نبتت حمامة وطارت سنبلة ..!!

الأخيل
هكذا يكون الإبداع وإلا فلا ..
سلمت على هذه الإبداعية.

أخي سلطان:
هنا الإبداع والإمتاع فلله درك .
لا عدمتُ إبداعاتك.
دمت في رعاية الله.

الأخ الشاعر الكبير سلطان

سلطان الكلمة وسلطان الشعر وسلطان الأخيلة ,

بوركت على هذا الإبداع.

أجملت وأفحمت ...

تقبل تحياتي وتقديري

رائعةٌ جداً

ياراحلا لم يبق غير الأسئلة شوقتنا والشوق أعظم مشكلة تدري ومثلك لا يسيء فبيننا "طيش وصلح "والهوى ما أعدله فيما يرى الشعراء كنت رأيت مذ يومين شيئا ما استطعت تحمله وكأن رمح البرق يطعن غيمة سالت خيوط الشمس منها مرسلة ورأيت قهقهة وبعض ملامحٍ حاك الدخان لها ثياب الأخيلة وكأن شيخا قد تعمم والتحى نورا ، وقُيِّد معصماه بسلسلة أرخى عمامته لتسقط رقعةٌ وحمامة طارت وتحمل سنبلة فقرأتها وكأن كل الكون رد دّهامعي عبر الفضاء بجلجلة الشعر يا سلطان ليس بصورة جوفاءتخدمها حروف القلقلة الشعر يا سلطان شطحة عاقلٍ وكحكمة المجنون يحدث بلبلة الشعر أصدق كذبة مروية وأدق فلسفة وأعقد مسألة هو طائف مس الخيال بلمحةٍ وأثار فيك ملاحماً من أسئلة هو دهشة هو رعشة هو قشة قصمت بعيرا ،أو شظايا قنبلة هو ناي حزنٍ راح يقطف دمعةً أو جدولٌ غنّى ليطرب بلبله هو خفق أجنحة الحمام ، اما ترى ماخفقة إلا ويعلو منزله لاتظلم المعنى بحرف قاصر وامنح معانيك السخاء كسنبلة فطويتها ورفعت رأسي حائرا وبنيت سجن أصابعٍ متململة وأتى ليكسره اليراع فغادرت منه السنابل والحمائم في وله

والشعر حتى لو افاد فأنه نقصٌ فسبحان الذي ما كمّله جعل الكمال بآيه ولإن حلا قولٌ سيبقى الذكر قطعاً اجمله فترفقوا اهل القريض فإنما كلٌ سيفنى في ختام المسألة واسقوا البذار سلافكم فالكل مسـ ـئولٌ وتوبوا فالمسافة قاتلة

مشاركة كيبوردية سريعة اضعها بين يديكم ايها الأخيل الحبيب
منذ قرأت اول قصيدة في هذا المنتدى والمفارقة انها قصيدةٌ لك "الحب مسألةٌ ....." وأنت تتحفنا بالجديد معنى ومبنى وفكرة وطرح جديد
غير مغشوش لا تكرير لا اعادة
لذا لن نمل من القراءة لك
جميلةٌ هي ابياتك رائعةٌ كصاحبها الأخيل
دمت بود

ياراحلا
لم يبق غير الأسئلة
شوقتنا
والشوق أعظم مشكلة
/
تدري ومثلك لا يسيء
فبيننا "طيش وصلح "
والهوى ما أعدله
/
فيما يرى الشعراء كنت رأيت مذ
يومين شيئا
ما استطعت تحمله
/
وكأن رمح البرق يطعن غيمة
سالت خيوط الشمس منها
مرسلة
/
ورأيت قهقهة
وبعض ملامحٍ
حاك الدخان لها ثياب الأخيلة
/
وكأن شيخا قد تعمم
والتحى نورا ،
وقُيِّد معصماه بسلسلة
/
أرخى عمامته
لتسقط رقعةٌ
وحمامة طارت وتحمل سنبلة
/
فقرأتها وكأن كل الكون رددّها....
....معي عبر الفضاء
بجلجلة
/
الشعر يا سلطان ليس بصورة
جوفاء
تخدمها حروف القلقة
/
الشعر يا سلطان شطحة عاقلٍ
وكحكمة المجنون
يحدث بلبلة
/
الشعر أصدق كذبة مروية
وأدق فلسفة
وأعقد مسألة
/
هو طائف مس الخيال بلمحةٍ
وأثار فيك ملاحماً
من أسئلة
/
هو دهشة هو رعشة
هو قشة قصمت بعيرا ،
أو شظايا قنبلة
/
هو حزن نايٍ
راح يقطف دمعةً
أو جدولٌ غنّى
ليطرب بلبله
/
هو خفق أجنحة الحمام ،
اما ترى :
ماخفقة .....
إلا ويعلو منزله
/
لاتظلم المعنى
بحرف قاصر
وامنح معانيك السخاء كسنبلة
/
.
.
.
فطويتها...
ورفعت رأسي حائرا
وبنيت سجن أصابعٍ متململة
/
وأتى ليكسره اليراع
فغادرت
منه السنابل
والحمائم في وله

