همسٌ سجينٌ

.

وراحلة ٍ لها همسٌ سجينٌ لديّ وربّ دينٍ لايدينُ كأكذب ماتبقى بعد وهم ٍ كأجمل مايكونُ ولايكونُ لها صوتٌ رخيمٌ , مالديها ؟ لها حيلٌ , لها شركٌ دفينُ وتقرأ من قصائدنا سطوراً فيندى من قراءتها الجبينُ بلهجتها تقولُ : " أنا هُوايَ أموت عليك , فاسلمْ يامزينُ " فهل همستْ بما همستْ وغابتْ وهل هنّ النساء كذا ظنونُ ؟

***

ولا يخفى المحمد ربّ صوتٍ قبيح ٍ قد يجملهُ اليقينُ !

.
.
القصيدة كرد ٍ على قصيدة الشاعر /المحمد طاهر
واختار منها :

.

لآنستي إذا همست نباحُ وحشرجة ٌ لها فيّ اجتياحُ يؤرق صوتها المبحوح سمعي دهتني من تهامسها الرماحُ أليس لديك من نصح ٍ صديقي لأخرسها , فيمسسني ارتياحُ وأنقذ ماتبقى من حواسي أخاف اليوم أكثرهنّ راحوا

.

.

وراحلة ٍ لها همسٌ سجينٌ لديّ وربّ دينٍ لايدينُ كأكذب ماتبقى بعد وهم ٍ كأجمل مايكونُ ولايكونُ لها صوتٌ رخيمٌ , مالديها ؟ لها حيلٌ , لها شركٌ دفينُ وتقرأ من قصائدنا سطوراً فيندى من قراءتها الجبينُ بلهجتها تقولُ : " أنا هُوايَ أموت عليك , فاسلمْ يامزينُ " فهل همستْ بما همستْ وغابتْ وهل هنّ النساء كذا ظنونُ ؟

***

ولا يخفى المحمد ربّ صوتٍ قبيح ٍ قد يجملهُ اليقينُ !

.
.
القصيدة كرد ٍ على قصيدة الشاعر /المحمد طاهر
واختار منها :

.

لآنستي إذا همست نباحُ وحشرجة ٌ لها فيّ اجتياحُ يؤرق صوتها المبحوح سمعي دهتني من تهامسها الرماحُ أليس لديك من نصح ٍ صديقي لأخرسها , فيمسسني ارتياحُ وأنقذ ماتبقى من حواسي أخاف اليوم أكثرهنّ راحوا

.

الأخ مازن حمزي / تحية
شرف لي أن أعانق حروفك بذراعي تفاؤل ببليغ حب ، يندي ناصية الصداقة بعطر ترحيب بحرفك .وظرافة فكرتك .

وعاذتي إذا همست بحرف كطبل للهلال يبوم خسف تبز الرعد قصفا لا تبالي بمن شقت مسامعه بقصف كأن لسانها حجر تردى بواد من جهنم يوم خوف كطحن الصخر تسمعها جريشا إذا شربت عصير ا من تــَشَفِّ

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
تحياتي أخي
وباقة ود وبطاقة حب

بارك الله فيك أخي..
كلمات رقيقة
دمت بخير

أراكم تجنيتم كثيراً على الغادات رقاق المشاعر

أشكر لك الفكر والشعر وإن كان لدي رأي آخر

فما أعظم المرأة أماً وما أعظمها أختاً وما أعظمها بنتاً وما أعظمها زوجةً إن كانت مؤمنة صالحة

شكراً لكم

الأخ الشاعر مازن حمزي

قصيدة رائعة وجميلة ,

فيها الكثير الذي يمكن أن يقال.

وفهمت في هذا البيت :

بلهجتها تقولُ : " أنـا هُـوايَ
أموت عليك , فاسلمْ يامزينُ
إن الكلام باللهجة العامية أو بعضه , ولكن أرى ما ثبت - هوايَ -
قد يخل بوزن العروض ( فعولن ) ولأنك ححدت اللهجة التي تحدثت فيها ,
أقترح أن تكتب " هُوايهْ " تلافيا لإشكال الوزن , وهي مقبولة .

تحياتي أيها المبدع الرقيق.

أما ما ورد فيها من رأي عن المرأة , فلكل منا رأيه يعبر عنه ولا يلزم به الآخرين.
وأنا قد أختلف معك ولكن أحترم رأيك.

وأسأل أين هنَّ نساء الواحة ليردنَّ شعرا أو نثرا ؟

تحياتي للجميع

الأخ مازن حمزي / تحية
شرف لي أن أعانق حروفك بذراعي تفاؤل ببليغ حب ، يندي ناصية الصداقة بعطر ترحيب بحرفك .وظرافة فكرتك .

وعاذتي إذا همست بحرف كطبل للهلال يبوم خسف تبز الرعد قصفا لا تبالي بمن شقت مسامعه بقصف كأن لسانها حجر تردى بواد من جهنم يوم خوف كطحن الصخر تسمعها جريشا إذا شربت عصير ا من تــَشَفِّ

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
تحياتي أخي
وباقة ود وبطاقة حب

.

أخي الكريم
واستاذي الأكرم
محمد إبراهيم الحريري

مالشرف إلا لي
بتواجدك العطر
في صفحتي

دمت بحب

.

.


تحية لك أخ علي
دمت بحب

.

مازن حمزي

اسم بت ابحث عن قصائده

طريفتان خفيفتان

ولكن ماالذي أتي بـ هوايَ ، هناك حيث تهامة وحلي القنفذة !
انه الشعر

دمت

كأكذب ماتبقى بعد وهم ٍ كأجمل مايكونُ ولايكونُ

الله الله ..
أطربتني يا رجل وأضحكتني والله بهذه الخبره في أدغال الأنثى والمتبصره بألوانها المتعدده..!
تقبل تحيتي وإعجابي
والتحيّه موصوله للطاهر محمد !

أراكم تجنيتم كثيراً على الغادات رقاق المشاعر
أشكر لك الفكر والشعر وإن كان لدي رأي آخر
فما أعظم المرأة أماً وما أعظمها أختاً وما أعظمها بنتاً وما أعظمها زوجةً إن كانت مؤمنة صالحة
شكراً لكم

...

أخطأت يا أخي ياعدنان
ولو سمعتك الآن مومس
فستغضب منك بالتأكيد
لأنها الأرض الأكثر خصوبة
والنبع الذي لا ينضب

وياكم ألهمت الأدباء ..