بنتُ جبيلَ ... ردٌّ على قصيدة الشاعر سلطان السبهان " آخر قصيدة غزل "

هيَ ذلّةٌ ومَهانـةٌ , يـا سيِّـدي
هوَ ما عَهدنا فعلَ كلِّ " القـادةِ "

فكَبيرُهـمْ يَعـدو لجُحـرٍ هاربـاً
وصَغيرهمْ يلهو بِصـورةِ حالَتـي

واليومَ قدْ ذُهلوا " بفِتنةِ " غـادةٍ
ذُهلـوا بسحـرِ عَزيمـةٍ وإرادَة


هو ما قلت أيها الشاعرُ الغريد..

فقد كبرت مهانة القادة المقودين أمام صمود المجاهدين الأبرار والأبطال الأحرار

الذين كسروا مهابة احفاد القرده المزعومه التي صنعتها الأكاذيب رغم عظم ترسانة الأسلحه ورغم الفارق في العدد والعتاد

فهاهم يُقتلون ويهربون ويختبئون أمام صنفٍ واحدٍ من صنوف القتال..

تحياتي وإعجابي لك وللعزيز السبهان !

الأخ الشاعر الكبير ماجد الغامدي

بمرورك أيها الكبير , مسحت دمعة من عيني عربي مكلوم...

نعم , هاهم أحفاد القردة والخنازير وقتلة الأنبياء يتجرعون الذل والمهانة ,
في أرض صغيرة عليهم بالقياسات العسكرية , ويتصدى لهم رجال زادهم الإيمان
وحب الشهادة ...

النصر آت حتما ...

والله أكبر والمجد والخلود لكل شهدائنا في العراق ولبنان وفلسطين , وفي كل أرض
تصدح فيها عاليا كلمة " الله أكبر " و " لا إله إلا الله محمد رسول الله "

تقبل تحياتي وتقديري

لله درك يا عادل
صورت بنت جبيل فأحسنت التصوير شعرا
دمت شامخا يا صدديقي نحب القراءة لك
و تقبل الود
د. جمال

بوركت سجالات الحمية .

كل التقدير لكما .

حرة الواحة

بوركت على المرور , وجزاك الله خيرا

تحياتي وتقديري

ياعادلا

اخجلت الحرف والله

وأين من حرفك البحر حرفي القطرة

دمت للحق لسانا

الأخ الشاعر الكبير سلطان السبهان

وكم من قطرة عذبة وطعمها زلالٌ فاقت بحراً مياهه مالحة مجة لا تطاق.

الفضل فيها لك أولا وآخرا ...

تقبل خالص تحياتي وتقديري

نطقت على لسانها الذي سكت 00
نزفت وانتظرت حبيبها يعود
لم يعود
مازال لديها امل
انها تموت 00ولكن الأمل لا يموت
وانت من خلف الشاشة تبكي انت لبنان وهي انت
لن اموت ما دمت وفي نفسي بقايا ايمان
فكيف وانا بركان ايمانٍ يتفجر
سنعود يا معلمي قريباً كأنني أراك هناك00
تسمع احدهم يقول يا صابر فتسألني00
"انت صابر ابو سنينة 00
فأجيبك نعم ومن انت 00
تقول لي انا عادل العاني -نتعانق -
نحن لبنان وفلسطين والعراق نحن - من كل قلبي- اتمنى اننا نحن الجنود هناك
يا لسعادتي بلقائك ايها الحبيب- كيف حالك
- بخير وكيف الأحبة في الواحة
-آه انت لا تعرفهم000 تعال أُعرفك بهم
هذا0 د سمير وهذا د0السمان وهذا محمد ابراهيم الجريري وهذا انس الحجار"جرير" هل تذكر00 وها هو سامي البكر وهذا سلطان وهذا الغامدي وهذا ابو الوليد وهذا عيسى جرابا وهذا درهم جباري وهذا الشاعر وهذا د0هزاع وهذا اكرم قورة وهذا د0جمال مرسي ويهمس لك"نحن هنا جنود فنادني من غير لقب " تبتسم وتتابع وهذا العمودي وهذا خشان وهذا عمر خلوف وهذا وهذا وهذا - (ليتني استطيع ان اذكر كل الأسماء)-
تلك التي تجلس مع اخواتها 00
انها زاهية ومعها حوراء ونسيبة ومريم قد جئن كعادة المسلمات في الحروب يداوين الجرحى ويشاركن في الحرب000
ياه كم انتظرت ذلك اليوم وقد اتى
هل اتى حقاً!!!
لعلني اهذي ولكنني بثقةٍ اقول000
سيأتي لأن امر الله لا بد ان يتم
سيأتي وقد تتحقق الرؤيا وألقا ك ايها "الفرزدق" الحبيب كما اتفقنا00هناك
والى ان يأتي ذلك اليوم استودعك الله الذي لا ترد ودائعه0

