الأصحاح الرابع من سِفر الأشواق

	أتى العراف حين َ أتى وحبُّكِ لم أزل فى الغيبِ مضغتُهُ وقال فتىً شجىُّ الوجهِ طلعتُهُ سيولدُ عندكمْ عشقا ويبلى بينكمْ شوقا وقد كانت نبوءتهُ وقد كانت نبوءتهُ

أهذا ..
تبشير بمولود عاشق
أم أشواق شاعر
أم خاطرة عابرة
إصحاح !!

ومد الراهب الأسوان مقلته
وكشف عن جناح الغيب..
وامتحن الزمان الغائب الآتي..
وقال فتاكم الموعود بالعشقِ
وأن يبلى من الشوق ِ
جميل الشعر، كالبرق ِ
ولكن .. عندما خطت يداه مقوله رفعت..
"وحبك لم أزل في الغيب مضغتُهُ"
فيكوف تكون "مضغتُه"؟؟

وعندي بعض إشكال..
لماذا ذلك "العراف" يدخل في قصائدنا؟؟؟
وأصل الدين يرفضه
وفرع الدين يرفضه
سُماك "محمد" وسماك لا يرضى بعراف.. ويرفضه
..

أرى رمزاً وقد قصرت عن الغايات
إدراكات صاحبكم..
فهل لي -يا صديق- بأن تبلّغني بلاداً أنت تعرفها وتعرفكمْ

أهذا ..
تبشير بمولود عاشق
أم أشواق شاعر
أم خاطرة عابرة
إصحاح !!

أستاذ عبد الملك
شكراً على زيارتك
وللتأكيد
فهو اصحاح كما أردتُ له أن يكون
شكراً

ومد الراهب الأسوان مقلته
وكشف عن جناح الغيب..
وامتحن الزمان الغائب الآتي..
وقال فتاكم الموعود بالعشقِ
وأن يبلى من الشوق ِ
جميل الشعر، كالبرق ِ
ولكن .. عندما خطت يداه مقوله رفعت..
"وحبك لم أزل في الغيب مضغتُهُ"
فيكوف تكون "مضغتُه"؟؟
وعندي بعض إشكال..
لماذا ذلك "العراف" يدخل في قصائدنا؟؟؟
وأصل الدين يرفضه
وفرع الدين يرفضه
سُماك "محمد" وسماك لا يرضى بعراف.. ويرفضه
..
أرى رمزاً وقد قصرت عن الغايات
إدراكات صاحبكم..
فهل لي -يا صديق- بأن تبلّغني بلاداً أنت تعرفها وتعرفكمْ

أستاذ على سالم الصالحى
حضوركم أنيق
ولكن!
لكَ ما تريد
ولي ما أريد
ان شئتَ فسمعنى
وان شئت .......
أشكرك

شعر جميل كما سبق ورأينا ، ولعلني أخي الكريم أفضل لو كنت نشرت كل سفر أشواقك في موضوع واحد كقصيدة لكان أجمل وأوقع بدل النشر ببعض سطور متفرقة.

مهما يكن من أمر فأنت شاعر رقيق حقا.


تحياتي

شعر جميل كما سبق ورأينا ، ولعلني أخي الكريم أفضل لو كنت نشرت كل سفر أشواقك في موضوع واحد كقصيدة لكان أجمل وأوقع بدل النشر ببعض سطور متفرقة.
مهما يكن من أمر فأنت شاعر رقيق حقا.
تحياتي

د . سمير العمري
دائماً وأبداً تسعدنى منك هذه المتابعة التى تقوم بها لأعمالى المتواضعة
وعن أقتراحك بخصوص جعل سفر الأشواق فى موضوع واحد
فاننى رأيت أن لكل أصحاح حالة منفردة تخصه دون غيره
ولهذا أردت لكل أصحاح أن يكون منفرداً فى موضوعه كي أستطيع أن أرى ما رد فعله عند المتذوقين
سيدى الفاضل
حقيقى إن بحثك عن مواضيعى وإحيائها من ذاكرة النسيان ينم عن تقدير شخصى منك لشاعر مثلى _ مجازاً يدعو نفسه بشاعر _ وأنا لم أصل بعد للشين الأولي
شكرا لك ألف شكر