قصيدة جديدة لازالت في الإنشاء ولكن احببت مشاركتكم وتذكيركم فقط
صدقت ، فلا إله لنا سواهُ هو المولى تجلى في الصفاتِ عزيزٌ عزك المولى وصانك وردك بالسلامة والنجاةِ دويكٌ دك فيك المعتدين وخيب فيك ظنٌ للغزاةِ وإن كنت الأسير فهم بعيني قرودٌ أمسكت أسدُ الحُماةِ فأي عدالةٍ في الكون تحيا على قمع المقاوم والرُعاةِ؟ على أسر الذين بنو سدوداً لعز بلادهم طول الحياةِ وأي عدالة تُبنى بخصمٍ ونهجٌ جاء من رحمِ البُغاةِ عدالتهم ستبنى ضد ديني وألقى كل شرٍ فيه آتِ فإسرائيل تحكم ما تشاء وأمريكا تؤازر بالصِلاتِ فترهيب وقتلٌ وانتقامٌ نتائجها المزيد من الرفاتِ دعاةُ الشر ما ناموا سنينا وقد نامت على جبنٍ دعاتي وأما من بقت فيهم حياةٌ فإن مصيرهم نحو الفلاةِ إلى موتٍ وتهجيرٍ وسجنٍ فلا حجرٌ سيُطلقُ بالرُماةِ أنا القدس الأسيرة من قديمٍ وأبنائي قريبٌ من قناتي فإن ألقى كثيرٌ من دويكٍ فلن يُنعى إلى الدنيا مماتي
لا تحرموها النقد والتعديل
:)