أصغى لبوح مشاعرى
وأُمدُّ صوبَ الذكرياتِ خواطرى
تمتدُّ بيْ
والدربُ بينَ كآبةٍ وحنينْ
وهناكَ فى الصمت الحزينِ تثور ألحان الأسى
فتعيدُ أمس الراحلينْ
فاذا الذى بينى وبينِكِ
غمَضُ عينٍ
أو عناق الدمعِ بينَ نواظرى
مليئه بالشوق وناضحه بالشجن !
وأخشى أن تطولَ بك رحلةُ الشوق !
كل التحيّه والإعجاب