الفاضلة وفاء:
منْ يَقرأ قلبُكِ يَغْرقُ بالوَجعْ ..!
قلمٌكِ ينْزِفُ دماً
لكِ الودّ بحجم السماء
عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الفاضلة وفاء:
منْ يَقرأ قلبُكِ يَغْرقُ بالوَجعْ ..!
قلمٌكِ ينْزِفُ دماً
لكِ الودّ بحجم السماء
يا وصمة العار على جبيننا
يا تخاذل أمتنا
اختي دخون/
العار هذا لايغسل ابدا..
عار القدس..
عار بغداد..
عار بيروت..
محبتي وودي
مريم
دخون وابداع متجدد رغم الالم والحزن والغضب لكنه نص جميل كصاحبته
قانا وجنين ونابلس وكل بقاع المسلمين لن تموت ولن يمحى تاريخها تنتظر فقط الفاتحين باذن الله تعالى دمت بود وحب كبير
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
العذراء ....
مرورك ، وكلماتك وتفاعلك هو رد كافي ..
أختي الكريمة ..
اختلفت المدن .. ولكن الوطن واحد ، من قانا إلى بغداد إلى القدس ..
مصابنا واحد ، وفجيعتنا واحدة ، لذا نجدنا نلتقي في القلب دوما ، وما يحمل من غصة الألم .
بغداد تئن ، ونخيلها المحترق ينوح ، فنسمع الصوت في القدس وقانا ..
تلك الأرواح التي زهقت لا زالت صدى صراخاتها تدوي في أعماق النفوس التي أثخنتها النوائب بالجراحات .
صورتان ، رسمتا بدماء الأبرياء ، ولونتهما آلامنا بالكلمات .
لك كل الود .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
d5on
هيجت العيون
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة ضمّختُها بعبير الورد الأبيض
دخون،
مازالَت الشمسُ مصرّةً على الجلوس بكرسي شروقها حتّى وإن نهشها الألـم .. هي رسولُ الأمـل على الأرض .
ستغمرُ رحمةُ ربّي الآفاقَ لتضمّد آلامَ المكلومينَ وكل البقاع الجريحـة، ((وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلبٍ ينقلبون )) ..
حفظكِ ربّي وجزاك كل الخير على قلمك الغيور ونقائك المفتوح
لكِ خالصُ وعميق تقديري ومحبتي
وألف باقة من الورد والندى
ربما كانت قانا كما صبرا وشاتيلا وكما دير ياسين وكما العامرية وغيرها شاهدة على تخاذل الأمة ونكوصها ، ولكن هل كان في الذم والشتم واللوم واللطم يوماً حلاً؟؟
إن الأمة بحاجة لتغيير هذا المنهح وهذه الثقافة المتجذرة في اللاوعي لتبدأ مرحلة الفعل لا رد الفعل ، ولتمارس دور التصحيح لا دور التجريح.
ولعل ما شدني لهذا الموضوع على انشغالي هو العنوان لسببين ؛ أما الأول فلأنه يصيب في القلب ما يصيب ، وثانياً لخطأ لغوي فيه تكرر في أصل الموضوع فالصواب القول "قانا ، من قتل أبناءك؟".
كما وأستأذن في الإشارة إلى بعض أخطاء في اللغة والتراكيب في النص منها:
و ما عادت تسكنك سوى الأشباح
بل الأصوب قولك:
و ما عاد يسكنك سوى الأشباح
وحنوا الجباه لأعداء الأنبياء
بل وأحنوا.
تقبلي التحية