ماجدٌ.. والمجدُ عرشي..!

الأخ الشاعر الكبير ماجد
ثقة بالنفس قلَّ مثيلها ,
رائعة أخرى تصف فيها حلو أخلاقك السامية.
هكذا أنت دون ان تقولها , هكذا عرفناك ,
كبيرا بعلمك , كبيرا بأدبك , كبيرا بحبك , وأكبر بتواضعك.
دمت لنا وللواحة ولجميع من يحبك.
ودمت أيها الرائع الماجد فوق عرش المجد الذي تستحقه بجدارة.
تحياتي وباقات الورد والياسمين.

أُستاذي الكريم عادل العاني

شهادتك يا صديقي تُلبسني ثوب الفخر وتاج المكارم وما أنا إلا شعاعٌ من قبسك

شكراً لتواضعك الجم.. شكراً لقلبك الكبير.. شكراً لروحك النقيّه

مع وافر تحيتي وإجلالي لقدومك

هل نحمد الفوضى يا ابن ماجد أن أخرجت من جعبتك درة أخرى ؟!
تقديري .

الكريمه حوراء..

شكراً لقدومك ولم يكن للفوضويه من دور في القصيده

لو كلَّ كلبٍ عوى ألقمتهُ حجراً لأصبحَ الصخرُ مثقالاً بدينارِ !

تحيّه لمجيئك الكريم

ماجد ........المجد و الجمال و النقاء و الشعر ..
لك التحية و أية تحية ...
أطربتنا و أمتعتنا بهذه الآيات البلاغية السامقة المكان و القدرباسقٌ ..كالنجـمِ أرنـو للثريّـا
عِشتُ في دربِ الهدى بَرّاً سويّا !
صادقٌ.. لا أعـرفُ الـزورَ ولا
أبرحُ الصدقَ وما رمـتُ بَغِيّـا !
الله الله الله ....

صديقي العزيز الأمين الشاعر

شكراً لك يا عزيزي وهو جمالُ نفسك ونقاء روحك الذي يجعلُ الأشياء جميله في نظرك

لك تحيتي وتقديري أيها العزيز وأشكرك كثيراً على شعورك المتدفق نقاءً وفضلاً


كل التحيّه والتقدير

أكرم بهذا الماجد ابن الأماجد.

وأكرم بهذه القصيدة الجميلة.


تحياتي

صديقي ماجد الغامدي
أنت هنا نرجسي الحرف ، وإن بدا حرفك هنا حالة خاصة ، لكن النرجسية تحمد أحيانا .
طبت وطاب محتدك .
ثم إني سائلك عن سبب جزم الفعل " نلقني " هنا :
تلقني دوماً أخـا صـدقٍ بهيّـا !
دمت

العزيز سلطان السبهان أشكرك على حضورك الحافل
النرجسية يا عزيزي تكون للإعجاب بالنفس الخلْقي ونعوذ بالله من الإعجاب بالنفس أو ضلال الرأي أمّا إن قلت أنّي صادقٌ كريمٌ محبٌ للخير والناس فهذه ليست من النرجسية
كما أنني قلتُ ما أعهدُ في نفسي ولم أبخس القوم شيئاً من حقوقهم فلم أقل خير من تسعى به قدم ولم أقل وأكرم من فوقَ التراب ولم اقل انا شاعر الأفلاك../ ولم اقل وإن الذي بيني وبين بني ابي..
قلت اني نقي النفس صادق الشعور كريم الطِباع .. وهذا أُسلوب لا يحرم الآخرين شيئاً من تلك الصفات..
تذكرت بعد قراءة ردّك قول المتنبي : أنا في اُمّةٍ تداركها الله..
وشعرت بالغربه فعلاً !!
شكراً لحضورك دائماً

حملتني على بساط شعرك إليك

فمرحبا بك في قلوبنا

محبتي

ماجد المنبت والأصل على ذروة المجد ترى فوق الثريا شامخ المحتد والفضل فلا يدن من علياك مر الدهر حيا فاطلق الفخر ولا تخش العدا يا أخا الشعر كما أنت سميا

مساء السراة
مساء المحبة والمودة
جاء شعرك وإبداعك سامق كسموق مكانتك ....
وعالي كعلو همتك ...
وندي كندى جودك وكرمك
أيها الشاعر أيها الانسان
كم وكم نحترمك وتقدرك ونفخر بك بيننا
وأنت أهل لما قلت ...
وإن كنت أعلى من ذلك بكثير ...
ونعلم أن التواضع حد الكثير مما تقول ...
ونحن نقول ما ذكرت
غيض من فبض
وقطرة من بحر
دمت لنا شخصا
وشعرا
وكرما
وندى
وجودا
وعطاء
واخا ...
وكل ما هو نبيل مقرب

الله يا ماجد لم أرها إلا اليوم ...

تعلمنا منك الفخر والله شكرا ..

الاعتداد بالنفس حق مشروع .. لا سيما لمن لديه ما يفخر به ..
عليّ ان اشير الى دقة نحوية متمكنة اهنئك عليها ..
كذلك اطربني جرسها الممتع .
اسأل لأتعلم:
صادق لا اعرف الزور ولا:
لو قلت :... ولمّا بدل ولا
كذلك:
سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضـىً
لو قلت :
سيرتي قطر الندى .. فيض الرضى
الا يستساغ الوزن اكثر؟
...
ثم هتان بتاء مشددة ام مخففة ؟ (اعلم ان التخفيف يغير الوزن)
واخيرا لماذا نصبت (ساكن) في قولك :
لم يزل ساكن الأضلاع خفاقا غنيا ؟
تحيات سائل.

أشكرك صديقي العزيز معاذ على ما فللت من حاجب الرضا



اسأل لأتعلم:
صادق لا اعرف الزور ولا:
لو قلت :... ولمّا بدل ولا

لمّا لاتفيد معنى ولا يستقيم بها مبنى


كذلك:
سيرتي قطرُ ندى.. فيضُ رضـىً
لو قلت :
سيرتي قطر الندى .. فيض الرضى
الا يستساغ الوزن اكثر؟

وزنياً أرى العبارتين مستساغتان ولكن معنى الإطلاق هو الأفضل عندي...
ثم هتان بتاء مشددة ام مخففة ؟ (اعلم ان التخفيف يغير الوزن)

بالتشديد


واخيرا لماذا نصبت (ساكن) في قولك :
لم يزل ساكن الأضلاع خفاقا غنيا ؟

هنا يعود الإعراب للتقدير ولكن الأقرب هو ما قلت وأتفق معك في ذلك مع شكري وتقديري للعزيز العاني
لك تحيتي وتقديري يا صاحبي ولا حرمنا الله بهي حضورك وحصيف رأيك