أستاذي الرائع دكتور سمير
دائماً تغمرني بلطفك،وتفعم حرفي بجميل نقدك وتقييمك وإطرائك.
وللحق أقول:إن واحتكم الغراء كان لها الدور الأول في تقدم قلمي المتواضع وتطوره،بعد أن انتسبت إليها في البدايات،ولم أجد إلا كل ترحيبٍ واهتمامٍ ورعاية.
أشكرك من القلبِ على مرورك الجميل...وإن كان الشكر قليلٌ ولا يفي بجميل امتنانك ورعايتك الدائمين.
كما أشكرك على نقلها إلى هنا،إنه اعتزازٌ وشرفٌ كبيرينِ لي.
تحيةٌ طيبة