ماجدٌ.. والمجدُ عرشي..!

باسقٌ ..كالنجـمِ أرنـو للثريّـا عِشتُ في دربِ الهدى بَرّاً سويّا ! صادقٌ.. لا أعـرفُ الـزورَ ولا أبرحُ الصدقَ وما رمتُ بَغِيّـا ! ماجدٌ.. والمجدُ عرشي..!/ هل ترى بُغيةً /كالمجدِ والأفضـالِ/ شيّـا ! باسمُ الطبعِ ..حصيف الرأي مذ كنــتُ لا أبدو سوى باهـي المحيّـا! طاهرُ الوجدانِ موفور الحمى مُشرقاً تلقى..أخا صدقٍ بهيّا ! باذلٌ للخيـرِ محمـودُ السُـرى أُنقصُ البحر بأنداء يديّـا ! سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضىً وقرينُ الودّ.. إذ عِشتُ وفيّا بصراط الحق أمشي والهدى مسلكٌ ..أنـواره وجه الثريا! أعشقُ الدنيا.. وأُرضـي خافقـي وأُذيبُ الشهدَ في كأسي شهيّـا ! قد سَمَت روحي إلى الأُُفقِ..! إلى منزلٍ أضحى بهِ شأني عَلَيّا! لم ينلني اليأسُ إذ روحي أبَت أن أرى مُبتَهِجاً وغداً شقيّأ ! وَسَمت روحي إلى بَهجتها فتهامت ديمةُ الفخرِ لديّا ! وأُلاقـي زُمـرةَ الجهـلِ بـمـا فاض من حلمـي زلالاً ونديّـا! كم تجاهلـتُ وكـم أخجلتُهـم كم تجنبـتُ بأخلاقـي الغبيّـا ! وإذا هَمّـوا ..فبأسـي صـارمٌ وإذا ضلّوا.. فقد لاقـوا عتيّـا ! لـم أزل فـي ذروةِ المـجـد.. أرى جدولي شهداً وترياقـي جنيّـا ! شامخاً../ مبتسمـاً../ مُستعذبـاً خمرةَ الروحِ / ولا زلـتُ تقيّـا! مُشرعاً للحـبِ قلبـي روضـةً ساقي الأحبـاب هتّانـاً نقيّـا ! عِزّةُ النفسِ رصيدي لـم يـزل ساكنُ الأضلاعِ خفّاقـاً غنيّـا كنتُ.. بل صرتُ.. وما زلت وما عِشتُ إلاّ سيّْداً شهماً أبيّا ! !

باسقٌ ..كالنجـمِ أرنـو للثريّـا عِشتُ في دربِ الهدى بَرّاً سويّا ! صادقٌ.. لا أعـرفُ الـزورَ ولا أبرحُ الصدقَ وما رمتُ بَغِيّـا ! ماجدٌ.. والمجدُ عرشي..!/ هل ترى بُغيةً /كالمجدِ والأفضـالِ/ شيّـا ! باسمُ الطبعِ ..حصيف الرأي مذ كنــتُ لا أبدو سوى باهـي المحيّـا! طاهرُ الوجدانِ موفور الحمى مُشرقاً تلقى..أخا صدقٍ بهيّا ! باذلٌ للخيـرِ محمـودُ السُـرى أُنقصُ البحر بأنداء يديّـا ! سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضىً وقرينُ الودّ..ِ مذ كنت وفيّا بصراط الحق أمشي والهدى مسلكٌ ..أنـواره وجه الثريا! أعشقُ الدنيا.. وأُرضـي خافقـي وأُذيبُ الشهدَ في كأسي شهيّـا ! قد سَمَت روحي إلى الأُُفقِ..! إلى منزلٍ أضحى بهِ شأني عَلَيّا! لم ينلني اليأسُ إذ روحي أبَت أن أرى مُبتَهِجاً وغداً شقيّأ ! وَسَمت روحي إلى بَهجتها فتهامت ديمةُ الفخرِ لديّا ! وأُلاقـي زُمـرةَ الجهـلِ بـمـا فاض من حلمـي زلالاً ونديّـا! كم تجاهلـتُ وكـم أخجلتُهـم كم تجنبـتُ بأخلاقـي الغبيّـا ! وإذا همُّـوا ..فبأسـي صـارمٌ وإذا ضلّوا.. فقد لاقـوا عتيّـا ! لـم أزل فـي ذروةِ المـجـد.. أرى جدولي شهداً وترياقـي جنيّـا ! شامخاً../ مبتسمـاً../ مُستعذبـاً خمرةَ الروحِ / ولا زلـتُ تقيّـا! مُشرعاً للحـبِ قلبـي روضـةً ساقي الأحبـاب هتّانـاً نقيّـا ! وغنى النفسِ رصيدي لـم يـزل ساكنُ الأضلاعِ خفّاقـاً غنيّـا كنتُ.. بل صرتُ.. وما زلت وما عِشتُ إلاّ سيّْداً شهماً أبيّا ! !

