المقتدر الصديق : محمد عريج ...
أسجل إعجابي الدائم بحرفك الآسر وشدوك الباهر ...
مع كامل ودي وتقديري ...
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ محمد عريج
شعرك ينساب برقة ونعومة ، كتدفق عذب الماء من أعالي الجبال
أسمح لي بمتابعتك دوما
بورك فيك
أحسنت أخي الشاعر.
قصيدة جميلة معنى ومبنى.
لعلني أحببت أن أشير إلى هاتين الهنتين في الرسم:
لأحيى بينهم أبدا
فإنّي دونهم فانِ
الصواب ... لأحيا.
وحين يصيبه تعبٌ
ينام بدفئ أحضاني
الصواب ... بدفء.
أهلاً بك في أفياء الواحة.
تحياتي