أنا ضحية كلمات و نظرات

ما أجمل و ما أعذب هذه التحية من إنسانه كلها رقه وحنان

أختي العزيزة الفاضلة أسماء حرمة الله ....


مرورك دوما يبهجني ، و يضفي على روحي الجمال ..

و سأمشي خلف كلماتك و أتتبعها وأقطف منها الأمل

الذي كان مفقود عند كتابتي هذه الخاطرة ...

والله لم أتوقع بأنها ستنال هذا القدر من الإعجاب ..

فقد نالت أكثر ما تستحق ...

سأشكرك أيتها الغالية و سأكرر شكري للمليون

للأستاذ العظيم درهم جباري .....

لك سلامي مع نسمات هذا الصباح ...

الصباح ... دوماً أنت مميز بردودك ...

لأنها ردت على المتميز من المواضيع وإلا كانت لاقيمة لها
اليس كذلك ؟

عانقتني الأحزان ، و أنا رافضه العناق ، شددت العناق ، تغلغلت في أضلعي ، أصابت مني مقتلا ،
شهقت شهقة كبيرة ، تدحرجت دموعي الغزيرة ، رحت ألفظ أنفاسي الأخيرة ، ظننت بأني مت ،
من كلماتها القاسية ، من نظراتها البالية ، لملمت نفسي ، لعلني أصمد أمامها ، ما رأيت ،
إلا خنجر قد طعن فؤادي ، ما كنت يوماً أكرهك ، و لا كنت يوماً أنسى جروحك ، هناك شيء في داخلي
متناقض ، حب مجروح ، ألم يأت الوقت لتلملمي جروحي ، و تتركي كل الكلمات التي تهين روحي ،
فحبك يجري في عروقي ، حبك ولد معي منذ ولادتي ، لم و لن أستطيع يوماً أن أكرهك ، فما أنا التي تكره ،
فما أنا التي تَجرح ، و لكن أنا ضحية كلمات و نظرات ................

الأخت حلاا تحية متجددة
شكرا لك فلقد وصلت وربما
فقت الخيال ترنما
وجعلتنا نهفو لحرف قد هما
غيث التفكر منتمى
يا روعة الحرف الذي
سكب الدما
ألما ومنه حروفنا قالت
حلا هيا
وقولي يا سما
إن المعاني باللمى
جمر يفنده فما
إلا بعرف حياتنا
قصص الخيال
عريقة بحروف انماط الحمى
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
تحياتي حلا
أشكرك
أخوك محمد

الصباح تميز شخصك الرائع هو ما يجعلك تنتقي المواضيع المميزة

فتعطيها تميز من نوع أخر ...

لا أخفي إعجابي بردودك الموجزة ذات معاني عديدة ...


لك سلامي

طُوق عنقي بعقد من نار

و التوى قلبي بالجمر

حنين و أشواق

فوجدت عقدي تحول

إلى لؤلؤ يتخلله ياسمين

و تعبق رائحته بأنفاسي

فعلمت أنك مررت من هنا

أيها الراقي ...

أخي و أستاذنا الرائع محمد إبراهيم الحريري

كلماتك لها وقع جميل في نفسي ...

فأكررها و أعيدها مراراً و كأني أقرأها للمرة الأولى ....

لك خالص احترامي و تقديري ...

عانقتني الأحزان ، و أنا رافضه العناق ، شددت العناق ، تغلغلت في أضلعي ، أصابت مني مقتلا ،
شهقت شهقة كبيرة ، تدحرجت دموعي الغزيرة ، رحت ألفظ أنفاسي الأخيرة ، ظننت بأني مت ،
من كلماتها القاسية ، من نظراتها البالية ، لملمت نفسي ، لعلني أصمد أمامها ، ما رأيت ،
إلا خنجر قد طعن فؤادي ، ما كنت يوماً أكرهك ، و لا كنت يوماً أنسى جروحك ، هناك شيء في داخلي
متناقض ، حب مجروح ، ألم يأت الوقت لتلملمي جروحي ، و تتركي كل الكلمات التي تهين روحي ،
فحبك يجري في عروقي ، حبك ولد معي منذ ولادتي ، لم و لن أستطيع يوماً أن أكرهك ، فما أنا التي تكره ،
فما أنا التي تَجرح ، و لكن أنا ضحية كلمات و نظرات ................

نصك رائع ويحمل احساس جميل
ولكنني ياعزيزتي اتمنى من كل قلبي ان تعانقك الافراح
وتضميها بكل حب
تحياتي لك ولأحساسك الجميل

بوركتِ أختي العزيزة أخت القمر ..

ما أرق وما أطيب تمنياتك القلبية الصادقة

بإذن الله ما دمت معكم و مع حسكم

سأكون بأفضل حال ....

كل الشكر مع باقة قرنفل لك أيتها الرائعة

موضوع رائع ياحلا وكل مواضيعك كلها حلا
بالتوفيق والى الامااااااااااااااااااااا اام

عوض الخديدي ....

مرورك ترك الكثير ...

فما أتمناه هو التوفيق لي و للجميع ...

دمت بخير و سعادة ...

وشكرا لمرورك ...

الاخت الاديبة حلااا
كلماتك من العبير والنرجس
فقد اجتاحت مدني و خلخلت امن قلبي المستتب وجعلت الاوجاع تتمرد على قلبي المسكين الذ لطالما حاصرها بالديكتاتورية ولكن
اذا الشعب اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
فاستجاب قلبي لجروحي واطلق لها العنان فراحت ترميني الف مرة بالنار تقتلني ولا ترحم
اختاه حروفك من الذهب المطعم بالالماس المزكى بالمشاعر الحقيقية التي فاحت منها رائحة العشق والهيام

تقبلي مني اطيب التحيات


ابن العراق الجريح
محمود الجبوري