حَيِّي القَرِيضَ

انبهار بالشعر!

وثمل بالشعور!

يا لك من أخ أثير وشاعر كبير كبير!

دعني ألملم شتات ذاتي وأعود بما قد يواتي.



لك المحبة خالصة والتقدير كما ينبغي

أخي البحتري
السلام عليكم
أراها من القلب واللهِ وما أصدق الشعر منفعلا صاحبه , كأني بك كتبت المقاطعَ والأفكار كلّا في وقتها مما أدى إلى انسجام وتوازن في القصيدة , وهذ يدل على أريحية في التذكر وتتبع الأحداث . ومما زاد القصيدة حضورًا هو التفاتك إلى مصر وماضيها إذ اللقاء كان فيها ..
قصيدة ناضجة .


إن سمحت لي برأي يتعلق بالنظم في بداية الأبيات حيث تكلفت القول :
وهَا أنَا أعْزِفُ الألْحَـانَ مُرْتَجِـلاً
وَأُقْطِفُ الزَّهْرَ مِنْ مُسْتفْعِلُـنْ فَعَـلِ
اُنْظُـرْ لِقافِيَتـي فَالـلامُ خَاشِـعَـةً
تُرَتِّلُ الشُّكْرَ فِي الأبْيـاَتِ وَالجُمَـلِ
لو استغنيت عنها !!


أما قولك :
وَمَنْ يَفُوُقُ سَمِيـراً فِـي رَوَائِعِـهِ
وَهَلْ بَسِيطِي يُجِارِي كَامِلَ الخِصَـلِ
فهو توضيف بديع خصوصًا أن سمير يروق له بحرُ الكامل , على أن الكمال نسبي وهو مقيد للبشر .


اعذرني على رأيٍ مجتَهَدْ .

لك التحية والتقدير

أخي الشاعر ..
معلقة رائعه من شاعرٍ كبير . .
مدحت فيها أخاً شاعراً . .

سلم نزفك . .
دمت بود

الله الله الله
ليست من أجمل ما قرأت لك فحسب ، بل هي من أجمل ما قرأت من شعر.
الله الله
تمكن طاغي ، وحكمة بديعة ، وصورة رائعة
سلمت أستاذي
سعدت كثيرا لمروري بخاطرك وذكري بقصيدتك
هنيئا للدكتور سمير أبياتها
وهنيئا لنا هذه المأدبة العامرة بكل جميل
تقديري وإعجابي

عدت أيها الفاضل إلى واحتك !
عدت و العود أحمد و الله ، فما رأيت لك كهذه !
كفتْ النائبات مدادي عن قول حسي و أعجمته ، لكن قولك فيه يكفيني .
ليتها العودة الدائمة .
كل التقدير .

الفاضلة حوراء
شهادتك للقصيدة بما لك من باع في اللغة هو وسام أسعدني أيما سعادة
تقديري وتحياتي

معلقة رائعة من شاعر رائع يمدح أخا وشاعرا لايستحق إلا المحبة والاطراء والمديح فبارك الله بالمادح والممدوح وبارك الله في قول لايراد فيه غير وجه الله سبحانه وتعالى. أدام الله هذه المحبة في قلوبنا وأبقاها وشكرا ألف شكر لك أخي البحتري على مانثرت من الدرر وماقلت من العبر.

الفاضل محمد الدكر
بارك الله بك
أشكر جميل تواجدك ورقيق مشاركتك وصدق كلماتك
تقبل تحياتي وامتناني

ياللروعة
والله إنك لشاعر كبير
مدحت فأحسنت
وأعطيتَ فوفَّيتَ العطاء
بارك الله فيك مادحا
وبأخي د.سمير ممدوحًا
هكذا فليكن الشعر مزدانا
بالوداد والوفاء
دمت بخير أخي الكريم
البحتري
أختك
بنت البحر

الأخت الفاضلة الأديبة بنت البحر
بارك الله بك
إنما الرائع هو تذوقك لكلمات صادقة كتبتها لأخي وتفاعلك مع المعنى الذي لا يتفاعل معه إلا أصحاب الحس الرقيق ومن يعرفون قيم الأشياء وقدرها ، ومن يسمون للنقاء على إطلاقه ، وبنت البحر عرفتها دائماَ كذلك.
تقديري وتحياتي

