المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل العاني
أستأذن الكرام بالرد عليك أخي الكريم عادل وسأعود إليهم ردا بإذن الله
أشكرك على مرورك المثري ويسعدني دائما أن تقدم لي ملاحظاتك القيمة
أنتظر عودتك أخي الكريم
دمت بالخير سخيا
أختك
بنت البحر
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل العاني
أستأذن الكرام بالرد عليك أخي الكريم عادل وسأعود إليهم ردا بإذن الله
أشكرك على مرورك المثري ويسعدني دائما أن تقدم لي ملاحظاتك القيمة
أنتظر عودتك أخي الكريم
دمت بالخير سخيا
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
الأخت الفاضلة الشاعرة القديرة بنت البحر
أشكرك كثيرا لإتاحتك الفرصة هنا لبحث موضوع عروضي أولا , وهو لا يختص بهذه القصيدة التي جاءت تشطيرا لقصيدة لم أحظ بقراءتها , وسأفترض أنها مشمولة بما سأطرحه.
وما عنيته بأن الموضوع ليس متعلقا بهذه القصيدة أو بالشاعرة زاهية , هو لأنني أخوض هذا النقاش أكثر من مرة.
من الواضح أن القصيدة هي على مجزوء الوافر :
مفاعلتن مفاعلتن ... مفاعلتن مفاعلتن
ومجزوء الوافر فيه عروض واحدة ولها ضربان :
العروض هي : مفاعلتن
والضرب الأول لها : مفاعلتن
والضرب الثاني : مفاعيلن ويسمى ( ضرب معصوب )
وما أعنيه أن القصيدة التي تبنى على ضرب ( مفاعلتن ) يجب الإلتزام به حتى نهاية القصيدة, والقصيدة التي ضربها ( مفاعيلن ) يجب الإلتزام به حتى نهاية القصيدة.
أما العروض ( مفاعلتن ) فحالها حال الحشو , فقد جاز أن تزاحف بالعصب إلى مفاعيلن .
لقد سبق وأن أثرنا هذا الموضوع في موقع آخر أنا والأخ أنس والأخت أسماء , وكان بسبب تكرر القصائد التي تنظم ويؤتى فيها بضروب من النوعين , وكان آخر ما قرأته هنا في الواحة قبل هذه القصيدة كان قصيدة للشاعرة آمال , لكنني لم أثر هذا الموضوع بل ضمنته رأيي بردي عليها بقصيدة على نفس الوزن مع الإلتزام بالضرب وكان ( مفاعلتن ).
وهنا أطرح هذا الموضوع للنقاش :
هل نتفق على جواز ذلك أي أن نعتمد الضربين ( مفاعلتن ومفاعيلن ) في قصيدة مجزوء الوافر أم لا ؟
و سأترك الإجابة لشعرائنا ومن لهم باع في علم العروض أن يدلوا بدلوهم لكي تعم الفائدة من هذا الحوار.
وأنا أعتذر لك أيتها الزاهية أن فتحت هنا شرفة لنقاش عروضي .
ولحين أن نتفق , سأرجئ الحديث عن الموضوع الثاني.
وسننتظر مدى تفاعل أهل الواحة في هذا الموضوع.
تقبلي فائق تقديري وتحياتي
بارك الله فيك أخي الكريم عادل العاني أن جعلت من صفحة هذه القصيدة
دارًا لدراسة هذا البحر القصير الجميل ولاأخفيك سرا أنني أكتب سماعيا رغم دراستي للأدب العربي والعروض في جامعة دمشق فلم يدخل دائرة تفكيري كقيادة السيارة وتعلم الموسيقى رغم أن لي أذنا موسيقية
يسعدني أن أتابع ماسيقوله الشعراء والكتاب بهذاالشأن مع الشكر والتقدير لك ولكل من يدلي بدلوٍ في هذا المجال
أختك
بنت البحر
يسعدني في هذه المناسبة الجميلة لدراسة عروض القصيدة أن أوجه دعوة خاصة إلى أختي الحبيبة د.ندى إدريس (ندى القلب)للمشاركة في هذه الدراسة
أرجو منك سيدتي الفاضلة د.ندى الحضور مالم يكن هناك مانع
لك الشكر والتقدير..
أختك
بنت البحر
بوركتما من كريمتين فما عرفت مثلكما أدباً وخلقاً والتزاما.
أما الشعر فجميل وأما التشطير فزانه ، وأما التزام التفعيلة فأجدها أجدر بالأضاريب ويجوز التنقل بينها في الأعاريض.
تحياتي لكما.