بوركت وبوركت بغداد وبورك لنبض الرائع
خالص الود لقلبك الجميل
مودتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بوركت وبوركت بغداد وبورك لنبض الرائع
خالص الود لقلبك الجميل
مودتي
الله ، الله
مضى عليها عقدٌ من الزمان ، وكأنها الآن إذ نظمت ،
لا فض فوك وحفظ الله بغداد وأخواتها وبلاد الأمتين ، سلامي .
لا أدري لم عدت لهذه الصفحة ...
ربما الحنين لبغداد العظيمة التي طال فراقنا لها ...
وبعد قرائتي لقصيدة الأخ الشاعر عبدالسلام ( بغداد )
وآه من الحنين للحبيبة ....
خفظ الله بغداد واعادها منارة للأمجاد ...
تحياتي وتقديري
الله .. الله
قصيدة متخمة بالجمال رغم الوجع ، فقد أبكيتنا بهذه الخريدة وجعلتنا نغص بحرقة الألم على وطن عظيم تم بيعه للمحتل الباغي حتى تفرق وتقسم ، ولكنا على يقين بأن العراق العظيم سيعود شامخا أبيا كما كان يبنيه أبناؤه الأحرار
حفظ الله العراق و كل أوطاننا العربية الإسلامية .
تقديري لك وليراعك .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
إنَّ العَقـيـدةَ فيـنـا الـيـومَ راسِـخــةٌ
ديـنـاً هَـدانــا بـــهِ ربُّ الـسَّـمـواتِ
يـا ربِّ أرسـلْ عَليهـمْ مـا وَعـدتَ بـهِ
طَـيـراً أبابـيـلَ تَـرمـي بالـحِـجـاراتِ
وانصُرْ رِجالاً , فوعـدُ الحَـقِّ نَصرُهـمُ
فَالماجِـداتُ نَسـجـنَ النَّـصـرَ رايــاتِ
" اللهُ أكـبَـرُ " إنْ مــا زلــتِ رايتَـنـا
باللهِ نُـقـسِــمُ آتٍ نَـصـرُنــا آتــــي
هــذا امتِـحـانٌ لَـنــا واللهُ ينـصـرُنـا
رغـمَ المَجـازِرِ مـا اهتَـزَّتْ قََناعـاتـي
مـا نَحـنُ إلاّ رِجـالٌ وعدَهـمْ صَـدَقـوا
فامسـحْ دُموعَـكَ لَـو حانـتْ نِهاياتـي
بَغـدادُ يـا وَلـدي أغـلـى انتِمـاءاتـي
بَغـدادُ يــا وَلــدي أغـلـى حَبيبـاتـي
جريحة حملت الحزن والألم وشرحت واقع مرير
وكم كان الأسف على أمجادها
وبالرغم من كل هذا مازال هناك امل بالله وبالأحرار
بوركت وبورك القلم
تحيتي وتقديري