ماجدٌ.. والمجدُ عرشي..!

الســـــلام عليكم و رحمة الله و بركاتــــــه



الرائع / ماجد الغامدي


نعم ماجدُ و المجد عرشك

كيف لا و وقد صدقت و أحببت و أعطيت

إنك بها ماجدٌ والله

أعشقُ الدنيا.. وأُرضـي خافقـي
وأُذيبُ الشهدَ في كأسي شهيّـا

دنياً تعاش كما عشتها يجب أن تعشق و قلب أعطى كقلبك لا بد أن يرضى



لعذوبتك و جمالك


تحيتي


الــــورد

الأخ العزيز عاقد

بعد الاستئذان من الشاعر المبدع ماجد اسمح لي برد , وما هو إلا رأي يعبر عن رأي شخصي:
صادقٌ.. لا أعـرفُ الـزورَ ولا
أبرحُ الصدقَ وما رمـتُ بَغِيّـا

لو أبدلت ولا بـ ( لمّا ) لاختل وزن العروض وأصبحت فعلاتن بدل فاعلن أو فعِلن , وهذا لا يرد في هذا البحر إلا في التصريع.
أما إذا قصدت ( لما ) بدون شدة أراها تضعف البناء والمعنى.

سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضـىً
وقرينُ الودّ..ِ مـذ كنـت وفيّـا
لم أر خللا في الوزن هنا أصلا , فهي :
فاعلاتن فعِلاتن فعِلن
وهذا جائز , وما نبه له العروضيون هو المعاقبة أي
( بين فعلاتُ وفعلاتن ) وهذا لم يجيزوه.
والمعنى أكثر منطقية لأن الكاتب لم يحصر هذه الصفات به بعدم استخدامه لـ أل التعريف
فواضح أنه ( متواضع ) أيضا حين لا يحدد أنه هو وحده قطر الندى بل قطر ندى , وكذلك هو ليس ( فيض الرضا ) بل ( فيض رضا ) إذ لا يمكن لإنسان أن يحصر فيض الرضا به وهذا فيه محاذير كثيرة , وأراه كان موفقا في قطف ( أل ) من كليهما.

مُشرعاً للحـبِ قلبـي روضـةً
ساقيَ الأحبـاب هتّانـاً نقيّـا

أما هنا فواضح أنه قصدها ( هتّانا ) وهي من تصريف التكثير بوزن ( فعّال )

وغنى النفسِ رصيدي لـم يـزل
ساكنَ الأضلاعِ خفّاقـاً غنيّـا
في هذا البيت هناك وجهتا نظر :
الأولى هي بنصب ( ساكن ) على إنها خبر ( يزل ) واسم يزل ضمير مستتر يعود على
( غنى ) والمعنى يكون بأن غنى النفس الذي هو رصيده لم يزل ( ساكنا ) أضلاعه , خفاقا
( صفة له ) غنيا ( صفة أخرى له ).

ووجهة النظر الثانية :
وغنى النفسِ رصيدي لـم يـزل
ساكنُ الأضلاعِ خفّاقـاً غنيّـا
أن يكون مرفوعا على إنه اسم ( يزل ) وخبرها ( خفاقا ) و غنيا ( صفة ) لـ ( خفاقا )

وأرى من وجهة نظري المتواضعة أن الصيغة الأولى أقوى تركيبا ومعنى , حيث الوضوح في بيان ساكن الأضلاع أما في الثانية فالوصف غير واضح كما أنها لا تتعدى أن تحصر بالقلب ,
ويظهر عندها ضعف في الربط مع الشطر الأول إذ ما علاقة غنى النفس بمن يسكن الأضلاع ؟

على أية حال هي وجهة نظر ليس إلا ...

تقبلا فائق التحيات والتقدير

الشاعر المبدع ( ماجد الغامدي )
يظن القارئ بأنك تتحدث عن نفسك فحسب ..
ولكن الشاعر ماجد الغامدي أيضاً.. يتحدث عن فئة نادرة الوجود .. في صفات قل مثيلها .. هي محور الإبداع والنجاح .. هي مثال للشموخ والكبرياء .
لقد أجدت الحديث عنهم شعرا في شخصك المبدع .. الشامخ .. كما عرفناك من خلال ما تكتب في هذه الواحة .. ولا أزكيك على الله.
تقبل تحيتي وتقديري.