كفكف ضياءك يا بدر الدجى وقل يا شعر شعرا بلا ند ولا مثلِ تلك المودة فاضت عذبة فجرى دمي حماساً وفاضت أدمع المقلِ ربي مباركها، والقلب شاركها والفكر في نورها أجمل بمحتفلِ يا بحتريُّ أتاك الله موهبة في الحب، من قبله شعرٌ بلا عللِ أجمل بقولك بالروح التي كتبت بالفكر، بالحبر أجمل دونما جدل صار الحديث بنفسي -سيدي- لغة أدفقتها كاللآلي عذبة النزلِ أطيب بها قطعة من فن مبدعها تزهو كزهو الربا، أو طاقة المُثلِ يا نفس صوغي من الإيمان أمنية فالحب معزوفة في الناس لم تزلِ أكرم بمن قالها، أكرم بمن كُتبت فيه القصيدة فهي حلة الحللِ

أخي أحمد حسن
أشكر لك هذه الأبيات الرائعة التي لا يكتبها إلا شاعر كبير يرتجل الشعر بسهولة ويسر. تأثرت كثيراً بالمعاني الكبيرة التي سقتها هنا والتي خرجت من نفسك الصادقة الصافية.
تقبل تقديري وشكري المتصل وأتمنى لك عودة سعيدة من السودان

سلام الـلـه عليكم
الاخ الحيب الغالي الشاعر ( البحتري )
باسمك الكبير
ماهذا ؟ , اكاد لااصدق , هذا المستوى الرفيع , وهذا التمكن , وهذه الاحاسيس والمشاعر , غدق ثرّ , لايقدر عليه إلا شاعر حقيقي , من بيت ادب وعلم , هو انت ايها الاديب والشاعر الكبير , والكريم المفضال , وانا اطرب بهذا القصيد , كنت اتذكر جلسة ادبية , دعوتني اليها , وانا في زيارة مصر الحبيبة , وقد اخذتني بما اطلعتني عليه , من روائع شعر المرحوم والدكم , فقلت عنه إنه شاعر متفرد , لذلك لم اجد أن هذا الابداع الشعري , بغريب عليك .
ما اروعك ايها الشاعر , واسمح لي ان اختار بعضا , وكلها جميل بالغ الروعة .

رَوْضُ الأُخُّوَةِ يُرْوَى مِنْ مَشَاعِرِنَـا وَخَيْرُ رِيِّ جَمِيـلُ القَّـوْلِ وَالعَمَـلِ ------------ هَلْ تَذْكُـرُ النِّيِـلَ تَسْبِينَـا نَسَائِمُـهُ ------------ وَفِي المَعَـادِي وَإبْرَاهِيـمُ يَصْحَبُنَـا ------------ أَلْغَيْتُ بَيْتاً هُنَـا فِيمَـا يُطَاوِعُنِـي ------------ لَوْ كَانَ مُرُّ بُكَـاءِ الشَّـوْقِ يَنْفَعُنَـا

تقبل محبتي الدائمة لك , وشوقا دائما , مع اعتزازي بك اخا .

أخي الحبيب د. محمد حسن السمان
وهل لكلماتك وشهادتك هذه رد إلا الإمتنان والإكبار. كم كنت أتمنى أن يتاح لنا أثناء تواجدك بمصر لقاءات أكثر ولكنه الساحل الشمالي الذي اختطفك منا جل وقتك بمصر. تعلم أنني في انتظار جميل لقاءك دائماَ فلا تبخل أيها الكريم.
تقديري وتحياتي

وقِيمَةُ الوَفدِ تُبْـدِي قِيمَـةَ الرَّجُـلِ
صمت وإطراق في حضور الجمال هنا
لافض فوك و عاش شانؤوك

دون مجاملة كم تمنيت أن يكون سلطان السبهان هو رفيقنا أنا والدكتور سمير بمصر ، ولكن يبدو أن أخينا الكريم مصطفى بطحيش قد اختطفك هذا الصيف بسوريا. لي أمل في الصيف القادم بإذن الله.
تقديري لتواجدك الكريم ورقيق كلماتك