الأخ الشاعر أبي عبد الرحمن، سلطان السبهان
تحية معطرة بنسيم فجر ندي الغصن ، مخضب الزهر بريق الطل ، ينسج ضفيرة الأمل بأنامل الوجدان .
يا شاكيا والحب ثلث المشكلة
والقلب ملتاع فأين الأسئلة ْ؟
قد لا أراها باليقين مشاكسا
عتب الحبيب يحل نصف المسألة ْ
والنصف يبقى كالنسيم إذا قضى
عطر يكون على الصداقة منزله
فاحكم بعد ل القلب إن عظم القضا
ما للنوائب من حكيم بلبلة ْ
وإليك من درر الحنايا دانة
تزدان من جيد المعاني سلسلة ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــ
تحياتي أخي ، مشاركة كيبوردية أرجو قبولها

ياراحلا
لم يبق غير الأسئلة
شوقتنا
والشوق أعظم مشكلة
/
تدري ومثلك لا يسيء
فبيننا "طيش وصلح "
والهوى ما أعدله
/
فيما يرى الشعراء كنت رأيت مذ
يومين شيئا
ما استطعت تحمله
/
وكأن رمح البرق يطعن غيمة
سالت خيوط الشمس منها
مرسلة
/
ورأيت قهقهة
وبعض ملامحٍ
حاك الدخان لها ثياب الأخيلة
/
وكأن شيخا قد تعمم
والتحى نورا ،
وقُيِّد معصماه بسلسلة
/
أرخى عمامته
لتسقط رقعةٌ
وحمامة طارت وتحمل سنبلة
/
فقرأتها وكأن كل الكون رددّها....
....معي عبر الفضاء
بجلجلة
/
الشعر يا سلطان ليس بصورة
جوفاء
تخدمها حروف القلقة
/
الشعر يا سلطان شطحة عاقلٍ
وكحكمة المجنون
يحدث بلبلة
/
الشعر أصدق كذبة مروية
وأدق فلسفة
وأعقد مسألة
/
هو طائف مس الخيال بلمحةٍ
وأثار فيك ملاحماً
من أسئلة
/
هو دهشة هو رعشة
هو قشة قصمت بعيرا ،
أو شظايا قنبلة
/
هو حزن نايٍ
راح يقطف دمعةً
أو جدولٌ غنّى
ليطرب بلبله
/
هو خفق أجنحة الحمام ،
اما ترى :
ماخفقة .....
إلا ويعلو منزله
/
لاتظلم المعنى
بحرف قاصر
وامنح معانيك السخاء كسنبلة
/
.
.
.
فطويتها...
ورفعت رأسي حائرا
وبنيت سجن أصابعٍ متململة
/
وأتى ليكسره اليراع
فغادرت
منه السنابل
والحمائم في وله

الأخ الشاعر أبي عبد الرحمن تحية
يا صادقا والحب نصف المشكلة
والقلب ملتاع فأين الأسئلة ْ؟
قد لا أراها باليقين مشاكسا
عتب الحبيب يحل نصف المسألة ْ
والنصف يبقى كالنسيم إذا قضى
عطر يكون على الصداقة منزله
فاحكم بعد ل القلب إن عظم القضا
ما للنوائب من حكيم بلبلة ْ
وإليك من درر الحنايا دانة
تزدان من جيد المعاني سلسلة
ما بيننا حب وفكر يقتضي
منا التقارب أو نزيل المعضلة
فالشعر عربون المودة حرفه
وبه الصداقة حجة متمثلة
الشعر يا سلطان نبع تشوق
ونمير أفئدة وعطر السنبلة ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

رغم مخالفتي لك في بعض جوانب هذه الفلسفة الشعرية التي جاءت في هذه الرؤية الجميلة إلا أنني لا زلت أطرب لعذوبة شعرك ، وأقلق لما أرى منذ حين من تمرد مبطن على متون الشعر وحلته.

لا تزال خير من يجيز لقب الشاعر العذب فما أجد شعرك إلا دائم العذوبة.

تحياتي

الحبيب سلطان
السلام عليكم
أظنُّك مِن القلائل العارفين بالشعر , لهذا أراك تسلك مِنْ سبله السهلَ ممهدًا الصعبَ معهدًا . فشعرك للحسِّ مثار وللفكر منار
وكأن رمح البرق يطعن غيمة
سالت خيوط الشمس منها مرسلة
بديع !!
لاتظلم المعنى بحرف قاصر
وامنح معانيك السخاء كسنبلة
إن معانيَ كمعانيك يقصر الحرف دونها وحاشا حرفك أن يقصر
دم طيبًا

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته

تحيـة مخضّبـة بعبير الرياحين والورد الأبيض

أخيـلَ واحتنـا،

تعلم رأيي بشعرك، مازلتَ وربّي تسقي أرواحنا بالعذب الجميل من حرفك، ومازلنا نجلسُ دوماً بحدائق شعرك، نستنشقُ العبَقَ والعطْر فتخضرُّ الأكوان وتزدان، وتحلّقُ الأعينُ بسمـاءِ الشعر مكتحلـةً بـه، وواللـهِ ماأقولُ هذا مجاملـةً ولكنها شهادةُ حقّ وإعجـاب !

قصيدةٌ وكأنّهـا زنبقـةٌ نبتتْ بين الغيمات، شدتْ فتساقطَ الغيثُ عذباً زلالاً ..

شكراً لك ولحرفك دائماً

تقبّل عميقَ تقديري ودعائي وإعجابي
وألف باقة من الورد والندى