أخي الكبير الكبيرالكبير صابر

والله لن أضيف إلا دمعة انسابت بعفوية , علها تكون دمعة الفرح الكبير...

ودمعة الأمل الذي لن يموت مادامت " الله أكبر "

و " لا إله إلا الله محمد رسول الله " تدوي عاليا.

بارك الله بك ...

تقبل تحياتي وتقديري

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحية تنثر أزهار الفلّ والريحان


أنَا عِرضُ لبنانَ الأبيِّ وعرضُكـم
منصورةٌ, فـ" اللهُ أكبرُ " رايَتـي

الشاعر الأبيّ عـادل،

بارك ربي بك وبحرفك .
هو النصرُ سيكونُ حليفَ أراضي الجهاد جميعِها : لبنان وفلسطين والعراق بإذن الرحمن، وستُزهرُ الأرضُ التي ارتوتْ بدماء الشهداء، ستزهرُ حدائقَ نصرٍ وصبحٍ وريحان بالرغم من أنوف أعداء اللـه ..
الفجـرُ لنا ولافجـرَ لهم ..

حفظك والأخيل الرحمنُ، وجزاكما عن كلِّ حرف كلَّ الخيـر
لكَ عميقُ تقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والندى

الأخت الفاضلة يمامة الواحة

بارك الله بك أختاه , وحفظك الرحمن .

تقبلي تحياتي وتقديري

أينَ العُروبةُ تمسحُ الدَّمعَ الّـذي في العَينِ مَحبوسٌ بكـلِّ شَهامـةِ ؟

ذهبت إلى دنيا الخنوع وواصلت نوما عميقا لا تحس بحرقة

الحبيب / عادل ..


بورك فيك وفي الحبيب سلطان الشعر فقد رسمتما جرح الأمة بريشة قلبيكما النبيلين ..

لك وله خالص المحبة ، وللبنان الصمود النصر والعون من رب العالمين .

الأخ الشاعر الثائر درهم جباري

بارك الله بك لمرورك , وإضافتك كانت رائعة ...

دمت لنا شاعرا متألقا .

تحياتي وتقديري

فلترسلوا حروفكم إلى ضمائر الخانعين ، وارفعوا رايات المقاومين ..
هنا فقط نشعر أن الرسالة تكتمل ؛ فرسالة ألأدب كانت وستبقى عونا لرسالة البندقية..
بوركت يا عادل

الأخ الدكتور سلطان الحريري

أشكر لك مرورك في هذه الصفحة المتواضعة لتزيدها ألقا.
نعم , للكلمة أحيانا وقع أكثر إيلاما من رصاصة بندقية ,
هو ما نستطيع فعله في هذا الزمان , وندعو الله عسى أن تنهض أمة غافلة غافية من سباتها
وتنفض عنها ما علق بها من أدران وذلة صمت وذلة حيرة وذلة لامبالاة...

والله أكبر والنصر آت بإذن الله تعالى.

تحياتي وتقديري

سيدي وأستاذي عادل العاني

أبكيتني والله

وهاهي حروفي خجلى أمام بابكم


لا فض فوك

	أحسنت وأكملت اللوحة ومثلك من يتقن تصويرها ببراعة بورك المداد ودمت نقياً أخي الحبيب