن يفكر كل منهم في الآخر
أن يؤدي كل فرد واجباته تجاه الآخر ثم يبحث عن حقوقه
لكن في واقعنا الحالي
كل يبحث عن حقوقه دون أن يفعل شيئا من واجباته
أستاذ / عبد الله المحمدي
موضوع يحمل الكثير من المناقشات في طياته
خالص تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله
بما إني جئت متاخرة ولكن الموضوع شدني بعمق لأهميته ،
وما أضاف الحضور الكرام يغني الكثير عن الكلام

مع إني وجدت العنوان والمضمون يختلف عما طرح !!

فهل ياترى المضمون هو ما تحب المرأة من معاملة الرجل لها ،أم هو السعادة الزوجية ؟

ولا بأس فكلاهما ينبع من العين ذاتها وينصب في الدلتا الزوجية

بالنسبة لي ماتود المرأة من الرجل والعكس صحيح أيضا هو الأنسجام الفكري والتكافؤ الأجتماعي فيما بينهما

ويبدأ من إختيار أحدهما للآخر لتأسيس أسرة سعيدة
-فلزام على الطرفين أن يسأل أحدهما الآخر بما يحب ويكره
حتى يجنب بعضهم البعض المعضلات اليومية ولربما الكبيرة منها فلا بيت يخلو من المعوقات (هذا محال)

من منطلق الفكرة التي تطرقت إليها يأتي الأحترام المتبادل وبالتالي الأنسجام

أستاذي الفاضل / عبد الله المحمدي شكرا لهذا الطرح الجميل
وما إضافتي إلا قطرة في بحركم فتقبلوا مداخلتي ومروري

دمت بخير

مرحبا بك رقيه
نعم كل يرى الحياة بلون....ولكن تبقى الثوابت

دمتِ بخير