المالكي يأتي لبيت مليكهِ = يستأذنُ الربان ماذا يصنعُ

المالكي يأتي لبيت مليكهِ يستأذنُ الربان ماذا يصنعُ وهل العراق مُسيّرٌ تبعاً لمن سلك الطريق لخنجرٍ أو مبضعُ؟ ومتى رأيناهُ العراق مُكممٌ بعقائد التزييف أو متمتعُ؟ إن كان صدامٌ يذمُ بمجرمٍ فهنا كبير المجرمين الأفضعُ الشعب يختار القيادة بينما الحكم للموهوم ، ماذا ينفع؟ لو أننا نرجو مقاربة نرى عجباً إذا جئنا إليهم نسمع تباً لمثلك يا غبياً أحمقا يا مالكاً للشر دوما تتبعُ قد كان قبلك وجه شرٍ جعفري فأتيت تُكمل دربهُ تستقطعُ تبدي ابتساماً للبرية بينما الشر فيك مُكمل ومُمتعُ فالله حسبُ المؤمنين جميعهم وغداً يئوب له الخلاف ويرجع وهناك لا بوشٌ يُفيدُ فتأتهِ ويدُ المجوس غداً تُدكُ وتُقطعُ

:)

أسمحي لي أيها الطيب أن أكون أول من يعانقك خريدتك هذه

فالله حسبُ المؤمنين جميعهـم
وغداً يئوب له الخلاف ويرجع
وهناك لا بـوشٌ يُفيـدُ فتأتـهِ
ويدُ المجوس غداً تُدكُ وتُقطـعُ



صدقت لا فض فوك


رائع شعرك

أسمحي لي أيها الطيب أن أكون أول من يعانقك خريدتك هذه
فالله حسبُ المؤمنين جميعهـم
وغداً يئوب له الخلاف ويرجع
وهناك لا بـوشٌ يُفيـدُ فتأتـهِ
ويدُ المجوس غداً تُدكُ وتُقطـعُ
صدقت لا فض فوك
رائع شعرك

شكراً لك أخي عدنان الاسلام

اشتقت اليك كثيرا

انت فين يارجل




:)

الأخ الشاعر المبدع خالد

أرغب دائما في القراءة لكم , لما ألمسه منكم في غزارة شعرية ,
ومتنوعة الأغراض وتمكن من الصياغة , لكنني مازلت ألحظ هذه الهنات النحوية والتي تذهب جمال القصيدة:


وهل العراق مُسيّرٌ تبعـاً لمـن
سلك الطريق لخنجرٍ أو مبضعُ؟
( هنا مبضع لا يمكن رفعها لعطفها على مجرور وحكمها الخفض )
وأقترح :سلك الطريق بخنجر يتبضعُ

ومتى رأينـاهُ العـراق مُكمـمٌ
بعقائـد التزييـف أو متمتـعُ؟
( مكمما : منصوب , ومتمتعا كذلك ويمكن معالجة آنية : هوْ يتمتعُ )
( لأن العراق هنا بدل الضمير ( الهاء ) وحكه النصب. ومكمما صفة له )


قد كان قبلك وجه شرٍ جعفري
فأتيت تُكمـل دربـهُ تستقطـعُ
( دربهِ )
تبدي ابتسامـاً للبريـة بينمـا
الشـر فيـك مُكمـل ومُمتـعُ
( هل هي مكمّلٌ وممتَّعُ كي يستقيم الوزن ؟

وهناك لا بـوشٌ يُفيـدُ فتأتـهِ
ويدُ المجوس غداً تُدكُ وتُقطـعُ
( فتأتيه حيث لا يوجد ما يبرر جزم الفعل ولو أبدل إلى ( وينفعُ ) وهذا جائز كتصريع أي إشباع الضمة )


وبإذن الله غدا كل الأيادي المجرمة والحاقدة سوف تقطع كما تقطع الرؤوس العفنة.

بارك الله فيك

وتقبل تحياتي وتقديري

أخي عادل العاني

وفقه الله وزادك من فضله

في الحقيقة أني نشرتها في حين كتابتها " وهذه طبيعتي " فقصائدي لا تُكتب إلا في ساعة نشرها ، وكثير منها لا يأخذ أكثر من وقت كتابتها فقط .

لذلك هي كثيرة الأخطاء وكثيرة الزلل ، وربما أعطي نفسي في المرات القادمة وقتاً للمراجعة وإعادة القراءة لأكتشف بعض الأخطاء التي من الممكن تفاديها .

شكراً لك وبارك الله فيك





:)

هنا القصيدة بعد التعديل لو أمكن أحد المشرفين إدراجها في المشاركة الأولى فله الشكر والتقدير

"المالكي" يأتي لبيت إمامهِ يستأذنُ الغدار ماذا يصنعُ وهل العراق مُسيّرٌ تبعاً لمن سلك الطريق بخنجرٍ يتبضعُ؟ أهي الزعامةُ والحكومة لعبةٌ بيد الغبي يقودها المرجعُ؟ ومتى رأيناهُ العراق مُكمماً بعقائد التزييف أو يتمتعُ؟ إن كان صدامٌ يذمُ بمجرمٍ فهنا كبير المجرمين الأفضعُ الشعب يختار القيادة بينما الحكم للموهوم ، ماذا ينفع؟ فإذاً لماذا زعمهم "حريةً" بِيع العِراق وشعبهُ يتوزعُ لو أننا نرجو مقاربة نرى عجباً إذا جئنا إليهم نسمعُ إيران دَسّتْ في العراق فلولها واستحكمت بالأمر دون المجمعُ بوشُ اللعين يبيع ما فشلت بهِ جند الصليب ، لمن يدكُ ويخدعُ يخفي خسائره بحلفٍ مجرمٍ فرقٌ لموتٍ في العراقِ تُوَزّعُ محميةٌ بيد المراجع شأنها شأن الحكومة "للخواجا" تخضعُ إيرانُ تنشد أن يصير هلالها من أرض بابل بدئهُ والمرجعُ وهنا نرى كلب الجميع "المالكي" يَهِبَ العدو كما يشاء ويطمعُ تباً لمثلك يا غبياً أحمقا يا مالكاً للشر دوما تتبعُ قد كان قبلك وجه شرٍ جعفري فأتيت تُكمل دربهِ تستقطعُ تبدي ابتساماً للبرية بينما الشر فيك مُكمّلٌ ومُمتّعُ هي تِقيةٌ نهجٌ قديمٌ عندكم لا غرو إن الشر فيكم يُزرعُ فالله حسبُ المؤمنين جميعهم وغداً يئوب له الخلاف ويرجع وهناك لا بوشٌ يُفيدُ وينفعُ ويدُ المجوس غداً تُدكُ وتُقطعُ

:)