الحبيب الشاعر ماجد
تحية / اوافقك القول وأشهد على بياض ورق بأنك أهل للمعروف ، ومنارة خلق ، عرفتها بليل حلكت حولي الملمات فكنت خير صديق ، وأنبل رفيق
عشت بقرى ودك ، فأكرمت قلبي بندي حبك .

فأنا مجد ومن فضل يديا سكبت أفراح قلبي ما لديا هذه أيات شكري بالمنى صدحت فجرا ترانيم الثريا لك ودي وفؤاد يشتكي نبضة الوجد إذا كنت شجيا فارس الود وقنديل الوفا زيته نقى عماد القلب ليا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي
نعم ما قلت فأنت الشهم ولا شك بذلك

الشاعر المجيد / ماجد الغامدي ..
ما عرفناك إلا بما قلت .. فصدقت القول ..
تقبل تطفلي و مروري بدون استئذان .
تقديري واحترامي .
أختكم ...
دخون .

الأخ الشاعر الكبير ماجد
ثقة بالنفس قلَّ مثيلها ,
رائعة أخرى تصف فيها حلو أخلاقك السامية.
هكذا أنت دون ان تقولها , هكذا عرفناك ,
كبيرا بعلمك , كبيرا بأدبك , كبيرا بحبك , وأكبر بتواضعك.
دمت لنا وللواحة ولجميع من يحبك.
ودمت أيها الرائع الماجد فوق عرش المجد الذي تستحقه بجدارة.

تحياتي وباقات الورد والياسمين.

هل نحمد الفوضى يا ابن ماجد أن أخرجت من جعبتك درة أخرى ؟!

تقديري .

ماجد ........المجد و الجمال و النقاء و الشعر ..




لك التحية و أية تحية ...



أطربتنا و أمتعتنا بهذه الآيات البلاغية السامقة المكان و القدرباسقٌ ..كالنجـمِ أرنـو للثريّـا
عِشتُ في دربِ الهدى بَرّاً سويّا !
صادقٌ.. لا أعـرفُ الـزورَ ولا
أبرحُ الصدقَ وما رمـتُ بَغِيّـا !



الله الله الله ....

صديقي ماجد الغامدي

أنت هنا نرجسي الحرف ، وإن بدا حرفك هنا حالة خاصة ، لكن النرجسية تحمد أحيانا .

طبت وطاب محتدك .

ثم إني سائلك عن سبب جزم الفعل " نلقني " هنا :

تلقني دوماً أخـا صـدقٍ بهيّـا !


دمت

الاعتداد بالنفس حق مشروع .. لا سيما لمن لديه ما يفخر به ..
عليّ ان اشير الى دقة نحوية متمكنة اهنئك عليها ..
كذلك اطربني جرسها الممتع .

اسأل لأتعلم:
صادق لا اعرف الزور ولا:
لو قلت :... ولمّا بدل ولا
كذلك:
سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضـىً
لو قلت :
سيرتي قطر الندى .. فيض الرضى

الا يستساغ الوزن اكثر؟
...
ثم هتان بتاء مشددة ام مخففة ؟ (اعلم ان التخفيف يغير الوزن)
واخيرا لماذا نصبت (ساكن) في قولك :
لم يزل ساكن الأضلاع خفاقا غنيا ؟


تحيات سائل.

الحبيب الشاعر ماجد
تحية / اوافقك القول وأشهد على بياض ورق بأنك أهل للمعروف ، ومنارة خلق ، عرفتها بليل حلكت حولي الملمات فكنت خير صديق ، وأنبل رفيق
عشت بقرى ودك ، فأكرمت قلبي بندي حبك .

فأنا مجد ومن فضل يديا سكبت أفراح قلبي ما لديا هذه أيات شكري بالمنى صدحت فجرا ترانيم الثريا لك ودي وفؤاد يشتكي نبضة الوجد إذا كنت شجيا فارس الود وقنديل الوفا زيته نقى عماد القلب ليا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
تحياتي أخي
نعم ما قلت فأنت الشهم ولا شك بذلك

الحبيب القريب الصديق محمد الحريري

بل أنا مَن يدين لك بسابقِ الفضل يا سيدي !

إخاءً وأدباً وصدقاً .. وما حزتُ إلا القليل من رائع صفاتك ونقاءِ ذاتك !

شكراً لنُبلِك وكرمك فأنت الصديق الأنبل والشاعر الأجمل !

تحيتي وتقديري

لقد كتب ماجد الشاعر عن ماجد الانسان
بأحساس صادق حتى انني شعرت انه يكتب
لماجد اخر وأنا هنا ابدي اعجابي بالاثنين معآ
ماجد الشاعر عشقت فيك بلاغة الكلام وحلو المعنى
ماجد الانسان احببت ما تكتبه من قصايد رائعة تحمل من الأحاسيس الصادقة
والمشاعر الراقية بحث لا يمكن لمن يقرأ لك ان يتجاهل كل هذا
واخيرآ اتمنى لكما ان تتقبلا مني كل شكر وتقدير
تحياتي