أخى ماجد الغامدى
هكذا يكون العربى الأصيل
المعروف بأصالته من أقصى تاريخ المكارم العربيه
كدت تدنو من قول المتنبى حين قال عن الخيل والليل والبيداء
فخر وكل الفخر لك
لانك أولاً مسلم وثانياً عربى
أن قلت أنك راااااااائع فقد ظلمتك
لهذا أسمح لى سيدى أن أصمت

كـم تجاهلـتُ وكـم أخجلتُهـم
كـم تجنبـتُ بأخلاقـي الغبيّـا !


\


أشهد أنك سيدا ً صادقا ً أبيا

بوركت والمداد الباهر

الشاعر المجيد / ماجد الغامدي ..
ما عرفناك إلا بما قلت .. فصدقت القول ..
تقبل تطفلي و مروري بدون استئذان .
تقديري واحترامي .
أختكم ...
دخون .

الأخت الكريمه دخون..

بوركتِ ايتها العزيزه وبورك قدومك الذي يسبقهُ الود مسيرة قلب !

شكراً لعذب ردك وكلماتك

كلُّ حرفٍ زلَّ من مرشفِها ينثرُ الطِيبَ يميناً وشِمالا!!

باسقٌ ..كالنجـمِ أرنـو للثريّـا عِشتُ في دربِ الهدى بَرّاً سويّا ! صادقٌ.. لا أعـرفُ الـزورَ ولا أبرحُ الصدقَ وما رمتُ بَغِيّـا ! ماجدٌ.. والمجدُ عرشي..!/ هل ترى بُغيةً /كالمجدِ والأفضـالِ/ شيّـا ! باسمُ الطبعِ ..حصيف الرأي مذ كنــتُ لا أبدو سوى باهـي المحيّـا! طاهرُ الوجدانِ موفور الحمى مُشرقاً تلقى..أخا صدقٍ بهيّا ! باذلٌ للخيـرِ محمـودُ السُـرى أُنقصُ البحر بأنداء يديّـا ! سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضىً وقرينُ الودّ..ِ مذ كنت وفيّا بصراط الحق أمشي والهدى مسلكٌ ..أنـواره وجه الثريا! أعشقُ الدنيا.. وأُرضـي خافقـي وأُذيبُ الشهدَ في كأسي شهيّـا ! قد سَمَت روحي إلى الأُُفقِ..! إلى منزلٍ أضحى بهِ شأني عَلَيّا! لم ينلني اليأسُ إذ روحي أبَت أن أرى مُبتَهِجاً وغداً شقيّأ ! وَسَمت روحي إلى بَهجتها فتهامت ديمةُ الفخرِ لديّا ! وأُلاقـي زُمـرةَ الجهـلِ بـمـا فاض من حلمـي زلالاً ونديّـا! كم تجاهلـتُ وكـم أخجلتُهـم كم تجنبـتُ بأخلاقـي الغبيّـا ! وإذا همُّـوا ..فبأسـي صـارمٌ وإذا ضلّوا.. فقد لاقـوا عتيّـا ! لـم أزل فـي ذروةِ المـجـد.. أرى جدولي شهداً وترياقـي جنيّـا ! شامخاً../ مبتسمـاً../ مُستعذبـاً خمرةَ الروحِ / ولا زلـتُ تقيّـا! مُشرعاً للحـبِ قلبـي روضـةً ساقيَ الأحبـاب هتّانـاً نقيّـا ! وغنى النفسِ رصيدي لـم يـزل ساكنَ الأضلاعِ خفّاقـاً غنيّـا كنتُ.. بل صرتُ.. وما زلت وما عِشتُ إلاّ سيّْداً شهماً أبيّا ! !

رائع أنت أيضا بهذه الإضافات التي تكمل السمات والخصال.

لكنني مازلت مع ( ساكنَ ) وليس ( ساكنُ )

فهي برأيي أقوى في المعنى ...
وبانتظار عودة الأخ معاذ ...

تحياتي وتقديري

عادل شكرا لك لعلك شعرت باهمية رؤيتك لدي فجئت مشكورا تعلمنا خلقا وعلما ..
اقنعني بعضها ولم يقنعني البعض ..
انتظر ماجدا فرأيان افضل من رأي واحد .. لا سيما اذا كان رأي الكاتب نفسه ..

هذا هو ماجد الشاعر الذي تبحر بنا كلماته
حيث مراسينا هناك قرب شواطئه
سلم الفكر والأدب
راق لي القصيد يكون رائعا هكذا
ابدااااااع متمكن فعلا
لك كل التقدير
اختك
ينابيع السبيعي

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

ماجد الشعر ... ماجد الواحة

شاعرنا الكبير ..رصين الحرف

بارك الله بك وحماك ..ولا حرمنا من جميل شعرك

دمت للواحة ودامت لنا

"
"
"
تقديري وإعجابي

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد